قال رجل الأعمال السيد أكرم مكناس إن خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أمام مجلس الشورى والنواب بعث الأمل بالمستقبل من جديد رغم التحديات ورغم صعوبات المرحلة، خاصة وأن جلالته أكد في خطابه أننا نسير بثبات وبأداء اقتصادي قوي يبعث على الارتياح والتفاؤل بعودة واثقة لمسارات النمو بحسب ما تطمح له رؤية البحرين الاقتصادية 2030، التي تساهم بكفاءة عالية في تعافي اقتصادنا الوطني، مشيدا السيد مكناس في هذا الإطار بالجهود النوعية التي يبذلها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء الموقر وخاصة النجاح البارز لسموه في العبور بالبحرين إلى بر الأمان وتجاوز التداعيات الصحية والاقتصادية والمعيشية لجائحة كورونا.
ودعا مكناس جميع رجال الأعمال إلى التفاعل مع دعوة جلالة الملك في خطابه وتقديم المزيد من الأفكار والمبادرات لتنمية اقتصادية شاملة الأبعاد تعود بالفائدة على الجميع، وقال إن حرص حضرة صاحب الجلالة على التشاركية في صنع القرار يؤكد ثقة جلالته برجال الأعمال وقدرتهم على تحمل المسؤولية في رسم المستقبل المنشود لوطنهم، وفي قدرة القطاع الخاص على المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي وخلق فرص العمل وتحقيق التنمية المستدامة المنشودة.
وقال إن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى يضع دوماً منهاجاً قوياً ومدروساً في افتتاح دور الانعقاد للمجلس الوطني، وأن هذا المنهاج يعد بمثابة رؤية واضحة تترجم إلى تشريعات ملائمة ضمن التنسيق بين السلطات التشريعية والتنفيذية، دون الإغفال حتماُ للمبادئ الأساسية وخطة العمل لخدمة الوطن والمواطن، مؤكداً أن ضرورة اتخاذ الكلمة السامية لجلالته آلية يتم تفعليها لتحقيق الأهداف المرجوة منها، خاصة وأن هذا الخطاب السامي ينبثق من رؤية ثاقبة وأهداف محددة، وتهدف لتحقيق أقصى مستويات الأمن والأمان للمواطن.
ونوه إلى أن الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى تطرق إلى المرحلة المقبلة من خلال وضع أولويات العمل القادمة والتي تأتي بوضع الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات المرحلة والتعافي السريع لاقتصادنا الوطني بالتعاون مع القطاع الخاص بما يتوافق مع رؤية البحرين 2030.
{{ article.visit_count }}
ودعا مكناس جميع رجال الأعمال إلى التفاعل مع دعوة جلالة الملك في خطابه وتقديم المزيد من الأفكار والمبادرات لتنمية اقتصادية شاملة الأبعاد تعود بالفائدة على الجميع، وقال إن حرص حضرة صاحب الجلالة على التشاركية في صنع القرار يؤكد ثقة جلالته برجال الأعمال وقدرتهم على تحمل المسؤولية في رسم المستقبل المنشود لوطنهم، وفي قدرة القطاع الخاص على المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي وخلق فرص العمل وتحقيق التنمية المستدامة المنشودة.
وقال إن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى يضع دوماً منهاجاً قوياً ومدروساً في افتتاح دور الانعقاد للمجلس الوطني، وأن هذا المنهاج يعد بمثابة رؤية واضحة تترجم إلى تشريعات ملائمة ضمن التنسيق بين السلطات التشريعية والتنفيذية، دون الإغفال حتماُ للمبادئ الأساسية وخطة العمل لخدمة الوطن والمواطن، مؤكداً أن ضرورة اتخاذ الكلمة السامية لجلالته آلية يتم تفعليها لتحقيق الأهداف المرجوة منها، خاصة وأن هذا الخطاب السامي ينبثق من رؤية ثاقبة وأهداف محددة، وتهدف لتحقيق أقصى مستويات الأمن والأمان للمواطن.
ونوه إلى أن الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى تطرق إلى المرحلة المقبلة من خلال وضع أولويات العمل القادمة والتي تأتي بوضع الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات المرحلة والتعافي السريع لاقتصادنا الوطني بالتعاون مع القطاع الخاص بما يتوافق مع رؤية البحرين 2030.