قال رجل الأعمال والرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" العالمية لأنظمة المعلومات المتكاملة السيد يعقوب العوضي إن تأكيد حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى على دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في بلوغ أهداف التنمية المستدامة خصوصا في مجال الصناعة وعلوم المستقبل يعزز من مسؤولية تلك المؤسسات في النهوض بواقع الاقتصاد الوطني من خلال توطين التقنيات الحديثة والابتكار في مختلف مجالات علوم المستقبل بما فيها الأمن السيبراني.
وأضاف العوضي أن مضامين خطاب جلالة الملك المفدى أمام مجلسي الشورى والنواب ترسم إطارا واضحا لمسارات التنمية في مملكة البحرين، بما في ذلك التعافي الاقتصادي والتحول الرقمي، وتابع أن ذكر جلالته في خطابه لـ "علوم المستقبل" يفتح الباب واسعا أمام الجميع من أجل تطوير مختلف مجالات هذه العلوم مثل الذكاء الصناعي التكنولوجيا المالية والأمن السيبراني وتقنية البوك تشين إضافة إلى مجالات أخرى مثل علوم الفضاء وغيرها.
وأكد أن شركة "إن جي إن" تستلهم هذه التوجيهات الوطنية في تكريس ذاتها في صدارة مزودي خدمات الأمن السيبراني بناء على فريق عمل يضم كفاءات بحرينية وخارجية قادرة على الابتكار وتقديم جميع الوسائل اللازمة لدعم الشركات والمنظمات وتنمية الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار رؤية المملكة 2030، ومواكبة الثورة الصناعية الرابعة، خاصة وأن الاقتصاد الرقمي أصبح بمثابة الوجه المتطور للاقتصاد التقليدي وليس فقط أحد قطاعاته.
وأوضح أن هذا النوع من الاقتصاد يعتمد كثيراً على الخدمات الرقمية القائمة على توفر بنية أساسية كفؤة يتم من خلالها تحويل الأشياء (المادية) إلى بيانات ضخمة ومعلومات يتم تبادلها بسرعة عالية عبر منظومة متكاملة من شبكات الاتصالات والانترنت، لافتا إلى أن مملكة البحرين وفرت جميع الإمكانات اللازمة لبناء هذا الاقتصاد الرقمي من تشريعات متطورة وبنية تحتية متقدمة وشبكة إنترنت ذات تكلفة مقبولة، ونظم اتصالات مفتوحة وآمنة وذات جودة عالية، وهي متطلبات قد يصعب توفرها في مستوى متقدم وموحد بين دول العالم كما هو الحال في مملكة البحرين.
وأضاف العوضي أن مضامين خطاب جلالة الملك المفدى أمام مجلسي الشورى والنواب ترسم إطارا واضحا لمسارات التنمية في مملكة البحرين، بما في ذلك التعافي الاقتصادي والتحول الرقمي، وتابع أن ذكر جلالته في خطابه لـ "علوم المستقبل" يفتح الباب واسعا أمام الجميع من أجل تطوير مختلف مجالات هذه العلوم مثل الذكاء الصناعي التكنولوجيا المالية والأمن السيبراني وتقنية البوك تشين إضافة إلى مجالات أخرى مثل علوم الفضاء وغيرها.
وأكد أن شركة "إن جي إن" تستلهم هذه التوجيهات الوطنية في تكريس ذاتها في صدارة مزودي خدمات الأمن السيبراني بناء على فريق عمل يضم كفاءات بحرينية وخارجية قادرة على الابتكار وتقديم جميع الوسائل اللازمة لدعم الشركات والمنظمات وتنمية الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار رؤية المملكة 2030، ومواكبة الثورة الصناعية الرابعة، خاصة وأن الاقتصاد الرقمي أصبح بمثابة الوجه المتطور للاقتصاد التقليدي وليس فقط أحد قطاعاته.
وأوضح أن هذا النوع من الاقتصاد يعتمد كثيراً على الخدمات الرقمية القائمة على توفر بنية أساسية كفؤة يتم من خلالها تحويل الأشياء (المادية) إلى بيانات ضخمة ومعلومات يتم تبادلها بسرعة عالية عبر منظومة متكاملة من شبكات الاتصالات والانترنت، لافتا إلى أن مملكة البحرين وفرت جميع الإمكانات اللازمة لبناء هذا الاقتصاد الرقمي من تشريعات متطورة وبنية تحتية متقدمة وشبكة إنترنت ذات تكلفة مقبولة، ونظم اتصالات مفتوحة وآمنة وذات جودة عالية، وهي متطلبات قد يصعب توفرها في مستوى متقدم وموحد بين دول العالم كما هو الحال في مملكة البحرين.