أكدت المحامية دلال جاسم الزايد، رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس الشورى، أنَّ الخطاب السامي الذي تفضَّل به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، خلال افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس، يرسّخ رؤى ملكية وتطلعات ملكية تضمن استدامة النماء والازدهار لمملكة البحرين، وتسهم في تعزيز المنجزات الوطنية، وخصوصًا فيما يتعلق بالقطاعات الاقتصادية والشبابية والحقوقية، وقضايا المرأة والشباب.
وأشادت الزايد بالمضامين الشاملة والمتعددة التي جاءت ضمن الخطاب السامي، مؤكدة أن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، حدد المرتكزات والأولويات الوطنية خلال المرحلة القادمة، وأهمية مواصلة التعاون والتنسيق المشترك مع الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وتضافر العمل والجهود بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لتطوير التشريعات الوطنية، ووضع الحلول والاقتراحات الداعمة للمسيرة التنموية الشاملة.
وثمّنت الزايد الدعم والرعاية الملكية السامية للمرأة البحرينية، والتوجيه السامي بمواصلة تطوير الخطط والبرامج التي تعزز مكانة المرأة البحرينية، وتؤكد عطاءها في ازدهار المملكة وتقدمها، مؤكدة الدور الذي تضطلع به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، ومتابعتها المباشرة لتنفيذ المبادرات والبرامج التي تعكس تقدم المرأة ونهضتها في المجالات كافة.
كما عبّرت سعادتها عن الفخر والاعتزاز بتأكيد جلالة العاهل المفدى حفظه الله ورعاه على أهمية التشريعات والقوانين المتعلقة بحقوق الإنسان، والتوسع في قانون العقوبات البديلة، الذي أثبت نجاحه وتحقق أهدافه، إلى جانب تطوير مراكز الإصلاح التأهيل والسجون المفتوحة، وضمان إعادة دمج المستفيدين من العقوبات البديلة في المجتمع.
وأشادت الزايد بالمضامين الشاملة والمتعددة التي جاءت ضمن الخطاب السامي، مؤكدة أن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، حدد المرتكزات والأولويات الوطنية خلال المرحلة القادمة، وأهمية مواصلة التعاون والتنسيق المشترك مع الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وتضافر العمل والجهود بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لتطوير التشريعات الوطنية، ووضع الحلول والاقتراحات الداعمة للمسيرة التنموية الشاملة.
وثمّنت الزايد الدعم والرعاية الملكية السامية للمرأة البحرينية، والتوجيه السامي بمواصلة تطوير الخطط والبرامج التي تعزز مكانة المرأة البحرينية، وتؤكد عطاءها في ازدهار المملكة وتقدمها، مؤكدة الدور الذي تضطلع به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، ومتابعتها المباشرة لتنفيذ المبادرات والبرامج التي تعكس تقدم المرأة ونهضتها في المجالات كافة.
كما عبّرت سعادتها عن الفخر والاعتزاز بتأكيد جلالة العاهل المفدى حفظه الله ورعاه على أهمية التشريعات والقوانين المتعلقة بحقوق الإنسان، والتوسع في قانون العقوبات البديلة، الذي أثبت نجاحه وتحقق أهدافه، إلى جانب تطوير مراكز الإصلاح التأهيل والسجون المفتوحة، وضمان إعادة دمج المستفيدين من العقوبات البديلة في المجتمع.