أقام نادي روتاري المنامة احتفالاً بمناسبة الذكرى السنوية الـ 56 على تأسيسه، وذلك في 12 سبتمبر 2021 بفندق الخليج، بحضور أعضاء النادي وأعضاء ورؤساء أندية روتاري أخرى في البحرين، وكبار المسؤولين والشخصيات.
وعمل نادي روتاري المنامة، باستمرار طوال السنوات الماضية، على تقديم خدماته الخيرية لتساهم في رفع المستوى المعيشي وكل ما تتطلبه مستلزمات الحياة لمختلف شرائح المجتمع في جميع المجالات، وفق منظومة مجتمعية مع العديد من الجهات.
ويأتي احتفال نادي روتاري المنامة بمرور 56 عاماً على تأسيسه، تتويجاً لإنجازات بارزة حققها خلال سنواته الماضية والتي كان لها الأثر الكبير على على حياة الآلاف من المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
ولأكثر من نصف قرن، شارك النادي في العديد من البرامج والمبادرات النبيلة التي مدت يد العون للفئات الأقل حظًا في المجتمع البحريني، وساهمت في تعزيز سبل عيشهم.
ويتضمن عمل النادي على جمع التبرعات الخيرية، ودعم النساء الأرامل والأيتام، ودعم المنظمات الخيرية، ومساعدة المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة، مثل السرطان وفقر الدم المنجلي والأطفال المصابين بداء السكري، والمزيد من الخدمات المختلفة.
وسجّل النادي حضوراً لافتاً خلال تفشي جائحة كورونا التي عصفت بالعالم وما تركته من آثار على مختلف الأصعدة، إذ كان له دوراً اجتماعياً بارزاً ساهم في تخفيف معاناة العديد من المواطنين والمقيمين في جميع أنحاء المملكة.
وبهذه المناسبة، علقت رئيسة النادي رؤيا باقر، بالقول: "يسعدنا أن نكون معاً للاحتفال بمرور 56 عاماً على تفاني النادي وعمله الخيري المستمر. بصفتنا أعضاء في نادي روتاري المنامة، نحن ملتزمون جميعاً بإحداث تأثير إيجابي على الإنسانية وتعزيز سبل عيش الأفراد الأقل حظًا هنا في البحرين وخارجها. وأود أن أعرب عن امتناني وتقديري لجميع منتسبي النادي ولشركائنا على دعمهم المستمر ومساهمتهم الفعالة في تحقيق أهدافنا".
ويُعتبر نادي روتاري المنامة جزءاً من روتاري العالميّة، وهو أوّل نادي عالمي للخدمة، ويضمّ أكثر من 1.2 مليون عضوًا من أنحاء العالم. ومنذ تأسيسه في عام 1965، حرص أعضاء نادي روتاري المنامة على المُشاركة في تقديم الدعم للمشاريع المجتمعيّة في المملكة، ويطمح النادي للمُساهمة في تلبية الاحتياجات المُجتمعيّة، وتقديم إضافة نوعيّة لأعمال التطوير المجتمعي.
وعمل نادي روتاري المنامة، باستمرار طوال السنوات الماضية، على تقديم خدماته الخيرية لتساهم في رفع المستوى المعيشي وكل ما تتطلبه مستلزمات الحياة لمختلف شرائح المجتمع في جميع المجالات، وفق منظومة مجتمعية مع العديد من الجهات.
ويأتي احتفال نادي روتاري المنامة بمرور 56 عاماً على تأسيسه، تتويجاً لإنجازات بارزة حققها خلال سنواته الماضية والتي كان لها الأثر الكبير على على حياة الآلاف من المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
ولأكثر من نصف قرن، شارك النادي في العديد من البرامج والمبادرات النبيلة التي مدت يد العون للفئات الأقل حظًا في المجتمع البحريني، وساهمت في تعزيز سبل عيشهم.
ويتضمن عمل النادي على جمع التبرعات الخيرية، ودعم النساء الأرامل والأيتام، ودعم المنظمات الخيرية، ومساعدة المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة، مثل السرطان وفقر الدم المنجلي والأطفال المصابين بداء السكري، والمزيد من الخدمات المختلفة.
وسجّل النادي حضوراً لافتاً خلال تفشي جائحة كورونا التي عصفت بالعالم وما تركته من آثار على مختلف الأصعدة، إذ كان له دوراً اجتماعياً بارزاً ساهم في تخفيف معاناة العديد من المواطنين والمقيمين في جميع أنحاء المملكة.
وبهذه المناسبة، علقت رئيسة النادي رؤيا باقر، بالقول: "يسعدنا أن نكون معاً للاحتفال بمرور 56 عاماً على تفاني النادي وعمله الخيري المستمر. بصفتنا أعضاء في نادي روتاري المنامة، نحن ملتزمون جميعاً بإحداث تأثير إيجابي على الإنسانية وتعزيز سبل عيش الأفراد الأقل حظًا هنا في البحرين وخارجها. وأود أن أعرب عن امتناني وتقديري لجميع منتسبي النادي ولشركائنا على دعمهم المستمر ومساهمتهم الفعالة في تحقيق أهدافنا".
ويُعتبر نادي روتاري المنامة جزءاً من روتاري العالميّة، وهو أوّل نادي عالمي للخدمة، ويضمّ أكثر من 1.2 مليون عضوًا من أنحاء العالم. ومنذ تأسيسه في عام 1965، حرص أعضاء نادي روتاري المنامة على المُشاركة في تقديم الدعم للمشاريع المجتمعيّة في المملكة، ويطمح النادي للمُساهمة في تلبية الاحتياجات المُجتمعيّة، وتقديم إضافة نوعيّة لأعمال التطوير المجتمعي.