نجح المعلم عباس جعفر أحمد من مدرسة السهلة الابتدائية الإعدادية للبنين في تحقيق استثمار مثالي للتكنولوجيا الرقمية بالشكل الذي جذب طلبته إلى مادة الرياضيات بصورة غير مسبوقة، فباتت حصصها مليئة بالمتعة والحماس والتفاعلية والتنافسية.
وقال المعلم إن تميزه في مادة الرياضيات والاستراتيجيات التي وضعها حققت تفاعلاً كبيراً وتطوراً في إتقان الطلبة لهذه المادة، بما أسهم في تحسين صورة هذه المادة التي تعتبرها شريحة من الطلبة صعبة ومعقدة، وذلك جاء بفضل من والله ومن ثم مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، الذي مكننا من الاستفادة من ورش العمل والدورات التدريبة لكيفية تطبيق معظم الأدوات الرقمية والبرامج المساعدة في تدريس مادة الرياضيات، لننطلق بشغف الإبداع والابتكار والبحث عن المزيد من الطرق الإلكترونية التي تجذب الطلاب للدرس، حيث كان لذلك أثره البالغ على استيعاب المادة من جهة، وحبهم للمعلم وبالتالي تعلقهم بالمادة.
وأوضح أ.عباس بأنه سرعان ما حقق هذه الألفة القوية التي جمعته مع طلابه والتي جعله أكثر توجهاُ نحو استراتيجيات التعليم والتعلم القائمة على تقنية المعلومات والاتصال، والتخطيط هذا العام الدراسي إلى الاعتماد بشكل أكبر على الدروس والتدريبات الإلكترونية وجعل الأمور التقليدية أمراً مساعداً بدلاً من العكس، إذ أن الوزارة تمتلك العديد من التقنيات والقنوات مثل مايكروسوفت 365 والبوابة التعليمية وقنوات اليوتيوب وغيرها.
{{ article.visit_count }}
وقال المعلم إن تميزه في مادة الرياضيات والاستراتيجيات التي وضعها حققت تفاعلاً كبيراً وتطوراً في إتقان الطلبة لهذه المادة، بما أسهم في تحسين صورة هذه المادة التي تعتبرها شريحة من الطلبة صعبة ومعقدة، وذلك جاء بفضل من والله ومن ثم مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، الذي مكننا من الاستفادة من ورش العمل والدورات التدريبة لكيفية تطبيق معظم الأدوات الرقمية والبرامج المساعدة في تدريس مادة الرياضيات، لننطلق بشغف الإبداع والابتكار والبحث عن المزيد من الطرق الإلكترونية التي تجذب الطلاب للدرس، حيث كان لذلك أثره البالغ على استيعاب المادة من جهة، وحبهم للمعلم وبالتالي تعلقهم بالمادة.
وأوضح أ.عباس بأنه سرعان ما حقق هذه الألفة القوية التي جمعته مع طلابه والتي جعله أكثر توجهاُ نحو استراتيجيات التعليم والتعلم القائمة على تقنية المعلومات والاتصال، والتخطيط هذا العام الدراسي إلى الاعتماد بشكل أكبر على الدروس والتدريبات الإلكترونية وجعل الأمور التقليدية أمراً مساعداً بدلاً من العكس، إذ أن الوزارة تمتلك العديد من التقنيات والقنوات مثل مايكروسوفت 365 والبوابة التعليمية وقنوات اليوتيوب وغيرها.