قال مدير مدرسة الرازي الابتدائية للبنين الأستاذ محمد تقي عيسى إن 237 طالباً بالحلقة الأولى بالمدرسة يخضعون لتأسيس نموذجي عبر برامج فاعلة تتناسب وهذه المرحلة العمرية المبكرة، وذلك بشكل علمي دقيق ومدروس، ضمن منهج وزارة التربية والتعليم، بحيث ينصب ذلك على إتقان المهارات الأساسية بامتياز، والبناء عليها، وربطها بالصفوف الدراسية الأعلى.
وأوضح مدير المدرسة أن من أهم الاستراتيجيات المطبقة، سواءً بالحضور الفعلي أو بالتعلّم عن بعد، هي التعلّم باللعب، والمعلم الصغير، والتعلّم بالأقران، والتعلم التعاوني، مع دمج التكنولوجيا بأدواتها المختلفة، وتعزيز الأدوار القيادية للتلميذ داخل الصف، وإتاحة الفرصة له لتنمية ثقته بنفسه وتطوير مهاراته الفردية، للانطلاق للمراحل المتقدمة من الإنجاز الأكاديمي والتطور الشخصي وتحقيق أعلى درجات الإتقان للكفايات التعليمية، وكل ذلك يكون محاطاً بتحفيز مادي ومعنوي من المدرسة، من خلال الهدايا التشجيعية، وعبارات التحفيز المتصلة بكل موقف تعليمي وسلوكي صفي وغير صفي، وفق خطة المدرسة للعام الدراسي.
وأضاف أن المدرسة تطبق آلية واضحة للتواصل مع أولياء الأمور، لوضعهم في الصورة العامة ومستجدات العمل، ولاسيما عبر مجلس الآباء، الذي يتم فيه عرض ومناقشة كل ما يتعلق بالعملية التعليمية، فضلاً عن تفعيل قنوات التواصل الاجتماعي وتطبيق "تييمز" والبوابة التعليمية، مما زاد من نسبة رضا أولياء الأمور عن خدمات المدرسة.
وعن ترسيخ السلوكيات والقيم الإيجابية، بيّن مدير المدرسة أن هناك سياسة واضحة تقوم على معالجة الملاحظات السلوكية مباشرة في بدايتها، والعمل على تهذيب وتطوير سلوكيات الطلبة، وتعويدهم على أفضل أساليب التعامل والتواصل الاجتماعي داخل المدرسة وخارجها، فكانت النتيجة مثمرة بخلو المدرسة من المشكلات السلوكية في السنوات الأخيرة.
وبشأن التنظيم وتطبيق الإجراءات الاحترازية، قال إن تميز المدرسة على هذا الصعيد أشعر أولياء الأمور بالأمان، فرفع عدد الحاضرين فعلياً إلى 222 طالباً، بينما بلغ عدد الطلاب في التعليم عن بعد 15 طالباً فقط .
وأوضح مدير المدرسة أن من أهم الاستراتيجيات المطبقة، سواءً بالحضور الفعلي أو بالتعلّم عن بعد، هي التعلّم باللعب، والمعلم الصغير، والتعلّم بالأقران، والتعلم التعاوني، مع دمج التكنولوجيا بأدواتها المختلفة، وتعزيز الأدوار القيادية للتلميذ داخل الصف، وإتاحة الفرصة له لتنمية ثقته بنفسه وتطوير مهاراته الفردية، للانطلاق للمراحل المتقدمة من الإنجاز الأكاديمي والتطور الشخصي وتحقيق أعلى درجات الإتقان للكفايات التعليمية، وكل ذلك يكون محاطاً بتحفيز مادي ومعنوي من المدرسة، من خلال الهدايا التشجيعية، وعبارات التحفيز المتصلة بكل موقف تعليمي وسلوكي صفي وغير صفي، وفق خطة المدرسة للعام الدراسي.
وأضاف أن المدرسة تطبق آلية واضحة للتواصل مع أولياء الأمور، لوضعهم في الصورة العامة ومستجدات العمل، ولاسيما عبر مجلس الآباء، الذي يتم فيه عرض ومناقشة كل ما يتعلق بالعملية التعليمية، فضلاً عن تفعيل قنوات التواصل الاجتماعي وتطبيق "تييمز" والبوابة التعليمية، مما زاد من نسبة رضا أولياء الأمور عن خدمات المدرسة.
وعن ترسيخ السلوكيات والقيم الإيجابية، بيّن مدير المدرسة أن هناك سياسة واضحة تقوم على معالجة الملاحظات السلوكية مباشرة في بدايتها، والعمل على تهذيب وتطوير سلوكيات الطلبة، وتعويدهم على أفضل أساليب التعامل والتواصل الاجتماعي داخل المدرسة وخارجها، فكانت النتيجة مثمرة بخلو المدرسة من المشكلات السلوكية في السنوات الأخيرة.
وبشأن التنظيم وتطبيق الإجراءات الاحترازية، قال إن تميز المدرسة على هذا الصعيد أشعر أولياء الأمور بالأمان، فرفع عدد الحاضرين فعلياً إلى 222 طالباً، بينما بلغ عدد الطلاب في التعليم عن بعد 15 طالباً فقط .