الشيخ دعيج: تطوير القطاع الزراعي يدعم البيئة والمناخ والاستثمار.. ويشجع التصدير
أكد الشيخ دعيج بن عيسى آل خليفة رئيس مجلس إدارة مجلس دول الآسيان تأييده ودعمه الكبيرين للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي المعنية بإطلاق حملة وطنية للتشجير تحت عنوان "دُمتِ خضراء" برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة حفظها الله.
وقال الشيخ دعيج أنه من أشد الحريصين على استدامة وتطوير القطاع الزراعي في مملكة البحرين من خلال أعمال شركاته الخاصة أو جذب الاستثمارات الأجنبية للقطاع بالتعاون مع مجموعة دول الآسيان، مشيرا إلى أن العديد من الشباب البحريني لا يزال لديه الحرص والشغف الكبيرين للاهتمام بقطاع الزراعة وتطويره وإدخال شتلات نباتية جديدة لمنظومة الزراعة في البحرين، مؤكدا على أهمية المبادرة سواء على الصعيد البيئي الزراعي بما تحمله التنمية الزراعية وزيادة الرقعة النباتية من إيجابيات لا حصر لها على البيئة والمناخ وصحة المجتمع من جهة، ناهيك عن أهمية المبادرة من حيث الجانب الاقتصادي الاستثماري، وتطوير المنتج الزراعي البحريني.. وما قد يترتب على ذلك من دعم الأمن القومي الغذائي أو فتح أبواب التصدير أمام المنتجات الزراعية البحرينية.
ورحب الشيخ دعيج بأهداف المبادرة التي أطلقتها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، الداعية إلى دعم استراتيجيات الدولة من خلال التنسيق مع القطاعين العام والخاص لاستدامة تطوير وتنمية القطاع الزراعي في مملكة البحرين وإبراز السمات الجمالية للمملكة واهتمامها بالزراعة كإرث تاريخي على مر الأزمنة، والسعي نحو زيادة وتوسعة الرقعة الخضراء . . ناهيك عن توافقها وانسجامها مع الهدف الثالث عشر والخامس عشر من أهداف التنمية المستدامة .
وأكد الشيخ دعيج بن عيسى آل خليفة أن دعوة الحملة الوطنية إلى إطلاق مشروعات للتشجير في المحافظات الأربع من خلال زراعة أكثر من 50 ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من70 ألف متر مربع وأكثر من 21 الف متر طولي خلال المرحلة الأولى التي تمتد حتى مارس من العام المقبل، سيكون لها أثر إيجابي كبير على القطاع الزراعي البحريني وتحسين البيئة وتجميلها.. داعيا كافة الجهات المعنية ورجال الأعمال والمواطنين إلى المساهمة بفاعلية وإيجابية في دعم المبادرة وتشجيعها، كما حث المواطنين والمقيمين على الاهتمام بالزراعة في المنازل، وتوعية طلبة وطالبات المدارس والجامعات بالزراعة كجزء لا يتجزأ من استراتيجية الأمن الغذائي والصحي ورافد هام من روافد الاقتصاد الوطني للمملكة .
الجدير بالذكر أنه في عام 2010 تم إشهار المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بمباركة سامية من لدن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه وبقرار من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، بهدف توحيد ودعم جهود الجهات المهتمة والمعنية بالقطاع الزراعي من أجل الارتقاء به وتمكينه من تحقيق أهدافه الاقتصادية والاجتماعية والبيئية .
أكد الشيخ دعيج بن عيسى آل خليفة رئيس مجلس إدارة مجلس دول الآسيان تأييده ودعمه الكبيرين للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي المعنية بإطلاق حملة وطنية للتشجير تحت عنوان "دُمتِ خضراء" برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة حفظها الله.
وقال الشيخ دعيج أنه من أشد الحريصين على استدامة وتطوير القطاع الزراعي في مملكة البحرين من خلال أعمال شركاته الخاصة أو جذب الاستثمارات الأجنبية للقطاع بالتعاون مع مجموعة دول الآسيان، مشيرا إلى أن العديد من الشباب البحريني لا يزال لديه الحرص والشغف الكبيرين للاهتمام بقطاع الزراعة وتطويره وإدخال شتلات نباتية جديدة لمنظومة الزراعة في البحرين، مؤكدا على أهمية المبادرة سواء على الصعيد البيئي الزراعي بما تحمله التنمية الزراعية وزيادة الرقعة النباتية من إيجابيات لا حصر لها على البيئة والمناخ وصحة المجتمع من جهة، ناهيك عن أهمية المبادرة من حيث الجانب الاقتصادي الاستثماري، وتطوير المنتج الزراعي البحريني.. وما قد يترتب على ذلك من دعم الأمن القومي الغذائي أو فتح أبواب التصدير أمام المنتجات الزراعية البحرينية.
ورحب الشيخ دعيج بأهداف المبادرة التي أطلقتها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، الداعية إلى دعم استراتيجيات الدولة من خلال التنسيق مع القطاعين العام والخاص لاستدامة تطوير وتنمية القطاع الزراعي في مملكة البحرين وإبراز السمات الجمالية للمملكة واهتمامها بالزراعة كإرث تاريخي على مر الأزمنة، والسعي نحو زيادة وتوسعة الرقعة الخضراء . . ناهيك عن توافقها وانسجامها مع الهدف الثالث عشر والخامس عشر من أهداف التنمية المستدامة .
وأكد الشيخ دعيج بن عيسى آل خليفة أن دعوة الحملة الوطنية إلى إطلاق مشروعات للتشجير في المحافظات الأربع من خلال زراعة أكثر من 50 ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من70 ألف متر مربع وأكثر من 21 الف متر طولي خلال المرحلة الأولى التي تمتد حتى مارس من العام المقبل، سيكون لها أثر إيجابي كبير على القطاع الزراعي البحريني وتحسين البيئة وتجميلها.. داعيا كافة الجهات المعنية ورجال الأعمال والمواطنين إلى المساهمة بفاعلية وإيجابية في دعم المبادرة وتشجيعها، كما حث المواطنين والمقيمين على الاهتمام بالزراعة في المنازل، وتوعية طلبة وطالبات المدارس والجامعات بالزراعة كجزء لا يتجزأ من استراتيجية الأمن الغذائي والصحي ورافد هام من روافد الاقتصاد الوطني للمملكة .
الجدير بالذكر أنه في عام 2010 تم إشهار المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي بمباركة سامية من لدن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه وبقرار من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، بهدف توحيد ودعم جهود الجهات المهتمة والمعنية بالقطاع الزراعي من أجل الارتقاء به وتمكينه من تحقيق أهدافه الاقتصادية والاجتماعية والبيئية .