أكد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى الحرص على تنفيذ توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بتعزيز التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، مشيدًا بالتعاون المتواصل مع الحكومة الموقرة، وتطوير التشريعات الوطنية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطنين، منوهًا معاليه بما يبذله أصحاب المعالي والسعادة الوزراء من جهود للتعاون والتنسيق بين السلطتين، وبما يحقق التكامل والتشاور في مختلف الموضوعات.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى صباح اليوم (الأحد) سعادة المهندس عصام بن عبدالله خلف وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وسعادة السيد غانم بن فضل البوعينين وزير شؤون مجلسي الشورى والنواب، بحضور سعادة الدكتور محمد علي حسن علي رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس الشورى، حيث بحث معاليه مع سعادتهما آفاق التعاون المشترك، وأهم التشريعات المتعلقة بالخدمات المقدمة للمواطنين، وخاصة فيما يتعلق بتدعيم البنى التحتية وإنشاء المرافق العامة.
من جهتهما أعرب سعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وسعادة وزير شؤون مجلسي الشورى والنواب، عن شكرهما لمعالي رئيس مجلس الشورى، على حرصه لدعم التواصل بين لجان المجلس والوزارات الحكومية، وتبادل وجهات النظر في كافة المشاريع والموضوعات المطروحة أمام السلطة التشريعية، بما يحقق مصلحة الوطن والمواطنين.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى صباح اليوم (الأحد) سعادة المهندس عصام بن عبدالله خلف وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وسعادة السيد غانم بن فضل البوعينين وزير شؤون مجلسي الشورى والنواب، بحضور سعادة الدكتور محمد علي حسن علي رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس الشورى، حيث بحث معاليه مع سعادتهما آفاق التعاون المشترك، وأهم التشريعات المتعلقة بالخدمات المقدمة للمواطنين، وخاصة فيما يتعلق بتدعيم البنى التحتية وإنشاء المرافق العامة.
من جهتهما أعرب سعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، وسعادة وزير شؤون مجلسي الشورى والنواب، عن شكرهما لمعالي رئيس مجلس الشورى، على حرصه لدعم التواصل بين لجان المجلس والوزارات الحكومية، وتبادل وجهات النظر في كافة المشاريع والموضوعات المطروحة أمام السلطة التشريعية، بما يحقق مصلحة الوطن والمواطنين.