أشاد معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى بنتائج الزيارة التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي التقى خلالها سموه بأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات الشقيقة، مؤكداً أن هذه الزيارة تصب في تعزيز روابط الأخوة والتعاون المشترك الذي تتميز به العلاقات التاريخية المميزة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن اعتزازه بالمستوى العالي الذي بلغته العلاقات بين البلدين الشقيقين، مؤكداً أن الزيارة التي قام بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء تسهم في بلورة المواقف المشتركة على صعيد العمل السياسي الثنائي والدولي، والتباحث في القضايا موضع الاهتمام المشترك، مبيناً أهمية القرارات المشتركة التي يتخذها البلدين في التعاطي مع التطورات التي يشهدها العالم في مختلف المجالات.
وأضاف معاليه إن مواصلة التعاون في مجالات الأمن السيبراني والتعليم والعلوم المتقدمة، والسياحة والبيئة والمناخ، فضلاً عن توقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات التعاون السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والاستثماري والصحي، ستكون له نتائج إيجابية كبيرة في المستقبل في ظل المساعي الرامية إلى تطوير الشراكات المؤسسية، وتنفيذ برامج عمل ثنائية تسهم في تحديد آليات التعاون وتبادل التجارب بين البلدين.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن دعم مجلس الشورى للجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على صعيد العمل السياسي والدبلوماسي، بما يعزز من الدور الحضاري لمملكة البحرين في تنمية العلاقات الخليجية والعربية والدولية.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن اعتزازه بالمستوى العالي الذي بلغته العلاقات بين البلدين الشقيقين، مؤكداً أن الزيارة التي قام بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء تسهم في بلورة المواقف المشتركة على صعيد العمل السياسي الثنائي والدولي، والتباحث في القضايا موضع الاهتمام المشترك، مبيناً أهمية القرارات المشتركة التي يتخذها البلدين في التعاطي مع التطورات التي يشهدها العالم في مختلف المجالات.
وأضاف معاليه إن مواصلة التعاون في مجالات الأمن السيبراني والتعليم والعلوم المتقدمة، والسياحة والبيئة والمناخ، فضلاً عن توقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات التعاون السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والاستثماري والصحي، ستكون له نتائج إيجابية كبيرة في المستقبل في ظل المساعي الرامية إلى تطوير الشراكات المؤسسية، وتنفيذ برامج عمل ثنائية تسهم في تحديد آليات التعاون وتبادل التجارب بين البلدين.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن دعم مجلس الشورى للجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على صعيد العمل السياسي والدبلوماسي، بما يعزز من الدور الحضاري لمملكة البحرين في تنمية العلاقات الخليجية والعربية والدولية.