محمد رشاد - "تصوير: سهيل وزير"
انتهى نجوم وصناع مسرحية "ريا وسكينة" من تقديم آخر عروضها على مسرح الصالة الثقافية، وسط حضور جماهيري لافت حيث امتلأت قاعة العرض عن آخرها خلال الأيام الثلاثة التي عرضت فيها المسرحية.
ويدور العرض المسرحي في قالب كوميدي اجتماعي حول حياة ريا وسكنية في الزمن الحاضر "زمن السوشل ميديا" وطريقة تعاملهما مع الوضع الجديد، وسلطت المسرحية الضوء على بعض القضايا الاجتماعية برؤية جديدة للقصة الكلاسيكية المصرية المعروفة.
المسرحية بطولة كل من: الفنانة سلوى بخيت "أم هلال" والفنانة سلوى سليمان، والفنانة ماجدة سلطان، والفنان منصور الجداوي، والفنان حسن مكي، والفنانة سميرة عابد، والفنان صالح الشيخ، والفنان ناصر المري، والفنان خالد على الغرير، ومن تأليف المؤلف الشاب محمد البردولي، وإخراج المخرج البحريني علي رضا.
وأعربت سلوى حسين عن سعادتها بالنجاح الذي لاقته مسرحية "ريا وسكينة"، موضحة أن المسرحية نجحت بفضل العمل الجماعي من جميع المشاركين، مضيفةً أن مصداقية ما قدموه على المسرح جعلت للمسرحية أصداء واسعة وأعطت ثمارها منذ اللحظة الأولى التي قدمت فيها.
وأكدت أن المسرحية مستوحاة من القصة المصرية ريا وسكينة التي عرضت في 1980، والتي كانت تتناول قصة أسطورة الشر ريا وسكينة، أشهر سفاحتين عرفتهما مصر على مدار 100 عام، واللتين اُعدمتا شنقاً في الإسكندرية عام 1921 بتهمة ارتكاب 17 جريمة.
وعن دورها في المسرحية قالت: "أقوم بشخصية جديدة ومختلفة عن الأعمال المسرحية السابقة، وأظهر على المسرح بشخصية "نبيلة" جارة ريا وسكينة، التي ارتابت فيهما وفي أعمالهما وتصرفاتهما المريبة فما كان منها إلا أن قامت بإبلاغ الشرطة عنهما لمراقبتهما والتأكد من أفعالهما المريبة والمخيفة وتنتهي المسرحية بإلقاء القبض عليهما وتسليمهما للعدالة.
وقالت إنها تحب المسرح وتجمعها علاقة صداقة مع أبطال العمل، منوهة بأنها شاركت في العديد من الأعمال المسرحية منها: "الجوكرز"، للمخرج نضال العطاوي، كما قدمت عرضاً غنائياً خلال مهرجان أوال المسرحي تحت رعاية هيئة الثقافة والآثار، بالإضافة إلى أنها تتحمس بشكل كبير لهذا الفن الهادف في العمل المسرحي.
وأشارت حسين إلى أنها سعيدة بأنها جزء من هذا العمل الجماهيري الذي لقي استحسان الجميع وتستمتع دائماً بمثل هذه الأعمال المسرحية الممتعة، كما أن نجاحهم يسعدها في وجود كل هذه الكوكبة من المواهب البحرينية الكبيرة، كاشفة أنها تستعد لعمل فني جديد وأن تجربتها المسرحية تميزت بكونها تجارب متجددة وتوجت برسالة لجمهورها عبر "الوطن" "أنا بعشقكم وبحبكم ودعمكم هو النجاح، وكلمة شكراً لا تفي حقكم وقدر حبكم، عاجزة أني أشكركم على مساندتكم ومحبتكم".
انتهى نجوم وصناع مسرحية "ريا وسكينة" من تقديم آخر عروضها على مسرح الصالة الثقافية، وسط حضور جماهيري لافت حيث امتلأت قاعة العرض عن آخرها خلال الأيام الثلاثة التي عرضت فيها المسرحية.
ويدور العرض المسرحي في قالب كوميدي اجتماعي حول حياة ريا وسكنية في الزمن الحاضر "زمن السوشل ميديا" وطريقة تعاملهما مع الوضع الجديد، وسلطت المسرحية الضوء على بعض القضايا الاجتماعية برؤية جديدة للقصة الكلاسيكية المصرية المعروفة.
المسرحية بطولة كل من: الفنانة سلوى بخيت "أم هلال" والفنانة سلوى سليمان، والفنانة ماجدة سلطان، والفنان منصور الجداوي، والفنان حسن مكي، والفنانة سميرة عابد، والفنان صالح الشيخ، والفنان ناصر المري، والفنان خالد على الغرير، ومن تأليف المؤلف الشاب محمد البردولي، وإخراج المخرج البحريني علي رضا.
وأعربت سلوى حسين عن سعادتها بالنجاح الذي لاقته مسرحية "ريا وسكينة"، موضحة أن المسرحية نجحت بفضل العمل الجماعي من جميع المشاركين، مضيفةً أن مصداقية ما قدموه على المسرح جعلت للمسرحية أصداء واسعة وأعطت ثمارها منذ اللحظة الأولى التي قدمت فيها.
وأكدت أن المسرحية مستوحاة من القصة المصرية ريا وسكينة التي عرضت في 1980، والتي كانت تتناول قصة أسطورة الشر ريا وسكينة، أشهر سفاحتين عرفتهما مصر على مدار 100 عام، واللتين اُعدمتا شنقاً في الإسكندرية عام 1921 بتهمة ارتكاب 17 جريمة.
وعن دورها في المسرحية قالت: "أقوم بشخصية جديدة ومختلفة عن الأعمال المسرحية السابقة، وأظهر على المسرح بشخصية "نبيلة" جارة ريا وسكينة، التي ارتابت فيهما وفي أعمالهما وتصرفاتهما المريبة فما كان منها إلا أن قامت بإبلاغ الشرطة عنهما لمراقبتهما والتأكد من أفعالهما المريبة والمخيفة وتنتهي المسرحية بإلقاء القبض عليهما وتسليمهما للعدالة.
وقالت إنها تحب المسرح وتجمعها علاقة صداقة مع أبطال العمل، منوهة بأنها شاركت في العديد من الأعمال المسرحية منها: "الجوكرز"، للمخرج نضال العطاوي، كما قدمت عرضاً غنائياً خلال مهرجان أوال المسرحي تحت رعاية هيئة الثقافة والآثار، بالإضافة إلى أنها تتحمس بشكل كبير لهذا الفن الهادف في العمل المسرحي.
وأشارت حسين إلى أنها سعيدة بأنها جزء من هذا العمل الجماهيري الذي لقي استحسان الجميع وتستمتع دائماً بمثل هذه الأعمال المسرحية الممتعة، كما أن نجاحهم يسعدها في وجود كل هذه الكوكبة من المواهب البحرينية الكبيرة، كاشفة أنها تستعد لعمل فني جديد وأن تجربتها المسرحية تميزت بكونها تجارب متجددة وتوجت برسالة لجمهورها عبر "الوطن" "أنا بعشقكم وبحبكم ودعمكم هو النجاح، وكلمة شكراً لا تفي حقكم وقدر حبكم، عاجزة أني أشكركم على مساندتكم ومحبتكم".
