عقدت جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، اجتماعاً ضم المنسقين للدول المشاركة في الجائزة، بغرض استعراض خطة العمل وحجم الإنجاز في جدول أعمال الدورة الرابعة، ومناقشة الاستعدادات الخاصة بمشاركة المعلمين، بجانب مراجعة خطة التسويق ومستجدات الدورة الرابعة وآلية التقديم والتقييم.
وقال الدكتور حمد الدرمكي أمين عام الجائزة، إن اللقاء كان مثمراً للغاية، وتطرق إلى جوانب تحضيرية عدة، استعداداً للدورة الرابعة، حيث تم التأكيد على مجموعة من المستجدات التي طرأت على الجائزة، وأهميتها في ريادتها وشموليتها، خاصة فيما يتعلق بتضمينها بنوداً فرعية، مثل وثيقة الأخوة الإنسانية، التي أطلقت في أبوظبي، والسلامة الرقمية ومكافحة التنمر الرقمي، لاسيما بعد بروز الحاجة لذلك إثر الوضع الصحي الراهن والذي أفرز حاجات ملحة لاستمرار مسيرة التعلم، فيما يتعلق بالتعلم الذكي والرقمي، بجانب بنود تتصل في الجوانب السلوكية والنفسية، ورفع معيار التسامح ودعم المبادرات الحكومية.
ورحب الدرمكي بالمجتمعين وشكر لهم تعاونهم ودعمهم الدائم لخطط الجائزة وأهدافها، مثمناً الجهود الحثيثة للمنسقين المشاركين في الدورات السابقة، ومشيراً إلى أن الجائزة أصبحت اليوم أكثر توسعاً وانتشاراً مع دخول دول جديدة، وإفساح المشاركة للمعلمين الأجانب، وهذا ما يعكس فلسفتها التربوية في تعميم الفائدة والوصول إلى جميع المعلمين لاستقطابهم للمشاركة، وإبراز أعمالهم التربوية الإثرائية في مجتمعاتهم المدرسية.
وأكد أن دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الدائم للجائزة، وتوجيهاته وحرصه على أن تظل في الطليعة إشراقاً وقيمة وإنجازاً من أجل تحقيق أهدافها النبيلة في ترسيخ مكانة المعلم، وتطوره وإبراز منجزاته، أسهم في تطور الجائزة ومضيها قدماً على طريق التميز والتحديث والاستمرارية.
وذكر الدرمكي أن اللقاء استعرض كذلك الاهتمامات والرؤى والأفكار المنبثقة عن الدول المشاركة، من أجل زيادة حجم مشاركة المعلمين، لاسيما مع فتح باب التقدم للمشاركة في الجائزة، لافتاً إلى أن اللقاء بحث في الخطوط العريضة للعمل التنفيذي في الدول المشاركة، وأفضل الممارسات المتبعة فيها فيما يتعلق بتعزيز حضور الجائزة في سماء المعرفة في البلدان المعنية.
وأوضح أن الدورة الرابعة، اتسمت بتغيير مهم وجوهري، إذ إنها سوف تنقسم الى مرحلتين، حيث السنة الأولى، وتتضمن خمسة معايير راسخة تستند إليها، وهي التميز في الإنجاز، الإبداع والابتكار، التطوير والتعليم المستدام، المواطنة الإيجابية، الريادة المجتمعية والمهنية.
وأضاف: أما في العام الثاني، فيتنافس المتأهلون من المرحلة الأولى وفقا لمعايير مختلفة، إضافة إلى معايير المرحلة الأولى وهذه المعايير هي، المعايير الرئيسية 20%، والمشاريع والمبادرات 20%، والابتكار المجتمعي 20%، والمبادرة الريادية 30%، وتصويت الجمهور 10%.
وقال الدكتور حمد الدرمكي أمين عام الجائزة، إن اللقاء كان مثمراً للغاية، وتطرق إلى جوانب تحضيرية عدة، استعداداً للدورة الرابعة، حيث تم التأكيد على مجموعة من المستجدات التي طرأت على الجائزة، وأهميتها في ريادتها وشموليتها، خاصة فيما يتعلق بتضمينها بنوداً فرعية، مثل وثيقة الأخوة الإنسانية، التي أطلقت في أبوظبي، والسلامة الرقمية ومكافحة التنمر الرقمي، لاسيما بعد بروز الحاجة لذلك إثر الوضع الصحي الراهن والذي أفرز حاجات ملحة لاستمرار مسيرة التعلم، فيما يتعلق بالتعلم الذكي والرقمي، بجانب بنود تتصل في الجوانب السلوكية والنفسية، ورفع معيار التسامح ودعم المبادرات الحكومية.
ورحب الدرمكي بالمجتمعين وشكر لهم تعاونهم ودعمهم الدائم لخطط الجائزة وأهدافها، مثمناً الجهود الحثيثة للمنسقين المشاركين في الدورات السابقة، ومشيراً إلى أن الجائزة أصبحت اليوم أكثر توسعاً وانتشاراً مع دخول دول جديدة، وإفساح المشاركة للمعلمين الأجانب، وهذا ما يعكس فلسفتها التربوية في تعميم الفائدة والوصول إلى جميع المعلمين لاستقطابهم للمشاركة، وإبراز أعمالهم التربوية الإثرائية في مجتمعاتهم المدرسية.
وأكد أن دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الدائم للجائزة، وتوجيهاته وحرصه على أن تظل في الطليعة إشراقاً وقيمة وإنجازاً من أجل تحقيق أهدافها النبيلة في ترسيخ مكانة المعلم، وتطوره وإبراز منجزاته، أسهم في تطور الجائزة ومضيها قدماً على طريق التميز والتحديث والاستمرارية.
وذكر الدرمكي أن اللقاء استعرض كذلك الاهتمامات والرؤى والأفكار المنبثقة عن الدول المشاركة، من أجل زيادة حجم مشاركة المعلمين، لاسيما مع فتح باب التقدم للمشاركة في الجائزة، لافتاً إلى أن اللقاء بحث في الخطوط العريضة للعمل التنفيذي في الدول المشاركة، وأفضل الممارسات المتبعة فيها فيما يتعلق بتعزيز حضور الجائزة في سماء المعرفة في البلدان المعنية.
وأوضح أن الدورة الرابعة، اتسمت بتغيير مهم وجوهري، إذ إنها سوف تنقسم الى مرحلتين، حيث السنة الأولى، وتتضمن خمسة معايير راسخة تستند إليها، وهي التميز في الإنجاز، الإبداع والابتكار، التطوير والتعليم المستدام، المواطنة الإيجابية، الريادة المجتمعية والمهنية.
وأضاف: أما في العام الثاني، فيتنافس المتأهلون من المرحلة الأولى وفقا لمعايير مختلفة، إضافة إلى معايير المرحلة الأولى وهذه المعايير هي، المعايير الرئيسية 20%، والمشاريع والمبادرات 20%، والابتكار المجتمعي 20%، والمبادرة الريادية 30%، وتصويت الجمهور 10%.