ينظم بيت عبد الله الزايد لتراث البحرين الصحفي ، محاضرة بعنوان " مستقبل الصحافة للصحفيين والجمهور" للإعلامية العراقية مينا العريبي، تناقش فيها أدوات صناعة الإعلام الجديد، والتحديات التي تواجه الصحافة والصحفيين في ظل التحولات الرقمية و توظيف صحافة الذكاء الصناعي، كما ستطرح الرؤية الاستراتيجية لتطوير المحتوى الإعلامي، يكون ذلك ضمن الموسم الثقافي لمركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، "أروم من الأيام"، يوم الاثنين الموافق 22 نوفمبر 2021، عند الساعة الثامنة مساءً، في بيت عبد الله الزايد . وسيكون متاحاً حضور 50% من الطاقة الاستيعابية للقاعة، مع الأخذ بعين الاعتبار للإجراءات الإحترازية، وقواعد التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامات، كما سيتم أيضاً بث المحاضرة عبر رابط صفحة المركز على اليوتيوب.
جدير بالذكر أن مينـا العريبي، إعلامية ومحللة بريطانية عراقية. حاصلة على ماجستير في التاريخ المعاصر عام 2004 من كلية لندن البريطانية «UCL»، وبكالوريوس في التاريخ عام 2002 من الجامعة ذاتها، إضافةً إلى إتمامها «البرنامج التنفيذي للقيادة في القرن الـ21» من «جامعة هارفارد» في الولايات المتحدة. العريبي رئيسة تحرير «صحيفة ذا ناشيونال» في الإمارات العربية المتحدة منذ يوليو (تموز) 2017، كما أنها تشغل عضوية مجلس أمناء «الجامعة الأميركية في العراق – السليمانية».
بدأت مسيرتها الصحفية في صحيفة «الشرق الأوسط» عام 2005، حيث عملت في تغطية الشأن البريطاني والأوروبي والمؤتمرات الدولية، ثم تولت منصب مديرة مكتب الصحيفة في واشنطن وشغلت كذلك منصب مساعدة رئيس تحرير «الشرق الأوسط» في المملكة المتحدة.
أدرجت ضمن القادة العالميين الشباب من قبل «المنتدى الاقتصادي العالمي» عام 2009.
جدير بالذكر أن مينـا العريبي، إعلامية ومحللة بريطانية عراقية. حاصلة على ماجستير في التاريخ المعاصر عام 2004 من كلية لندن البريطانية «UCL»، وبكالوريوس في التاريخ عام 2002 من الجامعة ذاتها، إضافةً إلى إتمامها «البرنامج التنفيذي للقيادة في القرن الـ21» من «جامعة هارفارد» في الولايات المتحدة. العريبي رئيسة تحرير «صحيفة ذا ناشيونال» في الإمارات العربية المتحدة منذ يوليو (تموز) 2017، كما أنها تشغل عضوية مجلس أمناء «الجامعة الأميركية في العراق – السليمانية».
بدأت مسيرتها الصحفية في صحيفة «الشرق الأوسط» عام 2005، حيث عملت في تغطية الشأن البريطاني والأوروبي والمؤتمرات الدولية، ثم تولت منصب مديرة مكتب الصحيفة في واشنطن وشغلت كذلك منصب مساعدة رئيس تحرير «الشرق الأوسط» في المملكة المتحدة.
أدرجت ضمن القادة العالميين الشباب من قبل «المنتدى الاقتصادي العالمي» عام 2009.