اختتام المؤتمر العالمي للتعليم بمشاركة 80 ألف فرد من 108 دولة
103 جلسات نقاش ومحاضرات وبحوث في التعليم العالي والفني والمهني
195 جامعة ومعهداً مهنياً يطرحون أحدث تخصصاتهم في معرض افتراضي
أُسدل الستار اليوم الأحد الموافق 12 ديسمبر 2021 على فعاليات مؤتمر (التعليم الافتراضي للجامعات 195 الدولي)، بعد نجاح كبير ومشاركة واسعة وصلت إلى أكثر من 80 ألف من المسؤولين والمختصين والطلبة وأولياء الأمور والمهتمين من 108 دولة من جميع القارات، على مدى 6 ايام.
وقدم المؤتمر طيلة فترة انعقاده فرصة ثمينة للحضور المجاني لـ103 من جلسات النقاش والمحاضرات والأوراق البحثية ومعرض افتراضي بمشاركة 195 من مؤسسات التعليم العالي والمعاهد المهنية على مستوى العالم، ونخبة من قيادات التعليم، لبحث آخر تطورات قطاع التعليم العالي والفني والمهني، وأهمية ربطه بسوق العمل واحتياجات التنمية، مع عرض أحدث التخصصات المطلوبة على الطلبة.
هذا وقد تصدر المشاركين في فعاليات اليوم الأخير معالي حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، إلى جانب استمرار المعرض الافتراضي الضخم للجامعات والمعاهد الفنية والمهنية.
وأعربت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة رئيس مجلس إدارة شركة (ميد بوينت) المتخصصة في تنظيم وإدارة الفعاليات عن شكرها وتقديرها لجميع من أسهم في إنجاح هذا المؤتمر، وفي مقدمتهم أصحاب المعالي والسعادة الوزراء، وهم إلى جانب وزير التربية والتعليم الإماراتي المشارك في اليوم الأخير، كل من الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم راعي المؤتمر من مملكة البحرين، والدكتور طارق جلال شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والتدريب بجمهورية مصر العربية، والدكتور مروان العورتاني وزير التربية والتعليم بدولة فلسطين ، والدكتورة نور عيني أحمد وزيرة التعليم العالي بماليزيا، وديبو موني وزيرة التربية والتعليم ببنغلاديش، وعيساوي فرج وزير التعاون الاقليمي بدوله إسرائيل، والبروفيسور ألفا تيجان ووري وزير التعليم التقني والعالي بجمهورية سيراليون، والدكتور نبيل محمد أحمد وزير التعليم العالى والبحث العلمي بجيبوتي، والسفير ألمازبيك بيشينالييف وزير التعليم العالي السابق بجمهورية قيرغيزستان، إلى جانب 41 متحدثاً، والمشاركين بالحضور من دول عديدة مثل: الصين، ماليزيا، المملكة المتحدة، فرنسا، سويسرا، الهند، الولايات المتحدة الأمريكية، تركيا، الكونغو، تايلاند، جورجيا، تونس، أستراليا، ألمانيا، كوريا الجنوبية، بلغاريا، اليابان، كندا، أسبانيا، المكسيك، البرازيل، الأرجنتين، السويد.
هذا وقد اجتمعت اللجنة العلمية المختصة بصياغة التوصيات الختامية للمؤتمر، والتي من أهمها: تعزيز التعاون بين الجامعات العالمية من خلال تبادل خبرات النتائج العلمية للبحوث والدراسات المقدمة وغيرها، للنهوض بمستوى التخصصات والبرامج الأكاديمية ومواءمتها مع الاحتياجات التنموية، مع الدعوة إلى التوسع في التبادل الطلابي لتحقيق منظومة تعليمية وتربوية، وتعزيز التعاون البحثي بين مؤسسات التعليم العالي.
وكان المؤتمر قد ركز على أربعة محاور رئيسية، وهي: التحديات والفرص في الوضع الجديد، والاستدامة، والتخصصات المستقبلية، وعرض برامج التعليم العالي والمهني، والتي تندرج ضمنها العديد من المحاور الفرعية، ومنها: دور التعليم العالي والمهني في الاقتصاد والتنمية، ودعم هذا القطاع التعليمي في مواجهة التحديات، وتعزيز الذكاء الاصطناعي والابتكار في هذا القطاع، والمنهجيات التعليمية الجديدة القائمة على التكنولوجيا والتعلم عبر الإنترنت، وأفضل الممارسات والمسارات الوظيفية الجديدة وعلوم المستقبل، وإعداد وتأهيل الشباب لتحقيق متطلبات التنمية الشاملة المستدامة، وغير ذلك من الموضوعات محل الاهتمام.
103 جلسات نقاش ومحاضرات وبحوث في التعليم العالي والفني والمهني
195 جامعة ومعهداً مهنياً يطرحون أحدث تخصصاتهم في معرض افتراضي
أُسدل الستار اليوم الأحد الموافق 12 ديسمبر 2021 على فعاليات مؤتمر (التعليم الافتراضي للجامعات 195 الدولي)، بعد نجاح كبير ومشاركة واسعة وصلت إلى أكثر من 80 ألف من المسؤولين والمختصين والطلبة وأولياء الأمور والمهتمين من 108 دولة من جميع القارات، على مدى 6 ايام.
وقدم المؤتمر طيلة فترة انعقاده فرصة ثمينة للحضور المجاني لـ103 من جلسات النقاش والمحاضرات والأوراق البحثية ومعرض افتراضي بمشاركة 195 من مؤسسات التعليم العالي والمعاهد المهنية على مستوى العالم، ونخبة من قيادات التعليم، لبحث آخر تطورات قطاع التعليم العالي والفني والمهني، وأهمية ربطه بسوق العمل واحتياجات التنمية، مع عرض أحدث التخصصات المطلوبة على الطلبة.
هذا وقد تصدر المشاركين في فعاليات اليوم الأخير معالي حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، إلى جانب استمرار المعرض الافتراضي الضخم للجامعات والمعاهد الفنية والمهنية.
وأعربت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة رئيس مجلس إدارة شركة (ميد بوينت) المتخصصة في تنظيم وإدارة الفعاليات عن شكرها وتقديرها لجميع من أسهم في إنجاح هذا المؤتمر، وفي مقدمتهم أصحاب المعالي والسعادة الوزراء، وهم إلى جانب وزير التربية والتعليم الإماراتي المشارك في اليوم الأخير، كل من الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم راعي المؤتمر من مملكة البحرين، والدكتور طارق جلال شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والتدريب بجمهورية مصر العربية، والدكتور مروان العورتاني وزير التربية والتعليم بدولة فلسطين ، والدكتورة نور عيني أحمد وزيرة التعليم العالي بماليزيا، وديبو موني وزيرة التربية والتعليم ببنغلاديش، وعيساوي فرج وزير التعاون الاقليمي بدوله إسرائيل، والبروفيسور ألفا تيجان ووري وزير التعليم التقني والعالي بجمهورية سيراليون، والدكتور نبيل محمد أحمد وزير التعليم العالى والبحث العلمي بجيبوتي، والسفير ألمازبيك بيشينالييف وزير التعليم العالي السابق بجمهورية قيرغيزستان، إلى جانب 41 متحدثاً، والمشاركين بالحضور من دول عديدة مثل: الصين، ماليزيا، المملكة المتحدة، فرنسا، سويسرا، الهند، الولايات المتحدة الأمريكية، تركيا، الكونغو، تايلاند، جورجيا، تونس، أستراليا، ألمانيا، كوريا الجنوبية، بلغاريا، اليابان، كندا، أسبانيا، المكسيك، البرازيل، الأرجنتين، السويد.
هذا وقد اجتمعت اللجنة العلمية المختصة بصياغة التوصيات الختامية للمؤتمر، والتي من أهمها: تعزيز التعاون بين الجامعات العالمية من خلال تبادل خبرات النتائج العلمية للبحوث والدراسات المقدمة وغيرها، للنهوض بمستوى التخصصات والبرامج الأكاديمية ومواءمتها مع الاحتياجات التنموية، مع الدعوة إلى التوسع في التبادل الطلابي لتحقيق منظومة تعليمية وتربوية، وتعزيز التعاون البحثي بين مؤسسات التعليم العالي.
وكان المؤتمر قد ركز على أربعة محاور رئيسية، وهي: التحديات والفرص في الوضع الجديد، والاستدامة، والتخصصات المستقبلية، وعرض برامج التعليم العالي والمهني، والتي تندرج ضمنها العديد من المحاور الفرعية، ومنها: دور التعليم العالي والمهني في الاقتصاد والتنمية، ودعم هذا القطاع التعليمي في مواجهة التحديات، وتعزيز الذكاء الاصطناعي والابتكار في هذا القطاع، والمنهجيات التعليمية الجديدة القائمة على التكنولوجيا والتعلم عبر الإنترنت، وأفضل الممارسات والمسارات الوظيفية الجديدة وعلوم المستقبل، وإعداد وتأهيل الشباب لتحقيق متطلبات التنمية الشاملة المستدامة، وغير ذلك من الموضوعات محل الاهتمام.