أكد مدير عام بلدية المحرق المهندس إبراهيم يوسف الجودر أن البلدية لا تألو جهداً في الاهتمام بالأسواق المركزية، وأن عملية صيانتها تأتي ضمن أولويات المشاريع التي تقوم بها البلدية، كونها توفر الخدمات الأساسية والسلع الاستهلاكية للمواطنين والمقيمين.
وأشار المدير العام أن قسم إدارة الأسواق والأملاك بالبلدية انتهى مؤخراً من تنفيذ أعمال صيانة شاملة لسوق الحد المركزي والذي يعتبر أحد الأسواق المهمة في محافظة المحرق لما يقدمه السوق من خدمات استهلاكية اساسية إلى أهالي منطقة الحد والمناطق المجاورة منها، حيث عملت البلدية على تكثيف جهودها بهدف توفير المقومات الاساسية للسوق متمثلة في بيئة مريحة للمنتفعين ومرتاديه.
وأوضح "الجودر" أن أعمال الصيانة التي قام بها القسم للسوق شملت إصلاح وتبديل التمديدات الكهربائية والمراوح الهوائية ومصابيح الإنارة، إعادة صباغة المبنى ومرفقاته، صيانة المكيفات المركزية والمرافق الصحية، ولضمان فاعلية السوق في تقديم خدماته وحفاظاً على المستوى الصحي والبيئي وإبراز المظهر العام حرصت البلدية على تنفيذ خطة متكاملة للحفاظ على نظافة السوق والنظام العام فيه شملت تكثيف أعمال النظافة وزيادة عدد الحاويات وعدد عمال النظافة يومياً فترة عمل السوق.
وذكر المهندس "الجودر" أن البلدية تعمل وفق رؤية استراتيجية متكاملة لتطوير أسواق محافظة المحرق بصورة مستمرة وذلك بتوجيهات من سعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف، وبمتابعة مستمرة من وكيل الوزارة لشؤون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة بهدف تهيئة الاسواق وتأهيلها والحفاظ على مصالح التجار؛ والبلدية تعمل وفق هذه الرؤية.
ويعتبر سوق الحد المركزي من الأسواق الحيوية التي تقدم خدمات يومية إلى الأهالي والمقيمين في محافظة المحرق، ويقع السوق في قلب منطقة الحد. تم افتتاحه عام 1995م، وتبلغ مساحته الإجمالية نحو (516) متراً مربعاً، ويضم عدد (8) فرشات لبيع الأسماك والخضراوات، وعدد (3) محلات للشركة الوطنية لتصدير الاسماك.
{{ article.visit_count }}
وأشار المدير العام أن قسم إدارة الأسواق والأملاك بالبلدية انتهى مؤخراً من تنفيذ أعمال صيانة شاملة لسوق الحد المركزي والذي يعتبر أحد الأسواق المهمة في محافظة المحرق لما يقدمه السوق من خدمات استهلاكية اساسية إلى أهالي منطقة الحد والمناطق المجاورة منها، حيث عملت البلدية على تكثيف جهودها بهدف توفير المقومات الاساسية للسوق متمثلة في بيئة مريحة للمنتفعين ومرتاديه.
وأوضح "الجودر" أن أعمال الصيانة التي قام بها القسم للسوق شملت إصلاح وتبديل التمديدات الكهربائية والمراوح الهوائية ومصابيح الإنارة، إعادة صباغة المبنى ومرفقاته، صيانة المكيفات المركزية والمرافق الصحية، ولضمان فاعلية السوق في تقديم خدماته وحفاظاً على المستوى الصحي والبيئي وإبراز المظهر العام حرصت البلدية على تنفيذ خطة متكاملة للحفاظ على نظافة السوق والنظام العام فيه شملت تكثيف أعمال النظافة وزيادة عدد الحاويات وعدد عمال النظافة يومياً فترة عمل السوق.
وذكر المهندس "الجودر" أن البلدية تعمل وفق رؤية استراتيجية متكاملة لتطوير أسواق محافظة المحرق بصورة مستمرة وذلك بتوجيهات من سعادة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف، وبمتابعة مستمرة من وكيل الوزارة لشؤون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة بهدف تهيئة الاسواق وتأهيلها والحفاظ على مصالح التجار؛ والبلدية تعمل وفق هذه الرؤية.
ويعتبر سوق الحد المركزي من الأسواق الحيوية التي تقدم خدمات يومية إلى الأهالي والمقيمين في محافظة المحرق، ويقع السوق في قلب منطقة الحد. تم افتتاحه عام 1995م، وتبلغ مساحته الإجمالية نحو (516) متراً مربعاً، ويضم عدد (8) فرشات لبيع الأسماك والخضراوات، وعدد (3) محلات للشركة الوطنية لتصدير الاسماك.