حسن الستري
كشفت ردود وزارة المواصلات والاتصالات، على لجنة التحقيق البرلمانية حول شركة طيران الخليج، عن فصل الشركة 48 موظفاً خلال السنوات الثلاث الماضية، كان نصيب البحرينيين منهم 22 موظفاً.
وذكرت أنه، لجأ إلى القضاء خلال الثلاث السنوات الماضية 28 مفصولاً، حيث أصدر القضاء أحكامه باعتبار 7 قضايا منها فصل تعسفي، مشيرة إلى أنه تم سداد التعويضات إلى محاكم التنفيذ وفقاً للأحكام الصادرة بقضايا الفصل، ومازالت بعض الدعاوى تنظر أمام القضاء ولم يتم الفصل فيها بعد.
وبينت، أنه تم اتخاذ 233 جزاءً تأديبياً خلال هذه السنوات، كان نصيب البحرينيين منها 149 جزاءً، موضحة أنه يتم اتباع الإجراءات اللازمة قبل اتخاذ أي جزاء تأديبي ضد الموظفين وفقاً لأنظمة الشركة وسياستها المتبعة ولائحة الجزاءات المعمول بها في الشركة، مبينة حرصها على تسوية النزاعات بشكل ودي.
وأكدت الشركة، استقالة 332 موظفاً من الشركة خلال السنوات الماضية، كان نصيب البحرينيين منهم 89 موظفاً، مؤكدة أنها تقوم بمراجعة الاستقالات والنظر إلى أسبابها، وتنظر لها من حيث مردودها على الشركة في خلق فرص لكفاءات ودماء بحرينية شابة جديدة، وتكون أكثر جدوى من الناحية المادية والعلمية والعملية.
وأوضحت، أن الموظفين يستقيلون لأسباب شخصية أو فرصة عمل أفضل، ولا علم للشركة إذا كان هناك من انضم للعمل في شركة منافسة.
كشفت ردود وزارة المواصلات والاتصالات، على لجنة التحقيق البرلمانية حول شركة طيران الخليج، عن فصل الشركة 48 موظفاً خلال السنوات الثلاث الماضية، كان نصيب البحرينيين منهم 22 موظفاً.
وذكرت أنه، لجأ إلى القضاء خلال الثلاث السنوات الماضية 28 مفصولاً، حيث أصدر القضاء أحكامه باعتبار 7 قضايا منها فصل تعسفي، مشيرة إلى أنه تم سداد التعويضات إلى محاكم التنفيذ وفقاً للأحكام الصادرة بقضايا الفصل، ومازالت بعض الدعاوى تنظر أمام القضاء ولم يتم الفصل فيها بعد.
وبينت، أنه تم اتخاذ 233 جزاءً تأديبياً خلال هذه السنوات، كان نصيب البحرينيين منها 149 جزاءً، موضحة أنه يتم اتباع الإجراءات اللازمة قبل اتخاذ أي جزاء تأديبي ضد الموظفين وفقاً لأنظمة الشركة وسياستها المتبعة ولائحة الجزاءات المعمول بها في الشركة، مبينة حرصها على تسوية النزاعات بشكل ودي.
وأكدت الشركة، استقالة 332 موظفاً من الشركة خلال السنوات الماضية، كان نصيب البحرينيين منهم 89 موظفاً، مؤكدة أنها تقوم بمراجعة الاستقالات والنظر إلى أسبابها، وتنظر لها من حيث مردودها على الشركة في خلق فرص لكفاءات ودماء بحرينية شابة جديدة، وتكون أكثر جدوى من الناحية المادية والعلمية والعملية.
وأوضحت، أن الموظفين يستقيلون لأسباب شخصية أو فرصة عمل أفضل، ولا علم للشركة إذا كان هناك من انضم للعمل في شركة منافسة.