استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في قصر الصافرية هذا اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وخلال اللقاء جرى استعراض عدد من القضايا والموضوعات التي تخص الشأن المحلي والرامية الى دفع عجلة البناء والتنمية في البلاد لكل ما فيه خير الوطن والمواطنين الكرام، إضافةً لبحث المستجدات في المنطقة.
كما أشاد جلالة الملك المفدى بالجهود المثمرة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في خدمة البحرين وتعزيز نهضتها وتطوير عمل الحكومة في مختلف المجالات.
وحول ما يشهده العالم من تطورات أكد جلالة الملك المفدى أن مملكة البحرين اختارت السلام نهجاً والحوار خياراً استراتيجياً، وملتزمة بحسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب، وحل النزاعات بالطرق السلمية من خلال تركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل من خلال الالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومقاصده التي تنص على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول والتمسك بالقيم الإنسانية والتسامح والتآخي والتعايش والتوصل لتسوية سلمية للأزمات في إطار تعزيز التعاون الدولي.
وخلال اللقاء جرى استعراض عدد من القضايا والموضوعات التي تخص الشأن المحلي والرامية الى دفع عجلة البناء والتنمية في البلاد لكل ما فيه خير الوطن والمواطنين الكرام، إضافةً لبحث المستجدات في المنطقة.
كما أشاد جلالة الملك المفدى بالجهود المثمرة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في خدمة البحرين وتعزيز نهضتها وتطوير عمل الحكومة في مختلف المجالات.
وحول ما يشهده العالم من تطورات أكد جلالة الملك المفدى أن مملكة البحرين اختارت السلام نهجاً والحوار خياراً استراتيجياً، وملتزمة بحسن الجوار والاحترام المتبادل والعلاقات المشتركة ومحاربة فكر التطرف والكراهية بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح الشعوب، وحل النزاعات بالطرق السلمية من خلال تركيز وتكاتف جهود المجتمع الدولي لإحلال السلام الدائم والشامل من خلال الالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومقاصده التي تنص على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول والتمسك بالقيم الإنسانية والتسامح والتآخي والتعايش والتوصل لتسوية سلمية للأزمات في إطار تعزيز التعاون الدولي.