تواصل إدارات العمليات التعليمية للمناطق الأربع، وفق الهيكل التنظيمي الجديد لوزارة التربية والتعليم، لعب دورها الهام والمحوري في دعم ومساندة جميع المدارس الحكومية، في مختلف مجالات العمل المدرسي، ومن أهمها التعليم والتعلّم، والقيادة، والتخطيط الاستراتيجي.
وأوضح يعقوب الشرقي رئيس مدارس بإدارة العمليات التعليمية للمنطقة الثالثة أن فريق الدعم الخارجي بالإدارة ينفذ خطة متكاملة، عبر العديد من الآليات، مثل الزيارات الميدانية، لمتابعة الممارسات والإجراءات والمعايير المعمول بها في المدارس، وتطوير مهارات منتسبيها على مستوى العمليات والمخرجات في مجالات العمل المدرسي ومنها: الإنجاز الأكاديمي للطلبة، وتطورهم الشخصي، والمسؤولية الاجتماعية، والتعليم والتعلّم والتقويم، وتعزيز السلوك الطلابي الإيجابي، ودعم القيادات المدرسية في التخطيط الاستراتيجي، والتأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصحية وسلامة البيئة المدرسية، وحصر الاحتياجات اللوجستية، وتهيئة المدارس المزمع مراجعتها من قِبَل هيئة جودة التعليم والتدريب، بما يضمن استدامة العمليات التعليمية على أكمل وجه في جميع المدارس.
من جهتها، أكدت هالة عبدالغني اختصاصي تربوي بقسم شئون المعلمين أنه استعداداً للفصل الدراسي الثاني، فقد حرصت الإدارة التعليمية على ضمان استقرار أوضاع مدارس المنطقة التعليمية، من خلال تقديم الدعم لها بصورة متكافئة، ومتابعة توفير احتياجاتها من القوى العاملة، وفقاً للمعايير المحددة من قبل الوزارة، إلى جانب متابعة الطلبات الواردة من المدارس، ودعم جهودها في عدة مجالات، ومنها الاستعداد للاختبارات الدولية.
وقالت أشواق شريدة اختصاصي خدمة اجتماعية بقسم شئون الطلبة أن القسم ينفذ زيارات ميدانية لمدارس المنطقة التعليمية، من أجل متابعة الطلبة، إلى جانب التعاون مع قسم إلزام التعليم وإدارة الخدمات الطلابية فيما يتعلق بإعادة الطلبة المنقطعين عن الدراسة، مع دعم المدارس في مجال التعامل مع المشكلات الطلابية، ومتابعة وحل الملاحظات الواردة من أولياء الامور عبر مختلف القنوات، إلى جانب الوقوف على إنجاز الطلبة للتطبيقات، ومتابعة رصد النتائج وتدقيقها.
{{ article.visit_count }}
وأوضح يعقوب الشرقي رئيس مدارس بإدارة العمليات التعليمية للمنطقة الثالثة أن فريق الدعم الخارجي بالإدارة ينفذ خطة متكاملة، عبر العديد من الآليات، مثل الزيارات الميدانية، لمتابعة الممارسات والإجراءات والمعايير المعمول بها في المدارس، وتطوير مهارات منتسبيها على مستوى العمليات والمخرجات في مجالات العمل المدرسي ومنها: الإنجاز الأكاديمي للطلبة، وتطورهم الشخصي، والمسؤولية الاجتماعية، والتعليم والتعلّم والتقويم، وتعزيز السلوك الطلابي الإيجابي، ودعم القيادات المدرسية في التخطيط الاستراتيجي، والتأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصحية وسلامة البيئة المدرسية، وحصر الاحتياجات اللوجستية، وتهيئة المدارس المزمع مراجعتها من قِبَل هيئة جودة التعليم والتدريب، بما يضمن استدامة العمليات التعليمية على أكمل وجه في جميع المدارس.
من جهتها، أكدت هالة عبدالغني اختصاصي تربوي بقسم شئون المعلمين أنه استعداداً للفصل الدراسي الثاني، فقد حرصت الإدارة التعليمية على ضمان استقرار أوضاع مدارس المنطقة التعليمية، من خلال تقديم الدعم لها بصورة متكافئة، ومتابعة توفير احتياجاتها من القوى العاملة، وفقاً للمعايير المحددة من قبل الوزارة، إلى جانب متابعة الطلبات الواردة من المدارس، ودعم جهودها في عدة مجالات، ومنها الاستعداد للاختبارات الدولية.
وقالت أشواق شريدة اختصاصي خدمة اجتماعية بقسم شئون الطلبة أن القسم ينفذ زيارات ميدانية لمدارس المنطقة التعليمية، من أجل متابعة الطلبة، إلى جانب التعاون مع قسم إلزام التعليم وإدارة الخدمات الطلابية فيما يتعلق بإعادة الطلبة المنقطعين عن الدراسة، مع دعم المدارس في مجال التعامل مع المشكلات الطلابية، ومتابعة وحل الملاحظات الواردة من أولياء الامور عبر مختلف القنوات، إلى جانب الوقوف على إنجاز الطلبة للتطبيقات، ومتابعة رصد النتائج وتدقيقها.
