نوهت وزارة الصحة في توضيحا على منشور من إدارة تعزيز الصحة على موقع التواصل الاجتماعي الرسمي للوزارة، بشأن أحد منتجات الأجبان، بأن ما تم نشره اليوم يأتي ضمن تصحيح أنماط الحياة الصحية وفي إطار التوعية والإرشاد الصحي لتعزيز التوجه الصحي مع تعديل السلوك الصحي للأفراد في المجتمع.
وكشفت في توضيحها بأن ما يتم نشره يتضمن معلومات إرشادية مختصرة وبشكل بسيط، تهدف إلى تمكين الأفراد من العناية بأنفسهم والتحكم في صحتهم من خلال اتباع أساليب وأنماط حياة صحية، عبر الأغذية الصحية.
وأكدت على أن الإرشادات التوعوية التي تطرح بمنشوراتها الصحية تتضمن معلومات وحقائق صحية من مصادر معترف بها، ولكن لا تتضمن النهي أو التحذيرات عن أستهلاك منتجات معينة، حيث أنها تؤكد على مفهوم الاعتدال والتوازن في العادات الغذائية من أجل الحفاظ على الصحة، مع ممارسة النشاط البدني وتقليل الأطعمة والمشروبات التي قد تشكل خطرا على الصحة لعدم الالتزام إما بكمياتها أو طرق تناولها.
وأوضحت بأن ما يتم ترخيصه بالاسواق المحلية من منتجات يتم بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية ذات الشأن، إضافة إلى إجراءات خاصة ضمن ضوابط شراء خليجي موحد. وكشفت بأن العديد من المنتجات المرخصة يتم التعريف عنها من خلال البطاقة الصحية وما يتطلب ذكره عنها. وبالتالي بإمكان المستهلك معرفة نوع المنتج الذي يرغب في استهلاكه.
وبينت بأن موضوع الجبن أو ما أطلقت عليه عددا من الدول "شبيه الجبن" ومكوناته معرفه من خلال البطاقة الصحية وبقراءة ما هو مكتوب على العبوة، خصوصاً قائمة المكونات يساعد افراد المجتمع للتعرف على المكونات الغذائية.
وقالت بأن صحة الأفراد في المجتمع تأتي ضمن أولوياتها، وتسعى من خلال البرامج التوعوية إلى مساعدتهم على تغير السلوك غير صحي إلى سلوك صحي.
ودعت الوزارة إلى الشراكة المجتمعية عبر المسئولية والوعي مع حملاتها التثقيفية، وإدراك ما يتناسب مع الاحتياجات الصحية، حيث انها تطلق العديد من البرامج وحملات التوعية حول انماط التغذية والتي تشمل المأكولات والمشروبات التي يجب اختيارها، إلى جانب التحذير من بعض السلوكيات مثل التدخين أو الإفراط في المشروبات الغازية والسكريات وما من شأنه التأثير على الصحة العامة.
وكشفت في توضيحها بأن ما يتم نشره يتضمن معلومات إرشادية مختصرة وبشكل بسيط، تهدف إلى تمكين الأفراد من العناية بأنفسهم والتحكم في صحتهم من خلال اتباع أساليب وأنماط حياة صحية، عبر الأغذية الصحية.
وأكدت على أن الإرشادات التوعوية التي تطرح بمنشوراتها الصحية تتضمن معلومات وحقائق صحية من مصادر معترف بها، ولكن لا تتضمن النهي أو التحذيرات عن أستهلاك منتجات معينة، حيث أنها تؤكد على مفهوم الاعتدال والتوازن في العادات الغذائية من أجل الحفاظ على الصحة، مع ممارسة النشاط البدني وتقليل الأطعمة والمشروبات التي قد تشكل خطرا على الصحة لعدم الالتزام إما بكمياتها أو طرق تناولها.
وأوضحت بأن ما يتم ترخيصه بالاسواق المحلية من منتجات يتم بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية ذات الشأن، إضافة إلى إجراءات خاصة ضمن ضوابط شراء خليجي موحد. وكشفت بأن العديد من المنتجات المرخصة يتم التعريف عنها من خلال البطاقة الصحية وما يتطلب ذكره عنها. وبالتالي بإمكان المستهلك معرفة نوع المنتج الذي يرغب في استهلاكه.
وبينت بأن موضوع الجبن أو ما أطلقت عليه عددا من الدول "شبيه الجبن" ومكوناته معرفه من خلال البطاقة الصحية وبقراءة ما هو مكتوب على العبوة، خصوصاً قائمة المكونات يساعد افراد المجتمع للتعرف على المكونات الغذائية.
وقالت بأن صحة الأفراد في المجتمع تأتي ضمن أولوياتها، وتسعى من خلال البرامج التوعوية إلى مساعدتهم على تغير السلوك غير صحي إلى سلوك صحي.
ودعت الوزارة إلى الشراكة المجتمعية عبر المسئولية والوعي مع حملاتها التثقيفية، وإدراك ما يتناسب مع الاحتياجات الصحية، حيث انها تطلق العديد من البرامج وحملات التوعية حول انماط التغذية والتي تشمل المأكولات والمشروبات التي يجب اختيارها، إلى جانب التحذير من بعض السلوكيات مثل التدخين أو الإفراط في المشروبات الغازية والسكريات وما من شأنه التأثير على الصحة العامة.
واوضحت بأن هناك عدة منتجات ومواد قد تكون لها خطورة على الصحة على المدى البعيد، لذا وجب التنويه عنها وما قد تتسب فيه من مضاعفات، والتي قد تحتوي على السعرات الحرارية العالية أو في حال تواجد الأحماض الدهنيه المشبعه او المتحوله (الزيوت الارخص سعرا) وارتفاع نسبه الصوديوم في المنتج (البطاقة الغذائيه)، والذي قد يؤدي الى المضاعفات الصحيه الناتجه من عن استهلاك الدهون المشبعه والمتحولة والملح على المدى البعيد كامراض القلب والاوعيه الدمويه والكوليسترول والسمنه.
وحول منتج الجبن القابل للدهن أو "شبيه الجبن" أوضحت بأنه هو نوع أو شكل من أشكال الجبن المطبوخ، والجبن المطبوخ مصنع من نوع واحد أو خليط من أنواع عدة من الجبن، ويمكن أن يضاف له منتجات أخرى من منتجات الحليب مثل الزبدة أو السمن أو الحليب المجفف وغيرها، وكذلك مواد مضافة أخرى مسموح بها مثل الأملاح والمواد الحافظة والأحماض. وتقسم الأجبان المطبوخة حسب المواد المضافة لها عند التصنيع، وهناك مواصفة خليجية تحدد مكونات كل نوع.
ومن الأجبان المطبوخة جبن المثلثات والمربعات والشرائح والجبن في علب الصفيح أو الذي يباع على شكل قوالب كبيرة وصغيرة مغلفة بالألومنيوم والكرتون. ومن الأنواع الموجودة في السوق المحلي نوع مستحضر الجبن المطبوخ وهذا النوع يصنع من خليط من منتجات ومكونات الحليب ولا يدخل من ضمنها الجبن، كما أن هناك أنواع من الجبن القابل للدهن يستعاض فيها عن دهن الحليب (الزبدة) بالزيوت النباتية، لأنها أقل تكلفة، مبينة بأن منتجات الجبن القابل للدهن المصنعة من جبن القشدة المطبوخ والمنتجات المصنعة من الأجبان الأخرى "قليلة في السوق المحلي".
وحول منتج الجبن القابل للدهن أو "شبيه الجبن" أوضحت بأنه هو نوع أو شكل من أشكال الجبن المطبوخ، والجبن المطبوخ مصنع من نوع واحد أو خليط من أنواع عدة من الجبن، ويمكن أن يضاف له منتجات أخرى من منتجات الحليب مثل الزبدة أو السمن أو الحليب المجفف وغيرها، وكذلك مواد مضافة أخرى مسموح بها مثل الأملاح والمواد الحافظة والأحماض. وتقسم الأجبان المطبوخة حسب المواد المضافة لها عند التصنيع، وهناك مواصفة خليجية تحدد مكونات كل نوع.
ومن الأجبان المطبوخة جبن المثلثات والمربعات والشرائح والجبن في علب الصفيح أو الذي يباع على شكل قوالب كبيرة وصغيرة مغلفة بالألومنيوم والكرتون. ومن الأنواع الموجودة في السوق المحلي نوع مستحضر الجبن المطبوخ وهذا النوع يصنع من خليط من منتجات ومكونات الحليب ولا يدخل من ضمنها الجبن، كما أن هناك أنواع من الجبن القابل للدهن يستعاض فيها عن دهن الحليب (الزبدة) بالزيوت النباتية، لأنها أقل تكلفة، مبينة بأن منتجات الجبن القابل للدهن المصنعة من جبن القشدة المطبوخ والمنتجات المصنعة من الأجبان الأخرى "قليلة في السوق المحلي".