انطلقت النسخة الأولى من بطولة مدارس البحرين للشطرنج التي تنظمها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية ونادي البحرين للشطرنج، وذلك في صالة وزارة التربية والتعليم بمدينة عيسى، وبمشاركة 300 طالباً وطالبة من المدارس الحكومية والخاصة.
وأعلن انطلاق المسابقة الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشؤون المدارس، مؤكداً أن طرح مسابقة وطنية مدرسية للشطرنج يأتي ضمن خطط تطوير الأنشطة والفعاليات والألعاب الرياضية المدرسية، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأشار إلى أن لعبة الشطرنج تعتبر من الألعاب الذهنية الاستراتيجية التي تعتمد على الذكاء وتنمي مهارات التخطيط وحل المشكلات وتسهم في فتح مدارك وقدرات الطلبة الذهنية، ولذلك فإن الاهتمام بتأصيل هذه اللعبة كأحد الأنشطة الثابتة على الجدول السنوي للفعاليات المدرسية سوف يستمر، وأن إشراك جميع المدارس الحكومية والخاصة في ممارسة هذه اللعبة بشكل يومي هو أحد أهداف قطاع شؤون المدارس التي بدأ العمل على تنفيذها.
وتقدم الدكتور بن أحمد بالشكر والتقدير إلى الهيئة العامة للرياضة، والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية، ونادي البحرين للشطرنج، على إسهامهم في تنفيذ البطولة وشراكتهم مع وزارة التربية والتعليم في تطوير الأنشطة والرياضات المدرسية، كما شكر المدير العام لشؤون المدارس قطاع الخدمات التعليمية على حسن ودقة تنظيم البطولة التي شهدت حضورًا غفيراً من طلبة مدارس البحرين.
من جهتها، قالت كفاية حبيب العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية: إن تنظيم هذه البطولة ما هو إلا الخطوة الأولى لنشر لعبة الشطرنج وغيرها من الألعاب الذهنية المُفيدة والتي تتماشى مع الخطط والأهداف التعليمية في تطوير البيئة المدرسية وجعلها أكثر متعة وتسلية للطلبة. وأكدت العنزور أن المدارس باتت تشهد نقلات نوعية في طبيعة الأنشطة التي تقدمها، تنفيذاً لرؤية قطاع شؤون المدارس في تطوير البيئة المدرسية.
بدوره، قال الدكتور نادر جمالي رئيس قسم التربية الرياضية: إننا فخورون بوضع اللبنة الأولى لنشر رياضة ذهنية مميزة وتحمل العديد من الفوائد في المجتمعات المدرسية. إن الإقبال الكبير على المشاركة في النسخة الأولى من البطولة هو دلالة واضحة على مدى انتشار اللعبة، ونتطلع لجعلها جزءاً دائماً من الرياضة المدرسية ليتمكن الطلبة من الممارسة المُستمرة لها خلال اليوم الدراسي.
وأعلن انطلاق المسابقة الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشؤون المدارس، مؤكداً أن طرح مسابقة وطنية مدرسية للشطرنج يأتي ضمن خطط تطوير الأنشطة والفعاليات والألعاب الرياضية المدرسية، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وأشار إلى أن لعبة الشطرنج تعتبر من الألعاب الذهنية الاستراتيجية التي تعتمد على الذكاء وتنمي مهارات التخطيط وحل المشكلات وتسهم في فتح مدارك وقدرات الطلبة الذهنية، ولذلك فإن الاهتمام بتأصيل هذه اللعبة كأحد الأنشطة الثابتة على الجدول السنوي للفعاليات المدرسية سوف يستمر، وأن إشراك جميع المدارس الحكومية والخاصة في ممارسة هذه اللعبة بشكل يومي هو أحد أهداف قطاع شؤون المدارس التي بدأ العمل على تنفيذها.
وتقدم الدكتور بن أحمد بالشكر والتقدير إلى الهيئة العامة للرياضة، والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية، ونادي البحرين للشطرنج، على إسهامهم في تنفيذ البطولة وشراكتهم مع وزارة التربية والتعليم في تطوير الأنشطة والرياضات المدرسية، كما شكر المدير العام لشؤون المدارس قطاع الخدمات التعليمية على حسن ودقة تنظيم البطولة التي شهدت حضورًا غفيراً من طلبة مدارس البحرين.
من جهتها، قالت كفاية حبيب العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية: إن تنظيم هذه البطولة ما هو إلا الخطوة الأولى لنشر لعبة الشطرنج وغيرها من الألعاب الذهنية المُفيدة والتي تتماشى مع الخطط والأهداف التعليمية في تطوير البيئة المدرسية وجعلها أكثر متعة وتسلية للطلبة. وأكدت العنزور أن المدارس باتت تشهد نقلات نوعية في طبيعة الأنشطة التي تقدمها، تنفيذاً لرؤية قطاع شؤون المدارس في تطوير البيئة المدرسية.
بدوره، قال الدكتور نادر جمالي رئيس قسم التربية الرياضية: إننا فخورون بوضع اللبنة الأولى لنشر رياضة ذهنية مميزة وتحمل العديد من الفوائد في المجتمعات المدرسية. إن الإقبال الكبير على المشاركة في النسخة الأولى من البطولة هو دلالة واضحة على مدى انتشار اللعبة، ونتطلع لجعلها جزءاً دائماً من الرياضة المدرسية ليتمكن الطلبة من الممارسة المُستمرة لها خلال اليوم الدراسي.