ضمن التجارب الناجحة لمدارس البحرين في تجاوز تحديات الجائحة، ومواصلة طريق الإنجاز، تمكنت مدرسة زينب الإعدادية للبنات من رفع نسبة الإتقان العامة للمواد الدراسية إلى 94%، مع بروز نماذج طلابية في غاية التميز والإبداع، تتويجاً لجهود جبارة في توفير التعليم بنوعيه الحضوري والافتراضي.
وقالت مديرة المدرسة ليلى عبدالرحيم إن الجائحة لم تكن عائقاً أمام مواصلة مسيرة التعليم والتعلّم بكفاءة عالية في المؤسسات التعليمية البحرينية، بفضل دعم القيادة الحكيمة يحفظها الله، وجهود يسجلها التاريخ بحروف من ذهب لوزارة التربية والتعليم.
وأوضحت أن من أبرز المبادرات التي أعانت المدرسة على تطوير أدائها: تكثيف الورش التدريبية الداخلية للمعلمات، والتي شملت برامج رقمية تتناسب والتعلّم عن بعد، لتنمية مهارات الطالبات، والابتعاد عن الروتين، وتحقيق مخرجات أفضل، إلى جانب تدريب الطالبات على الأدوات الرقمية وتفعيلها.
وأضافت المديرة أنه تم إنشاء قناة افتراضية بعنوان (أنا متميزة) لتشجيع الطالبات وتقدير أعمالهن، وكذلك تكوين فريق طلابي يشرف على إنتاج أعمال رقمية غير تقليدية، للمشاركة بها في فعاليات داخلية وخارجية، الأمر الذي ساهم في اكتشاف قدرات طلابية لافتة في مجال إنتاج المحتوى الرقمي.
وبينت أن المدرسة قد ضمنت استمرار التعلّم عن بعد عن طريق الفصول الافتراضية وغيرها من منصات ووسائل، بالإضافة إلى إتاحة التعلّم الحضوري بصورة تفاعلية ممتعة، مع مراعاة الاحترازات الصحية، وتعزيز التّواصل التربوي من خلال عدة قنوات، علاوةً على الاستعانة بالإرشاد الاجتماعي لتنظيم لقاءات تربوية افتراضية، وتفعيل حلقات النقاش عبر البوابة التعليمية.
{{ article.visit_count }}
وقالت مديرة المدرسة ليلى عبدالرحيم إن الجائحة لم تكن عائقاً أمام مواصلة مسيرة التعليم والتعلّم بكفاءة عالية في المؤسسات التعليمية البحرينية، بفضل دعم القيادة الحكيمة يحفظها الله، وجهود يسجلها التاريخ بحروف من ذهب لوزارة التربية والتعليم.
وأوضحت أن من أبرز المبادرات التي أعانت المدرسة على تطوير أدائها: تكثيف الورش التدريبية الداخلية للمعلمات، والتي شملت برامج رقمية تتناسب والتعلّم عن بعد، لتنمية مهارات الطالبات، والابتعاد عن الروتين، وتحقيق مخرجات أفضل، إلى جانب تدريب الطالبات على الأدوات الرقمية وتفعيلها.
وأضافت المديرة أنه تم إنشاء قناة افتراضية بعنوان (أنا متميزة) لتشجيع الطالبات وتقدير أعمالهن، وكذلك تكوين فريق طلابي يشرف على إنتاج أعمال رقمية غير تقليدية، للمشاركة بها في فعاليات داخلية وخارجية، الأمر الذي ساهم في اكتشاف قدرات طلابية لافتة في مجال إنتاج المحتوى الرقمي.
وبينت أن المدرسة قد ضمنت استمرار التعلّم عن بعد عن طريق الفصول الافتراضية وغيرها من منصات ووسائل، بالإضافة إلى إتاحة التعلّم الحضوري بصورة تفاعلية ممتعة، مع مراعاة الاحترازات الصحية، وتعزيز التّواصل التربوي من خلال عدة قنوات، علاوةً على الاستعانة بالإرشاد الاجتماعي لتنظيم لقاءات تربوية افتراضية، وتفعيل حلقات النقاش عبر البوابة التعليمية.