فازت 3 مدارس حكومية بحرينية بجائزة التميز المدرسي من مكتب التربية العربي لدول الخليج، في دورتها الأولى، وذلك بعد تقييمها بمعايير المؤسسة التعليمية الحديثة، وثبوت نهجها المتطور وممارساتها المدروسة والمنظمة، بما يؤكد التقدم الحاصل في التعليم بمملكة البحرين.
وقد تم تكريم المدارس في حفل خاص أقيم مؤخراً بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وهي: جدحفص الثانوية للبنات الفائزة بالجائزة الذهبية، وخولة الثانوية للبنات الفائزة بالجائزة الفضية، وأم أيمن الابتدائية للبنات الفائزة بالجائزة البرونزية.
وقالت مديرة ثانوية جدحفص، سهى حمادة: "تميزنا بوجود المشاريع الريادية المطبقة في المجالات المدرسية كافة، وبالتفرّد في الإبداع والابتكار واستشراف المستقبل، وبتفعيل الشراكة النموذجية بين الهيئة الإدارية والتعليمية والطالبات وأولياء أمورهن ومؤسسات المجتمع ذات الصلة، وتقديم معرض إبداعي يبرز المشاريع واللجان والمهارات الطلابية، حظي بإشادة لجنة التحكيم".
وأوضحت مديرة ثانوية خولة، منال سنان أن لتوجيهات ودعم وزارة التربية والتعليم دوراً محورياً في تحقيق هذه النتيجة المشرفة، إذ ساهمت في توفير البيئة التربوية والتعليمية المتميزة، والتي تتبنى قيم العطاء والتكاتف والعمل الجماعي كأسرة واحدة وسط جو من التقدير والتحفيز المتبادل وتعزيز ثقافة الإنجاز والاحتفاء بالابتكار والإبداع في تطبيق آليات التدريس ومنهجيات التعليم.
وأشارت مديرة ابتدائية أم أيمن، لطيفة النعيمي إلى أن المدرسة تتبنى رؤية تشاركية تركز على الإبداع والقيادة والريادة والتنافس، والتي تُرجمت بشكل متميز في جميع الممارسات التربوية والتعليمية، بالإضافة إلى القيادة الملهمة والمحفزة على الابتكار في الأداء، وبناء صفوف قيادية من الطاقات البشرية النوعية، وترسيخ العلاقات المجتمعية الفاعلة، بما انعكس ايجابياً على العمل المدرسي وساهم في تحقيق هذا الفوز.
هذا وتشمل عملية التقييم عدة محاور منها: الاستدامة، وإدارة وتطبيق البرامج، وإدارة العمليات والموارد، وإدارة الخدمات، وإدارة الابتكار، وإدارة المخاطر، واستشراف المستقبل، والحوكمة.
وقد تم تكريم المدارس في حفل خاص أقيم مؤخراً بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وهي: جدحفص الثانوية للبنات الفائزة بالجائزة الذهبية، وخولة الثانوية للبنات الفائزة بالجائزة الفضية، وأم أيمن الابتدائية للبنات الفائزة بالجائزة البرونزية.
وقالت مديرة ثانوية جدحفص، سهى حمادة: "تميزنا بوجود المشاريع الريادية المطبقة في المجالات المدرسية كافة، وبالتفرّد في الإبداع والابتكار واستشراف المستقبل، وبتفعيل الشراكة النموذجية بين الهيئة الإدارية والتعليمية والطالبات وأولياء أمورهن ومؤسسات المجتمع ذات الصلة، وتقديم معرض إبداعي يبرز المشاريع واللجان والمهارات الطلابية، حظي بإشادة لجنة التحكيم".
وأوضحت مديرة ثانوية خولة، منال سنان أن لتوجيهات ودعم وزارة التربية والتعليم دوراً محورياً في تحقيق هذه النتيجة المشرفة، إذ ساهمت في توفير البيئة التربوية والتعليمية المتميزة، والتي تتبنى قيم العطاء والتكاتف والعمل الجماعي كأسرة واحدة وسط جو من التقدير والتحفيز المتبادل وتعزيز ثقافة الإنجاز والاحتفاء بالابتكار والإبداع في تطبيق آليات التدريس ومنهجيات التعليم.
وأشارت مديرة ابتدائية أم أيمن، لطيفة النعيمي إلى أن المدرسة تتبنى رؤية تشاركية تركز على الإبداع والقيادة والريادة والتنافس، والتي تُرجمت بشكل متميز في جميع الممارسات التربوية والتعليمية، بالإضافة إلى القيادة الملهمة والمحفزة على الابتكار في الأداء، وبناء صفوف قيادية من الطاقات البشرية النوعية، وترسيخ العلاقات المجتمعية الفاعلة، بما انعكس ايجابياً على العمل المدرسي وساهم في تحقيق هذا الفوز.
هذا وتشمل عملية التقييم عدة محاور منها: الاستدامة، وإدارة وتطبيق البرامج، وإدارة العمليات والموارد، وإدارة الخدمات، وإدارة الابتكار، وإدارة المخاطر، واستشراف المستقبل، والحوكمة.
