أكد عبدالرحمن العطيشان رئيس الجانب السعودي بمجلس الأعمال البحريني السعودي تميز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية.
وقال إن البحرين تعتبر امتدادا مهما ، فالتبادلات التجارية متنامية، وعملية الاستيراد والتصدير متطورة ومستمرة بين البلدين، وهذا النماء والازدهار جاء نتيجة توجيهات القيادة الحكيمة لكل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية ، حفظهما الله ورعاهما.
وأعرب عن تطلعه إلى أن يكون جسر الملك حمد الجديد بداية لعمل اقتصادي متطور، مشيرا إلى ان العمل الاقتصادي يحتاج لبنى تحتية تساعده على الازدهار والنمو، كما أن السوق يحتاج إلى أطروحات وآفاق متجددة من العمل المتقدم والنامي.
وقال السيد العطيشان في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) بمناسبة اليوم الوطني السعودي إن ترؤس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأخوه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهما الله، لمجلس التنسيق السعودي – البحريني يدل على أهمية هذا التعاون ومكانته الكبيرة في كلا البلدين، فالسوق الخليجي سوق واعد ونامٍ ولديه القدرة على احتضان مشاريع ضخمة وكبيرة، كما إن السياسة الاقتصادية سياسة متقاربة ومتقدمة نلمسها من خلال المشاريع الضخمة، والطموح يتجه لزيادة حجم التبادلات الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
وشدد العطيشان على أن مملكة البحرين ومن خلال جسر الملك فهد تعتبر شرياناً اقتصادياً مهماً، فالنقل البري والعمل على مدار الساعة ضمن عمل الكثير من الشركات والمصانع بين البلدين، مؤكدا وجود شراكات مهمة على صعيد الأعمال البحرينية في المملكة العربية السعودية مثل شركة أرامكو وسابك وغيرها، ولفت إلى أن التعاون بين البلدين بدأ يؤتي ثماره من خلال وضع الأنظمة المشتركة، وإيجاد تسهيلات لرجال الأعمال في البلدين.
واختتم العطيشان تصريحه بالتأكيد على أهمية دعم كافة الجهود التي تضمن تحقيق النمو الاقتصادي وازدهار المملكتين الشقيقتين، إضافة إلى توحيد العمل لمواجهة التحديات الاقتصادية المتغيرة، خصوصاً أن القطاع الخاص يلعب دوراً كبيراً ومحركاً أساسياً للنشاط الاقتصادي وتنويع المشاريع الاستثمارية المشتركة بين البلدين الشقيقين، لما يمتلكه من موارد وإمكانيات.
وقال إن البحرين تعتبر امتدادا مهما ، فالتبادلات التجارية متنامية، وعملية الاستيراد والتصدير متطورة ومستمرة بين البلدين، وهذا النماء والازدهار جاء نتيجة توجيهات القيادة الحكيمة لكل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية ، حفظهما الله ورعاهما.
وأعرب عن تطلعه إلى أن يكون جسر الملك حمد الجديد بداية لعمل اقتصادي متطور، مشيرا إلى ان العمل الاقتصادي يحتاج لبنى تحتية تساعده على الازدهار والنمو، كما أن السوق يحتاج إلى أطروحات وآفاق متجددة من العمل المتقدم والنامي.
وقال السيد العطيشان في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) بمناسبة اليوم الوطني السعودي إن ترؤس صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأخوه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهما الله، لمجلس التنسيق السعودي – البحريني يدل على أهمية هذا التعاون ومكانته الكبيرة في كلا البلدين، فالسوق الخليجي سوق واعد ونامٍ ولديه القدرة على احتضان مشاريع ضخمة وكبيرة، كما إن السياسة الاقتصادية سياسة متقاربة ومتقدمة نلمسها من خلال المشاريع الضخمة، والطموح يتجه لزيادة حجم التبادلات الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
وشدد العطيشان على أن مملكة البحرين ومن خلال جسر الملك فهد تعتبر شرياناً اقتصادياً مهماً، فالنقل البري والعمل على مدار الساعة ضمن عمل الكثير من الشركات والمصانع بين البلدين، مؤكدا وجود شراكات مهمة على صعيد الأعمال البحرينية في المملكة العربية السعودية مثل شركة أرامكو وسابك وغيرها، ولفت إلى أن التعاون بين البلدين بدأ يؤتي ثماره من خلال وضع الأنظمة المشتركة، وإيجاد تسهيلات لرجال الأعمال في البلدين.
واختتم العطيشان تصريحه بالتأكيد على أهمية دعم كافة الجهود التي تضمن تحقيق النمو الاقتصادي وازدهار المملكتين الشقيقتين، إضافة إلى توحيد العمل لمواجهة التحديات الاقتصادية المتغيرة، خصوصاً أن القطاع الخاص يلعب دوراً كبيراً ومحركاً أساسياً للنشاط الاقتصادي وتنويع المشاريع الاستثمارية المشتركة بين البلدين الشقيقين، لما يمتلكه من موارد وإمكانيات.