أكد وليد كانو، نائب الأمين المالي لغرفة البحرين، رئيس المجموعة التنسيقية للجّان الدائمة، على أهمية الاستثمار في التعليم كونه استثمار في رأس المال البشري وتطويره، وما ينتج عنه من مساهمة كبيرة في الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة في المملكة، وهو ما ينعكس على دعم مسارات التطور المهني للأجيال القادمة وتعزيز الإبداع والابتكار بما يعود بالنفع الاقتصاد بشكل عام.
وأوضح نائب الأمين المالي لغرفة البحرين، رئيس المجموعة التنسيقية للجّان الدائمة، وليد كانو، خلال ورشة عمل زيادة فاعلية مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، أن مثل هذه الورش يأتي بهدف رفع الكفاءة والأداء في إطار توجهات الغرفة نحو تعزيز استدامة وتنافسية بيئة الأعمال، وترسيخ دور القطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني.
وبين كانو أهمية مواصلة عقد ورش العمل المتخصصة للقطاعات التجارية والصناعية بهدف زيادة الوعي بكافة التطورات الاقتصادية الراهنة، إلى جانب تنمية دورها الفعّال في توحيد الجهود نحو تحقيق استراتيجيات وخطط المجلس للفترة المقبلة، متطلعاً إلى العمل على العديد من الملفات المهمة لتطوير العمل الاستثماري وتنميته، داعيا المجتمع التجاري كافة بالمشاركة في فعاليات غرفة البحرين والعمل معًا من أجل حاضر ومستقبل الاقتصاد الوطني.
من جانبها قدمت المدربة في مؤسسة بلاتينيم للتدريب البريطانيا، إيفا كارترايت، ورشة عمل بعنوان: زيادة فاعلية مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، حيث ركزت على كيفية تحقيق نتائج إيجابية للأطفال من خلال زيادة تأثير فريق العمل لدى مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، فمنذ انتشار كوفيد 19، أصبح من المهم أكثر من أي وقت مضى التفكير في صحة الأطفال والثغرات في نموهم الناتجة عن الإغلاق والتفاعلات المحدودة خارج المنزل، وأبرزها إغلاق المدارس والمؤسسات التعليمية.
وتطرقت كارترايت إلى عدد من الاستراتيجيات التي يمكن أن يستخدمها فريق رياض الأطفال لبناء تنمية الأطفال ودعمهم في الوصول إلى إمكانياتهم، بالإضافة إلى احتياجات التعلم المهنية لهذا الفريق للتأكد من أنهم الأفضل، وكان من أبرز تلك الاستراتيجيات هي: "التحدث مع الأطفال بعناوين تجذب انتباههم خلال اليوم، وإظهار المشاعر الحقيقة واستخدام لغة الجسد الإيجابية، والتواصل و التفاعل مع الأطفال بحدود مستواهم البصري، وتحفيز الأطفال للعب المتوازن والمتكافئ، والتعلم النشط من خلال اللعب، بالإضافة إلى تعزيز التنظيم الذاتي وتعزيز النمو العقلي".
وأوضح نائب الأمين المالي لغرفة البحرين، رئيس المجموعة التنسيقية للجّان الدائمة، وليد كانو، خلال ورشة عمل زيادة فاعلية مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، أن مثل هذه الورش يأتي بهدف رفع الكفاءة والأداء في إطار توجهات الغرفة نحو تعزيز استدامة وتنافسية بيئة الأعمال، وترسيخ دور القطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني.
وبين كانو أهمية مواصلة عقد ورش العمل المتخصصة للقطاعات التجارية والصناعية بهدف زيادة الوعي بكافة التطورات الاقتصادية الراهنة، إلى جانب تنمية دورها الفعّال في توحيد الجهود نحو تحقيق استراتيجيات وخطط المجلس للفترة المقبلة، متطلعاً إلى العمل على العديد من الملفات المهمة لتطوير العمل الاستثماري وتنميته، داعيا المجتمع التجاري كافة بالمشاركة في فعاليات غرفة البحرين والعمل معًا من أجل حاضر ومستقبل الاقتصاد الوطني.
من جانبها قدمت المدربة في مؤسسة بلاتينيم للتدريب البريطانيا، إيفا كارترايت، ورشة عمل بعنوان: زيادة فاعلية مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، حيث ركزت على كيفية تحقيق نتائج إيجابية للأطفال من خلال زيادة تأثير فريق العمل لدى مؤسسات التعليم المبكر "رياض الأطفال"، فمنذ انتشار كوفيد 19، أصبح من المهم أكثر من أي وقت مضى التفكير في صحة الأطفال والثغرات في نموهم الناتجة عن الإغلاق والتفاعلات المحدودة خارج المنزل، وأبرزها إغلاق المدارس والمؤسسات التعليمية.
وتطرقت كارترايت إلى عدد من الاستراتيجيات التي يمكن أن يستخدمها فريق رياض الأطفال لبناء تنمية الأطفال ودعمهم في الوصول إلى إمكانياتهم، بالإضافة إلى احتياجات التعلم المهنية لهذا الفريق للتأكد من أنهم الأفضل، وكان من أبرز تلك الاستراتيجيات هي: "التحدث مع الأطفال بعناوين تجذب انتباههم خلال اليوم، وإظهار المشاعر الحقيقة واستخدام لغة الجسد الإيجابية، والتواصل و التفاعل مع الأطفال بحدود مستواهم البصري، وتحفيز الأطفال للعب المتوازن والمتكافئ، والتعلم النشط من خلال اللعب، بالإضافة إلى تعزيز التنظيم الذاتي وتعزيز النمو العقلي".