أعلن بنك البحرين الوطني عن تصدره القطاع المصرفي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث حصل على المركز الأول نظير أدائه المتميز في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) من قبل تصنيف شركة ريفينيتيف لمجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG). وقد حصل البنك على 89 درجة، مما يجعله ضمن قائمة أفضل 2% من بين مؤسسات خدمات مصرفية عالمية مصنفة من قبل ريفينيتيف، وهو ما يعكس التزامه بالاستدامة وتبنيه لخدمات مصرفية مسؤولة مع التركيز على المشاركة المجتمعية والابتكار، مما يعزز مكانته الرائدة ضمن القطاع المصرفي.
ويأتي هذا الإنجاز ليؤكد على جهود بنك البحرين الوطني الرامية نحو تطبيق مبادرات الاستدامة الرئيسية عبر العمليات التجارية التي تشمل تمويل مشاريع الطاقة المتجددة ووضع خطة شاملة للحفاظ على البيئة لتقليل استخدام الطاقة والمياه وطرح منتجات تمويل مستدامة. وبفضل تنوع وشمولية مبادرات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركاتESG لديها، تمكنت المجموعة من خفض انبعاثات الكربون واعتماد مصادر متجددة للطاقة وممارسات أعمال مستدامة.
وتعليقًا على هذا الإنجاز، صرّح السيد عثمان أحمد الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين الوطني: "نحن فخورون بتصدرنا القطاع المصرفي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من قبل تصنيف شركة ريفينيتيف. يعكس هذا مدى التزامنا بتضمين الممارسات المستدامة في البنك كما من شأنه أن يُعزز من مساعينا لنصبح المنظمة الأكثر استدامة في المنطقة. وسنواصل أيضًا الاستثمار في مبادرات مستدامة وحلول مبتكرة ذات قيمة طويلة الأجل لأصحاب المصلحة."
ومن جانبه ، قال السيد سلمان رضي مدير الدعم الفني لأمن المعلومات ومسؤول الاستدامة في بنك البحرين الوطني: "إننا فخورون بحصولنا على المركز الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)، وهو ما يقف شاهدًا على تطور أُطر العمل المستدامة وإنجازاتنا المتواصلة في القطاع المصرفي. ونحن حريصون على المضي قُدمًا في دعم الرفاه الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لمجتمعنا عن طريق دمج مجموعة من المبادرات للحد من تأثيرنا البيئي وتعزيز المسؤولية الاجتماعية وضمان الحوكمة.
تُعد شركة ريفينيتيف مزودًا لبيانات ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات. وهي تعمل على تقييم شفافية وأداء الشركات عبر 10 مجالات من ضمنها: التأثير البيئي وتنوع القوى العاملة وإدارة المخاطر. ويهدف التنصيف الذي تعتمده الشركة لقياس مستوى أداء والتزام وكفاءة عمل المؤسسات في هذا المجال، وذلك بشكل موضوعي ووفقًا للتقارير والبيانات الصادرة من هذه المؤسسات، حيث يضم تصنيف شركة ريفينيتيف للحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات أكثر من 9,500 شركة من مختلف أنحاء العالم مُصنفة بناءً على ركائز مُحددة.
ويأتي هذا الإنجاز ليؤكد على جهود بنك البحرين الوطني الرامية نحو تطبيق مبادرات الاستدامة الرئيسية عبر العمليات التجارية التي تشمل تمويل مشاريع الطاقة المتجددة ووضع خطة شاملة للحفاظ على البيئة لتقليل استخدام الطاقة والمياه وطرح منتجات تمويل مستدامة. وبفضل تنوع وشمولية مبادرات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركاتESG لديها، تمكنت المجموعة من خفض انبعاثات الكربون واعتماد مصادر متجددة للطاقة وممارسات أعمال مستدامة.
وتعليقًا على هذا الإنجاز، صرّح السيد عثمان أحمد الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين الوطني: "نحن فخورون بتصدرنا القطاع المصرفي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من قبل تصنيف شركة ريفينيتيف. يعكس هذا مدى التزامنا بتضمين الممارسات المستدامة في البنك كما من شأنه أن يُعزز من مساعينا لنصبح المنظمة الأكثر استدامة في المنطقة. وسنواصل أيضًا الاستثمار في مبادرات مستدامة وحلول مبتكرة ذات قيمة طويلة الأجل لأصحاب المصلحة."
ومن جانبه ، قال السيد سلمان رضي مدير الدعم الفني لأمن المعلومات ومسؤول الاستدامة في بنك البحرين الوطني: "إننا فخورون بحصولنا على المركز الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)، وهو ما يقف شاهدًا على تطور أُطر العمل المستدامة وإنجازاتنا المتواصلة في القطاع المصرفي. ونحن حريصون على المضي قُدمًا في دعم الرفاه الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لمجتمعنا عن طريق دمج مجموعة من المبادرات للحد من تأثيرنا البيئي وتعزيز المسؤولية الاجتماعية وضمان الحوكمة.
تُعد شركة ريفينيتيف مزودًا لبيانات ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات. وهي تعمل على تقييم شفافية وأداء الشركات عبر 10 مجالات من ضمنها: التأثير البيئي وتنوع القوى العاملة وإدارة المخاطر. ويهدف التنصيف الذي تعتمده الشركة لقياس مستوى أداء والتزام وكفاءة عمل المؤسسات في هذا المجال، وذلك بشكل موضوعي ووفقًا للتقارير والبيانات الصادرة من هذه المؤسسات، حيث يضم تصنيف شركة ريفينيتيف للحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات أكثر من 9,500 شركة من مختلف أنحاء العالم مُصنفة بناءً على ركائز مُحددة.