سكاي نيوز عربية
تمكن الاقتصاد الصيني من تحقيق نموا في التجارة الخارجية في السلع والخدمات خلال شهر أبريل الماضي، لتصل إلى حوالي 3.67 تريليون يوان (حوالي 533 مليار دولار)، وبنسبة نمو 7 بالمئة بالمقارنة بنفس الفترة من 2022.
وأظهرت الأرقام الرسمية الصادرة عن الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي أن بكين حققت فائض تجاري بلغ 276.1 مليار يوان (حوالي 39 مليار دولار) في شهر أبريل، مسجلًا زيادة بنسبة 3 بالمئة، في حين وصل فائض التجارة في السلع إلى 392.3 مليار يوان (حوالي 55.4 مليار دولار)، وهو أعلى مستوى تم تحقيقه في عام 2023.
وتجاوزت قيمة الخدمات في قطاعات النقل والسفر والأعمال الأخرى ، 142 مليار يوان، 106.5 مليار يوان، و88 مليار يوان على التوالي.
ومع بداية العام الجاري، شهد اقتصاد الصين تحسنًا ملحوظًا، حيث استعادت القطاعات الحيوية ومنها والاقتصاد عافيتها معاودة نشاطها في شهر أبريل، مما أدى إلى تحسن سريع في مؤشرات الإنتاج والطلب.
وتفيد البيانات الرسمية بأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم يشهد توسعاً متواصلاً في قطاعات الصناعة والاستهلاك والخدمات خلال أبريل.
ونفذت الصين سياسات جديدة مؤخرًا لتحقيق الاستقرار في التجارة الخارجية وتحسين هيكلها، مما يعزز الثقة والديناميكية في المؤسسات التجارية الخارجية ويعزز استقرارها على مدار العام.
ومن المتوقع أن تحافظ الصين على استقرار حجم التجارة الخارجية من خلال توفير المزيد من الفرص، والعمل على تحقيق استقرار في تجارة المنتجات الرئيسية ودعم شركات التجارة الخارجية.
{{ article.visit_count }}
تمكن الاقتصاد الصيني من تحقيق نموا في التجارة الخارجية في السلع والخدمات خلال شهر أبريل الماضي، لتصل إلى حوالي 3.67 تريليون يوان (حوالي 533 مليار دولار)، وبنسبة نمو 7 بالمئة بالمقارنة بنفس الفترة من 2022.
وأظهرت الأرقام الرسمية الصادرة عن الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي أن بكين حققت فائض تجاري بلغ 276.1 مليار يوان (حوالي 39 مليار دولار) في شهر أبريل، مسجلًا زيادة بنسبة 3 بالمئة، في حين وصل فائض التجارة في السلع إلى 392.3 مليار يوان (حوالي 55.4 مليار دولار)، وهو أعلى مستوى تم تحقيقه في عام 2023.
وتجاوزت قيمة الخدمات في قطاعات النقل والسفر والأعمال الأخرى ، 142 مليار يوان، 106.5 مليار يوان، و88 مليار يوان على التوالي.
ومع بداية العام الجاري، شهد اقتصاد الصين تحسنًا ملحوظًا، حيث استعادت القطاعات الحيوية ومنها والاقتصاد عافيتها معاودة نشاطها في شهر أبريل، مما أدى إلى تحسن سريع في مؤشرات الإنتاج والطلب.
وتفيد البيانات الرسمية بأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم يشهد توسعاً متواصلاً في قطاعات الصناعة والاستهلاك والخدمات خلال أبريل.
ونفذت الصين سياسات جديدة مؤخرًا لتحقيق الاستقرار في التجارة الخارجية وتحسين هيكلها، مما يعزز الثقة والديناميكية في المؤسسات التجارية الخارجية ويعزز استقرارها على مدار العام.
ومن المتوقع أن تحافظ الصين على استقرار حجم التجارة الخارجية من خلال توفير المزيد من الفرص، والعمل على تحقيق استقرار في تجارة المنتجات الرئيسية ودعم شركات التجارة الخارجية.