أعلن رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، استعادة معدات وأجهزة مسروقة من مصفى بيجي بجهود رسمية وغير رسمية بادر بها أحد المواطنين حيث تقدر أعدادها بـ100 قطعة وبحمولة 60 شاحنة.
وأشار السوداني إلى أن تلك القطع والأجهزة والمستلزمات تمثّل نسبة كبيرة ممّا يحتاجه هذا الموقع في قضاء بيجي والذي يضم منشآت اقتصادية مهمّة لكل العراق. كما أن تحويله إلى موقع اقتصادي مهم، على صعيد المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء والمدن الصناعية، يمثل هدفاً استراتيجياً للحكومة.
ولفت رئيس الحكومة في تصريح له إلى أن مدينة بيجي تمثل عقدة مهمة بين محافظات كركوك والأنبار والموصل، ومركز صلاح الدين، إذ بادر أحد المواطنين للمساعدة في استعادة هذه المواد، التي تقدر حمولتها بـ60 شاحنة، وقد تصل إلى 100 قطعة تجهيزات.
وأضاف: "هذه المعدات عبارة عن أجهزة مفصلية يمكن أن تصل تكلفتها لملايين الدولارات، ولو جرى شراؤها لاحتاجت سنوات لتصنيعها، واليوم باتت في الموقع".
وبيّن أن الأجهزة الأمنية عملت على تأمين وصول المعدات من إقليم كردستان إلى موقعها في المصفى.
وأردف السوداني قائلا إنّ هذه الخطوة تعتبر بشارة خير لإنجاز تأهيل هذا الموقع المهم، "وأصبح الجميع على موعد زمني قريب لتشغيل المصفى بطاقته التصميمية البالغة 150 ألف برميل يوميا".
واختتم قائلا أن الأهم من هذا كله هو أنه مع تشغيل هذا المصفى سيغلق باب استيراد المشتقات النفطية لعموم العراق، إضافة إلى المصافي التي أنجزت مؤخراً.
وأشار السوداني إلى أن تلك القطع والأجهزة والمستلزمات تمثّل نسبة كبيرة ممّا يحتاجه هذا الموقع في قضاء بيجي والذي يضم منشآت اقتصادية مهمّة لكل العراق. كما أن تحويله إلى موقع اقتصادي مهم، على صعيد المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء والمدن الصناعية، يمثل هدفاً استراتيجياً للحكومة.
ولفت رئيس الحكومة في تصريح له إلى أن مدينة بيجي تمثل عقدة مهمة بين محافظات كركوك والأنبار والموصل، ومركز صلاح الدين، إذ بادر أحد المواطنين للمساعدة في استعادة هذه المواد، التي تقدر حمولتها بـ60 شاحنة، وقد تصل إلى 100 قطعة تجهيزات.
وأضاف: "هذه المعدات عبارة عن أجهزة مفصلية يمكن أن تصل تكلفتها لملايين الدولارات، ولو جرى شراؤها لاحتاجت سنوات لتصنيعها، واليوم باتت في الموقع".
وبيّن أن الأجهزة الأمنية عملت على تأمين وصول المعدات من إقليم كردستان إلى موقعها في المصفى.
وأردف السوداني قائلا إنّ هذه الخطوة تعتبر بشارة خير لإنجاز تأهيل هذا الموقع المهم، "وأصبح الجميع على موعد زمني قريب لتشغيل المصفى بطاقته التصميمية البالغة 150 ألف برميل يوميا".
واختتم قائلا أن الأهم من هذا كله هو أنه مع تشغيل هذا المصفى سيغلق باب استيراد المشتقات النفطية لعموم العراق، إضافة إلى المصافي التي أنجزت مؤخراً.