أعلنت ديار المحرق، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري بمملكة البحرين، عن بدء أعمال المرحلة الثالثة والأخيرة من مشروع فلل النسيم السكني الكائن على الواجهة المائية في شمال وسط الجزيرة الجنوبية. وقد انطلقت أعمال البناء منذ مطلع شهر أغسطس، ومن المقرر استكمالها بحلول الربع الثاني من العام 2025.
ويُذكر بأن المرحلة الثالثة من المشروع ستشمل على آخر 115 فيلا سكنية عصرية، مطلة على واجهات وقنوات مائية داخلية. وستتراوح مساحات بناء الفلل بين305 و 384 متر مربع، كما ستحتوي على 3 أو 4 غرف نوم، وسيتم تزويدها بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية. وقد تم تعيين كلٍ من شركة " HAJ Quantity Surveyors" بصفتها مديرًا للمشروع، ومؤسسة محمد صلاح الدين للاستشارات الهندسية للإشراف على التنفيذ، بالإضافة إلى التعاقد مع مؤسسة أحمد عمر للتجارة والمقاولات لإنجاز وتنفيذ هذه المرحلة.
وتعليقًا على هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "يسرنا بدء أعمال البناء للمرحلة الثالثة من مشروع النسيم السكني، الذي يُعد أحد أكبر المشاريع السكنية المتكاملة في مملكة البحرين. ونحن نتطلع بجهود مشتركة لإنجاز المشروع وفقًا للجدول الزمني المحدد، وذلك باتباع أعلى مستويات الجودة في البناء مع الاهتمام بكافة التفاصيل كما هو الحال في كافة مشاريعنا. ونأمل من خلال الفلل السكنية المطروحة في هذه المرحلة لتقديم المزيد من الحلول السكنية العصرية في مجتمع حضري متكامل ذو واجهة بحرية."
ويقدم مجتمع النسيم أسلوب حياة متكامل، وتجربة غير مسبوقة عبر توفير نمط حياة عصري بأجمل معايير الفخامة. وهو يعد من أحد المشاريع المتميزة التي تحمل مفاهيم فريدة من نوعها، حيث يضم أول مجتمع مسوّر تم تطويره من قبل شركة ديار المحرق في المدينة، ويحتوي بداخله على أكثر من 300 فيلا للتملّك الحر على مساحة تبلغ نحو 328,000 متر مربع، بالإضافة لمجموعة من الخيارات السكنية ومنافذ الترفيه والاستجمام التي تلبي احتياجات شريحة كبيرة من الجمهور وتتمتع بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية، كوجود منفذ مباشر على القنوات المائية ومسبح خاص ومصعد يضاف عند الطلب.
وتُعد مدينة ديار المحرق أكبر المشاريع السكنية المتكاملة في مملكة البحرين فهي تحتضن مزيجًا فريدًا من المرافق التجارية والترفيهية والرعاية الصحية، مما يُساهم بالحفاظ على القيم العائلية للمجتمع البحريني وتقديم مجموعة متنوعة من الحلول السكنية المناسبة للحصول على نمط حياة عصري. وهي مجهزة بمرافق متنوعة تلبي الاحتياجات اليومية للقاطنين، منها على سبيل المثال لا الحصر: المساجد والحدائق والمجمعات التجارية والفنادق والمدارس والجامعات.
ويُذكر بأن المرحلة الثالثة من المشروع ستشمل على آخر 115 فيلا سكنية عصرية، مطلة على واجهات وقنوات مائية داخلية. وستتراوح مساحات بناء الفلل بين305 و 384 متر مربع، كما ستحتوي على 3 أو 4 غرف نوم، وسيتم تزويدها بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية. وقد تم تعيين كلٍ من شركة " HAJ Quantity Surveyors" بصفتها مديرًا للمشروع، ومؤسسة محمد صلاح الدين للاستشارات الهندسية للإشراف على التنفيذ، بالإضافة إلى التعاقد مع مؤسسة أحمد عمر للتجارة والمقاولات لإنجاز وتنفيذ هذه المرحلة.
وتعليقًا على هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "يسرنا بدء أعمال البناء للمرحلة الثالثة من مشروع النسيم السكني، الذي يُعد أحد أكبر المشاريع السكنية المتكاملة في مملكة البحرين. ونحن نتطلع بجهود مشتركة لإنجاز المشروع وفقًا للجدول الزمني المحدد، وذلك باتباع أعلى مستويات الجودة في البناء مع الاهتمام بكافة التفاصيل كما هو الحال في كافة مشاريعنا. ونأمل من خلال الفلل السكنية المطروحة في هذه المرحلة لتقديم المزيد من الحلول السكنية العصرية في مجتمع حضري متكامل ذو واجهة بحرية."
ويقدم مجتمع النسيم أسلوب حياة متكامل، وتجربة غير مسبوقة عبر توفير نمط حياة عصري بأجمل معايير الفخامة. وهو يعد من أحد المشاريع المتميزة التي تحمل مفاهيم فريدة من نوعها، حيث يضم أول مجتمع مسوّر تم تطويره من قبل شركة ديار المحرق في المدينة، ويحتوي بداخله على أكثر من 300 فيلا للتملّك الحر على مساحة تبلغ نحو 328,000 متر مربع، بالإضافة لمجموعة من الخيارات السكنية ومنافذ الترفيه والاستجمام التي تلبي احتياجات شريحة كبيرة من الجمهور وتتمتع بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية، كوجود منفذ مباشر على القنوات المائية ومسبح خاص ومصعد يضاف عند الطلب.
وتُعد مدينة ديار المحرق أكبر المشاريع السكنية المتكاملة في مملكة البحرين فهي تحتضن مزيجًا فريدًا من المرافق التجارية والترفيهية والرعاية الصحية، مما يُساهم بالحفاظ على القيم العائلية للمجتمع البحريني وتقديم مجموعة متنوعة من الحلول السكنية المناسبة للحصول على نمط حياة عصري. وهي مجهزة بمرافق متنوعة تلبي الاحتياجات اليومية للقاطنين، منها على سبيل المثال لا الحصر: المساجد والحدائق والمجمعات التجارية والفنادق والمدارس والجامعات.