ارتفعت الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة الأمريكية بنسبة 2.7% إلى 102.8 مليار دولار في ديسمبر/كانون الأول الماضي، مقارنة بـ100.1 مليار دولار في الشهر الذي سبقه.
جاء ذلك وفق بيانات وزارة الخزانة الأمريكية، الصادرة الخميس، والتي كشفت أن هذا الشهر الثالث على التوالي الذي ترفع فيه السعودية استثماراتها في سندات وأذون الخزانة الأمريكية، صعوداً من 89.4 مليار دولار في سبتمبر/أيلول الماضي.
في حين تراجعت بنسبة 13.5% وبقيمة 16.1 مليار دولار، مقارنة بالفترة المناظرة من عام 2015، نزولاً من 118.9 مليار دولار.
وللشهر الثالث على التوالي، تفوقت اليابان على الصين كأكبر مستثمر في أدوات الدين الأمريكية، على غير العادة، لتبلغ استثماراتها 1090.8 مليار دولار، فيما الصين 1058.4 مليار دولار.
وأعلنت الخزانة الأمريكية، لأول مرة منذ 40 عاماً، في مايو/أيار الماضي، حجم الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة لديها، والتي بلغت 116.8 مليار دولار بنهاية مارس/آذار من العام نفسه.
وما تعلنه الخزانة الأمريكية في بياناتها الشهرية، هو الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة الأمريكية فقط، ولا تشمل الاستثمارات السعودية الأخرى في الولايات المتحدة، سواء كانت حكومية أو خاصة.
جاء ذلك وفق بيانات وزارة الخزانة الأمريكية، الصادرة الخميس، والتي كشفت أن هذا الشهر الثالث على التوالي الذي ترفع فيه السعودية استثماراتها في سندات وأذون الخزانة الأمريكية، صعوداً من 89.4 مليار دولار في سبتمبر/أيلول الماضي.
في حين تراجعت بنسبة 13.5% وبقيمة 16.1 مليار دولار، مقارنة بالفترة المناظرة من عام 2015، نزولاً من 118.9 مليار دولار.
وللشهر الثالث على التوالي، تفوقت اليابان على الصين كأكبر مستثمر في أدوات الدين الأمريكية، على غير العادة، لتبلغ استثماراتها 1090.8 مليار دولار، فيما الصين 1058.4 مليار دولار.
وأعلنت الخزانة الأمريكية، لأول مرة منذ 40 عاماً، في مايو/أيار الماضي، حجم الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة لديها، والتي بلغت 116.8 مليار دولار بنهاية مارس/آذار من العام نفسه.
وما تعلنه الخزانة الأمريكية في بياناتها الشهرية، هو الاستثمارات السعودية في أذون وسندات الخزانة الأمريكية فقط، ولا تشمل الاستثمارات السعودية الأخرى في الولايات المتحدة، سواء كانت حكومية أو خاصة.