تجاوزت العقود التي وقعتها شركة أرامكو السعودية، خلال الأشهر السبعة الماضية، أكثر من 16 مليار دولار.
وأشار نائب الرئيس للمشتريات وإدارة سلسلة الإمداد في "أرامكو السعودية" المهندس عبد العزيز العبد الكريم، إلى أن حصة المصنّعين المحليين من مشتريات الشركة في 2016 سجّلت مستوىً قياسياً للمحتوى المحلي في تاريخ "أرامكو السعودية"، بما يعادل 43%، وهو ما يشكّل زيادة بنحو 14% عن مستويات 2015، بما يعادل نحو 2.66 مليون دولار، وفق ما ذكرته صحيفة "الحياة" السبت.
وأكد العبد الكريم، في لقاء مع رجال الأعمال بالأحساء عُقد أخيراً، أن قيمة الإنفاق التقديري لتأمين السلع والخدمات للشركة يبلغ أكثر من 373 مليار دولار على مدى السنوات العشر المقبلة.
وتوقع أن يبلغ عدد مراكز التدريب 28 مركزاً تدريبياً بحلول عام 2030، يُتوقع لها أن تسهم في تخريج 360 ألف شاب سعودي في تخصصات عدة تتطلبها سوق العمل السعودية.
وكشف العبد الكريم أن برنامج تعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد (اكتفاء)، يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف؛ هي: مضاعفة نسبة المنتجات والخدمات المحلية المرتبطة بالطاقة إلى 70% في أعمال ومشاريع "أرامكو السعودية" بحلول 2021، وتصدير ما نسبته 30% من المنتجات والخدمات المتعلقة بالطاقة المنتجة، إضافة إلى توفير الآلاف من فرص العمل المباشرة للسعوديين، وخاصة تلك التي تتطلب مهارات عالية.
وأشار إلى أن برنامج "كفاءة" يقوم بجذب شركاء "أرامكو السعودية" إلى السعودية، وتطوير الأنظمة الحالية لتكون أكثر جاذبية للاستثمار، وتوفير المزيد من الكوادر الوطنية المؤهلة من القطاع الخاص للاستفادة من إمكاناتها في دعم التوطين، ما يسهم في تنويع اقتصاد السعودية.
{{ article.visit_count }}
وأشار نائب الرئيس للمشتريات وإدارة سلسلة الإمداد في "أرامكو السعودية" المهندس عبد العزيز العبد الكريم، إلى أن حصة المصنّعين المحليين من مشتريات الشركة في 2016 سجّلت مستوىً قياسياً للمحتوى المحلي في تاريخ "أرامكو السعودية"، بما يعادل 43%، وهو ما يشكّل زيادة بنحو 14% عن مستويات 2015، بما يعادل نحو 2.66 مليون دولار، وفق ما ذكرته صحيفة "الحياة" السبت.
وأكد العبد الكريم، في لقاء مع رجال الأعمال بالأحساء عُقد أخيراً، أن قيمة الإنفاق التقديري لتأمين السلع والخدمات للشركة يبلغ أكثر من 373 مليار دولار على مدى السنوات العشر المقبلة.
وتوقع أن يبلغ عدد مراكز التدريب 28 مركزاً تدريبياً بحلول عام 2030، يُتوقع لها أن تسهم في تخريج 360 ألف شاب سعودي في تخصصات عدة تتطلبها سوق العمل السعودية.
وكشف العبد الكريم أن برنامج تعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع التوريد (اكتفاء)، يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف؛ هي: مضاعفة نسبة المنتجات والخدمات المحلية المرتبطة بالطاقة إلى 70% في أعمال ومشاريع "أرامكو السعودية" بحلول 2021، وتصدير ما نسبته 30% من المنتجات والخدمات المتعلقة بالطاقة المنتجة، إضافة إلى توفير الآلاف من فرص العمل المباشرة للسعوديين، وخاصة تلك التي تتطلب مهارات عالية.
وأشار إلى أن برنامج "كفاءة" يقوم بجذب شركاء "أرامكو السعودية" إلى السعودية، وتطوير الأنظمة الحالية لتكون أكثر جاذبية للاستثمار، وتوفير المزيد من الكوادر الوطنية المؤهلة من القطاع الخاص للاستفادة من إمكاناتها في دعم التوطين، ما يسهم في تنويع اقتصاد السعودية.