أكد الرئيس التنفيذي لبورصة البحرين الشيخ خليفة بن إبراهيم آل خليفة، أن إطلاق سوق البحرين الاستثماري يأتي لدعم مساعي رؤية البحرين الاقتصادية الرامية إلى تنويع الاقتصاد، مبيناً أن تمكين الشركات التي تنمو بوتيرة سريعة من الحصول على رأس المال اللازم للنمو له تأثيرات إيجابية عديدة مثل تنشيط حركة ريادة الأعمال وخلق فرص عمل جديدة وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد الوطني.
واستضاف سوق البحرين الاستثماري الاربعاء، عددا من الشركات البحرينية الرائدة العاملة في قطاع تقنية المعلومات، بحضور الرئيس التنفيذي للبورصة، وعدد من المسئولين العاملين في البورصة ، وذلك في مقره بالمرفأ المالي.
وأضاف الشيخ خليفة بن إبراهيم آل خليفة أن قطاع تقنية المعلومات والاتصالات ذو أهمية استراتيجية بالنسبة لرؤية البحرين في جعل القطاع الخاص المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي وإرساء قواعد اقتصاد معرفي متين وراسخ وتكمن أهميته ليس فقط من حيث تيسير حركة الأعمال والمعاملات ألتجارية وإنما أيضاً لإمكاناته الاقتصادية الهائلة من حيث الابتكار وخلق فرص العمل.
ولفت إلى أن قطاع تقنية المعلومات والاتصالات يمثل نقطة جذب رئيسة للاستثمار، حيث يتهافت المستثمرون من أفراد ومؤسسات لإيجاد الشركة التي ستحدث الثورة التقنية المقبلة. ولأنه سوق أسهم تم تصميمه خصيصاً للشركات الواعدة التي تطمح للارتقاء والنمو والتوسع، ويوفر سوق البحرين للاستثمار منصة مثالية تربط أصحاب الأعمال الذين يتطلعون إلى تنمية رأس مالهم والمستثمرين الجادين الذين يريدون أن يكونون جزءاً من مستقبل تلك الشركات على المدى الطويل.
فيما أشارت مساعد مدير التسويق وتطوير الاعمال في بورصة البحرين مروة المسقطي، أن المحاضرة التي قدمتها الأربعاء، تأتي في بداية سلسلة من المحاضرات للتعريف بسوق البحرين الاستثماري كسوق واعد ومتميز وأن هذا السوق تواجد من أجل أن تستفيد منه الشركات الواعدة بالبحرين والمنطقة لزيادة رأس المال، مؤكدة أن التعريف بمشروع سوق البحرين الاستثماري ، سيشمل تقديم العديد من المحاضرات التي سنقدمها للعديد من الجهات والجمعيات والمؤسسات والشركات لتعريفهم بالسوق وآليات عمله وفرص التعاون والاستفادة منه.
وأشارت المسقطي الى أن ممثلين عن شركات تقنية معلومات واتصالات المنضوية تحت مظلة جمعية البحرين لشركات التقنية ، اطلعوا على الحلول الميسرة التي يوفرها سوق البحرين الاستثماري، كسوق أسهم تم تدشينه مؤخراً للشركات الواعدة في البحرين ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
فيما أكد رئيس جمعية البحرين لشركات التقنية عبيدلي العبيدلي، أن أهمية قطاع تقنيات المعلومات والاتصالات في مسيرة التنمية التي تطمح البحرين لتحقيقها خلال العقود القادمة ، منوها بدور القطاع في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة للمجتمع وهو دور يتنامى في ظل عصر العولمة الذي نعيشه اليوم. وبالتالي كان أمراً مثيراً للاهتمام ومشجعاً بالنسبة لنا أن نرى ما سيفتحه سوق البحرين الاستثماري من فرص جديدة لتعزيز الاستثمار في هذا القطاع الحيوي جداً وزيادة نسبة مساهمته في الاقتصاد الوطني .
وأشار الى أهمية مثل هذه المبادرة التي قام بها سوق البحرين الاستثماري باحتضانه هذه الندوة، لما لها من بالغ الأثر على توثيق العلاقة المطلوبة بين هذا القطاع وسوق البحرين الاستثماري ، الأمر الذي من شأنه حث خطى حركة التنمية البحرينية في اتجاه تحقيق أهداف رؤية 2030.
واستضاف سوق البحرين الاستثماري الاربعاء، عددا من الشركات البحرينية الرائدة العاملة في قطاع تقنية المعلومات، بحضور الرئيس التنفيذي للبورصة، وعدد من المسئولين العاملين في البورصة ، وذلك في مقره بالمرفأ المالي.
وأضاف الشيخ خليفة بن إبراهيم آل خليفة أن قطاع تقنية المعلومات والاتصالات ذو أهمية استراتيجية بالنسبة لرؤية البحرين في جعل القطاع الخاص المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي وإرساء قواعد اقتصاد معرفي متين وراسخ وتكمن أهميته ليس فقط من حيث تيسير حركة الأعمال والمعاملات ألتجارية وإنما أيضاً لإمكاناته الاقتصادية الهائلة من حيث الابتكار وخلق فرص العمل.
ولفت إلى أن قطاع تقنية المعلومات والاتصالات يمثل نقطة جذب رئيسة للاستثمار، حيث يتهافت المستثمرون من أفراد ومؤسسات لإيجاد الشركة التي ستحدث الثورة التقنية المقبلة. ولأنه سوق أسهم تم تصميمه خصيصاً للشركات الواعدة التي تطمح للارتقاء والنمو والتوسع، ويوفر سوق البحرين للاستثمار منصة مثالية تربط أصحاب الأعمال الذين يتطلعون إلى تنمية رأس مالهم والمستثمرين الجادين الذين يريدون أن يكونون جزءاً من مستقبل تلك الشركات على المدى الطويل.
فيما أشارت مساعد مدير التسويق وتطوير الاعمال في بورصة البحرين مروة المسقطي، أن المحاضرة التي قدمتها الأربعاء، تأتي في بداية سلسلة من المحاضرات للتعريف بسوق البحرين الاستثماري كسوق واعد ومتميز وأن هذا السوق تواجد من أجل أن تستفيد منه الشركات الواعدة بالبحرين والمنطقة لزيادة رأس المال، مؤكدة أن التعريف بمشروع سوق البحرين الاستثماري ، سيشمل تقديم العديد من المحاضرات التي سنقدمها للعديد من الجهات والجمعيات والمؤسسات والشركات لتعريفهم بالسوق وآليات عمله وفرص التعاون والاستفادة منه.
وأشارت المسقطي الى أن ممثلين عن شركات تقنية معلومات واتصالات المنضوية تحت مظلة جمعية البحرين لشركات التقنية ، اطلعوا على الحلول الميسرة التي يوفرها سوق البحرين الاستثماري، كسوق أسهم تم تدشينه مؤخراً للشركات الواعدة في البحرين ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
فيما أكد رئيس جمعية البحرين لشركات التقنية عبيدلي العبيدلي، أن أهمية قطاع تقنيات المعلومات والاتصالات في مسيرة التنمية التي تطمح البحرين لتحقيقها خلال العقود القادمة ، منوها بدور القطاع في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة للمجتمع وهو دور يتنامى في ظل عصر العولمة الذي نعيشه اليوم. وبالتالي كان أمراً مثيراً للاهتمام ومشجعاً بالنسبة لنا أن نرى ما سيفتحه سوق البحرين الاستثماري من فرص جديدة لتعزيز الاستثمار في هذا القطاع الحيوي جداً وزيادة نسبة مساهمته في الاقتصاد الوطني .
وأشار الى أهمية مثل هذه المبادرة التي قام بها سوق البحرين الاستثماري باحتضانه هذه الندوة، لما لها من بالغ الأثر على توثيق العلاقة المطلوبة بين هذا القطاع وسوق البحرين الاستثماري ، الأمر الذي من شأنه حث خطى حركة التنمية البحرينية في اتجاه تحقيق أهداف رؤية 2030.