أدت الأخبار الإيجابية في البورصة الكويتية إلى إحداث قفزة في السيولة المتداولة في الأسبوع الماضي بنسبة 43% لترتفع متوسط 31.6 مليون دينار، مقارنة مع متوسط 22 مليون دينار في الأسبوع الذي قبله، علماً أن متوسط السيولة منذ بداية هذه السنة في البورصة الكويتية يبلغ 25.6 مليون دينار، مقارنة مع 11 مليون دينار فقط للعام 2016.
وكان لخبر ترقية البورصة الكويتية إلى مصاف الأسواق الناشئة الثانوية في مؤشر "فوتسي" دور رئيس في ارتفاع السيولة في البورصة، حيث تركز الشراء على الأسهم القيادية، وهو ما يكشفه مؤشرا "كويت 15" والوزني اللذان واصلا صعودها متجاوزين 16% و15% على التوالي، بينما تراجع المؤشر السعري لكنه مازال بين أفضل المؤشرات أداء عالمياً عند 16%.
أما الخبر الثاني الذي حرك السيولة نهاية الأسبوع فكان الشائعات التي انتشرت في السوق عن محادثات بين الملاك الرئيسيين في شركة زين، وهم مجموعة الخرافي وبين شركة عُمانتل للاستحواذ على حصة "الخرافي" البالغة 12% في شركة زين، لكن هذه الشائعات لم يتم نفيها أو تأكيدها من قبل الشركتين بشكل رسمي على موقعي البورصتين الكويتية والعمانية.
وكان لخبر ترقية البورصة الكويتية إلى مصاف الأسواق الناشئة الثانوية في مؤشر "فوتسي" دور رئيس في ارتفاع السيولة في البورصة، حيث تركز الشراء على الأسهم القيادية، وهو ما يكشفه مؤشرا "كويت 15" والوزني اللذان واصلا صعودها متجاوزين 16% و15% على التوالي، بينما تراجع المؤشر السعري لكنه مازال بين أفضل المؤشرات أداء عالمياً عند 16%.
أما الخبر الثاني الذي حرك السيولة نهاية الأسبوع فكان الشائعات التي انتشرت في السوق عن محادثات بين الملاك الرئيسيين في شركة زين، وهم مجموعة الخرافي وبين شركة عُمانتل للاستحواذ على حصة "الخرافي" البالغة 12% في شركة زين، لكن هذه الشائعات لم يتم نفيها أو تأكيدها من قبل الشركتين بشكل رسمي على موقعي البورصتين الكويتية والعمانية.