تدشنت شركة مطار البحرين، مركز عمليات المطار لتحسين خدمات حركة الطائرات وتجربة المسافرين في مطار البحرين الدولي، إذ سيساعد على بلوغ آفاق غير مسبوقة من جودة الأداء.
وقام وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد بزيارة تفقدية لمركز عمليات المطار، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح، ورئيس العمليات بمطار البحرين الدولي مايكل هوهينبرجر.
وأشاد الوزيربقدرات المركز الجديد ، مؤكداً أنه سيساهم في الارتقاء بكافة جوانب العمليات التشغيلية في المطار بما يتوافق مع أعلى المعايير العالمية.
وأضاف أن هذا المركز سيساعد على بلوغ آفاق غير مسبوقة من جودة الأداء، والتي تعذر الوصول إليها من قبل، وهو ما يتماشى مع أهداف برنامج تحديث المطار، كما يأتي في إطار خطة الوزارة لتنمية قطاع الطيران في المملكة من أجل تحقيق نتائج ذات مستوى عالمي تتفق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
فيما قال البنفلاح، إن المركز سيطور من قدرة الشركة على تنسيق العمليات إلى حد بعيد، ما يعني أيضًا تعزيز التواصل الفعَال بين جميع الأطراف ذات العلاقة بالمطار، فضلًا عن إمكانية التخطيط بالمزيد من الدقة والكفاءة.
وأوضح أن المركز سيحسّن العديد من الخصائص المتعلقة بالعمليات اليومية في المطار، ما يتماشى مع استراتيجية شركة مطار البحرين لنقل العمليات التشغيلية للمطار إلى مبنى المسافرين الجديد الذي يتم إنشاؤه حالياً في إطار برنامج تطويرالمطار.
ويأتي تدشين مركز عمليات المطار بهدف تحسين خدمات تتبع حركة الرحلات وإتاحتها، والعمل على الحد من تأخر مواعيد الرحلات المغادرة ، كما سيعمل المركز الجديد كذلك على تيسير الاتصالات بين المطار وشركائه، بما في ذلك معرفة تفضيلات وقيود العمليات التشغيلية الخاصة بكل طرف.
ومن المتوقع أن يساهم ذلك في تسهيل معملية المشاركة في المعلومات الدقيقة والفورية عن تقدم حركة الرحلات القادمة إلى مطار البحرين الدولي والمغادرة منه، بهدف التغلب على أي صعوبات خاصة بجدولة مواعيد الرحلات، كما يحسّن أيضا من القدرة على التنبؤ بالخدمات المهمة التي تحتاجها الطائرات من أجل إعدادها للمغادرة، بالإضافة إلى توظيف موارد المطار وبنيته التحتية على النحو الأمثل من أجل تعزيز تجربة المسافرين.
وأسست شركة مطار البحرين، مركزاً متطوراً لعمليات الطوارئ الذي يمثل منشأة التحكم والقيادة المركزية المسؤولة عن التوجيه الاستراتيجي وصنع القرارات التشغيلية، بالإضافة إلى ضمان كافة الإعدادات والتجهيزات لمواجهة حالات الطوارئ، إذ يعمل المركز على جمع البيانات وتحليلها واتخاذ القرارات المتعلقة بحماية الأرواح والممتلكات، الى جانب الحفاظ على استمرارية عمليات المطار، وذلك مع ترك القرارات التكتيكية للقيادات الأدنى.
وقام وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد بزيارة تفقدية لمركز عمليات المطار، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح، ورئيس العمليات بمطار البحرين الدولي مايكل هوهينبرجر.
وأشاد الوزيربقدرات المركز الجديد ، مؤكداً أنه سيساهم في الارتقاء بكافة جوانب العمليات التشغيلية في المطار بما يتوافق مع أعلى المعايير العالمية.
وأضاف أن هذا المركز سيساعد على بلوغ آفاق غير مسبوقة من جودة الأداء، والتي تعذر الوصول إليها من قبل، وهو ما يتماشى مع أهداف برنامج تحديث المطار، كما يأتي في إطار خطة الوزارة لتنمية قطاع الطيران في المملكة من أجل تحقيق نتائج ذات مستوى عالمي تتفق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
فيما قال البنفلاح، إن المركز سيطور من قدرة الشركة على تنسيق العمليات إلى حد بعيد، ما يعني أيضًا تعزيز التواصل الفعَال بين جميع الأطراف ذات العلاقة بالمطار، فضلًا عن إمكانية التخطيط بالمزيد من الدقة والكفاءة.
وأوضح أن المركز سيحسّن العديد من الخصائص المتعلقة بالعمليات اليومية في المطار، ما يتماشى مع استراتيجية شركة مطار البحرين لنقل العمليات التشغيلية للمطار إلى مبنى المسافرين الجديد الذي يتم إنشاؤه حالياً في إطار برنامج تطويرالمطار.
ويأتي تدشين مركز عمليات المطار بهدف تحسين خدمات تتبع حركة الرحلات وإتاحتها، والعمل على الحد من تأخر مواعيد الرحلات المغادرة ، كما سيعمل المركز الجديد كذلك على تيسير الاتصالات بين المطار وشركائه، بما في ذلك معرفة تفضيلات وقيود العمليات التشغيلية الخاصة بكل طرف.
ومن المتوقع أن يساهم ذلك في تسهيل معملية المشاركة في المعلومات الدقيقة والفورية عن تقدم حركة الرحلات القادمة إلى مطار البحرين الدولي والمغادرة منه، بهدف التغلب على أي صعوبات خاصة بجدولة مواعيد الرحلات، كما يحسّن أيضا من القدرة على التنبؤ بالخدمات المهمة التي تحتاجها الطائرات من أجل إعدادها للمغادرة، بالإضافة إلى توظيف موارد المطار وبنيته التحتية على النحو الأمثل من أجل تعزيز تجربة المسافرين.
وأسست شركة مطار البحرين، مركزاً متطوراً لعمليات الطوارئ الذي يمثل منشأة التحكم والقيادة المركزية المسؤولة عن التوجيه الاستراتيجي وصنع القرارات التشغيلية، بالإضافة إلى ضمان كافة الإعدادات والتجهيزات لمواجهة حالات الطوارئ، إذ يعمل المركز على جمع البيانات وتحليلها واتخاذ القرارات المتعلقة بحماية الأرواح والممتلكات، الى جانب الحفاظ على استمرارية عمليات المطار، وذلك مع ترك القرارات التكتيكية للقيادات الأدنى.
