أعلنت شركة "جاكوار لاند روڤر" الأربعاء، عن عرض سيارة "فورمولا E" جاكوار I-TYPE 2 الكهربائية بالكامل لفريق سباق "باناسونيك جاكوار" لأول مرة في الشرق الأوسط، وذلك خلال "معرض دبي الدولي للسيارات" في 14 نوفمبر 2017.
وتم تصميم سيارةI-TYPE 2 لتقديم أقصى قدر من التوازن بين القدرة والكفاءة، وتحقق تسارعاً 0 - 100 كيلومتر في الساعة في 2.9 ثانية وتتمتع بالقدرة على إعادة توليد 150 كيلوواط من الطاقة تحت الكبح لتوسيع نطاقها.
وسرعان ما نجحت سيارة "فورمولا E" بترسيخ حضورها في حلبات السباق بسرعة ملحوظة كإضافة مثيرة للاهتمام في عالم السباقات. وبالنسبة للراغبين بمعرفة سبب الضجة التي أحدثتها، فسيحظون بفرصة فعلية لاختبار ما تعنيه قيادة سيارة سباق جاكوار I-TYPE 2 عبر خوض تجربة قيادة افتراضية في "معرض دبي الدولي للسيارات".
وقال بروس روبرتسون، المدير العام لشركة "جاكوار لاند روڤر" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يشهد العالم من حولنا تغيرات مستمرة خصوصاً في مجال السيارات الكهربائية. وتساهم سيارة جاكوار I-TYPE 2 في تعزيز التزام جاكوار طويل الأمد بتطوير السيارات الكهربائية فائقة الجودة".
وأضاف "تمثل شراكتنا مع فريق سباق ’باناسونيك جاكوار‘ المنصة المثلى لترجمة هذا التحول إلى واقع ملموس، والتأكيد على التزام ’جاكوار‘ بدعم الابتكار والتكنولوجيا والاستدامة..نفخر اليوم بعرض سيارة I-TYPE 2 الجديدة لأول مرة في الشرق الأوسط خلال "معرض دبي الدولي للسيارات".
ومن خلال تصميمها الخارجي الديناميكي الجديد والعديد من التحسينات التقنية، يرتقي الجيل الثاني من سيارات السباق جاكوار2 I-TYPE بالخطة التطويرية لفريق "باناسونيك جاكوار" إلى مرحلة جديدة.
ويسمح بتجربة السرعة القصوى للسيارة في سباقات عطل نهاية الأسبوع خلال الفترات المخصصة للتمارين والجولات التأهيلية. وستعمل جميع السيارات على أي حال خلال السباقات في وضع توفير الطاقة المخصص للسباقات، مع توفير خيار "الضغط للتجاوز" الذي يسمح باستخدام أعلى مستوى من الطاقة مؤقتاً لمدة 5 ثوانٍ فقط.
ولا يجوز لكمية الطاقة التي توفرها بطاريات "نظام تخزين الطاقة القابل لإعادة الشحن" (RESS) لـ "وحدة توليد الطاقة للمحرك" (MGU) أن تتعدى 28 كيلوواط في الساعة، حيث تتم مراقبتها بشكل صارم من قبل "الاتحاد الدولي للسيارات".
وتتمتع جاكوار 2 I-TYPE بوحدة طاقة تبلغ استطاعتها 200 كيلوواط، ومكونة من "وحدة توليد الطاقة للمحرك" (MGU) و"وحدة التحكم بالمحرك" (MCU).
وتمتاز الأخيرة بكفاءتها في تحويل التيار المستمر من البطارية إلى تيار متردد عالي الكثافة، مما يسمح لـ "وحدة توليد الطاقة للمحرك" بتزويد السيارة بالطاقة اللازمة لبلوغ سرعتها القصوى وهي 140 ميلاً في الساعة (225 كم في الساعة).
ويعتبر التوازن الأمثل بالغ الأهمية عند اللفات السريعة للسيارة، وخاصة في مسارات سباق "فورمولا E" وسط المدينة. وتم تزويد سيارة I-TYPE 2 بنظام تعليق ترقوي مزدوج أمامي يعمل بذراع دفع، واثنين من المصدات والقضبان الالتوائية.
كما تم تزويدها في الخلف بنظام تعليق لامتصاص الصدمات بنابض حلزوني مع مخامد رباعية الاتجاه. ويمكن تعديل ارتفاع الركوب والمخامد وزاوية الميل والمرتكز المحملي وقضبان منع الدحرجة لتحسين البنية لكل مسار.
ويحاول السائقون أثناء السباق التخفيف قدر الإمكان من السرعة عند الاقتراب من منعطف ما، وذلك باستخدام نظام الكبح بالتوليد المعاكس. ومع ذاك، لا يزال هناك ضرورة لطاقة كبح إضافية للمنعطفات التي تحتاج سرعة أقل.
وسرعان ما يتم تخفيف أي سرعة زائدة بواسطة المكابح الكربونية في سيارة I-TYPE 2 باستخدام اثنين من الأنظمة الهيدروليكية التي تسمح للسائق بضبط التوازن من الأمام إلى الخلف.
وتم تصميم سيارةI-TYPE 2 لتقديم أقصى قدر من التوازن بين القدرة والكفاءة، وتحقق تسارعاً 0 - 100 كيلومتر في الساعة في 2.9 ثانية وتتمتع بالقدرة على إعادة توليد 150 كيلوواط من الطاقة تحت الكبح لتوسيع نطاقها.
وسرعان ما نجحت سيارة "فورمولا E" بترسيخ حضورها في حلبات السباق بسرعة ملحوظة كإضافة مثيرة للاهتمام في عالم السباقات. وبالنسبة للراغبين بمعرفة سبب الضجة التي أحدثتها، فسيحظون بفرصة فعلية لاختبار ما تعنيه قيادة سيارة سباق جاكوار I-TYPE 2 عبر خوض تجربة قيادة افتراضية في "معرض دبي الدولي للسيارات".
وقال بروس روبرتسون، المدير العام لشركة "جاكوار لاند روڤر" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يشهد العالم من حولنا تغيرات مستمرة خصوصاً في مجال السيارات الكهربائية. وتساهم سيارة جاكوار I-TYPE 2 في تعزيز التزام جاكوار طويل الأمد بتطوير السيارات الكهربائية فائقة الجودة".
وأضاف "تمثل شراكتنا مع فريق سباق ’باناسونيك جاكوار‘ المنصة المثلى لترجمة هذا التحول إلى واقع ملموس، والتأكيد على التزام ’جاكوار‘ بدعم الابتكار والتكنولوجيا والاستدامة..نفخر اليوم بعرض سيارة I-TYPE 2 الجديدة لأول مرة في الشرق الأوسط خلال "معرض دبي الدولي للسيارات".
ومن خلال تصميمها الخارجي الديناميكي الجديد والعديد من التحسينات التقنية، يرتقي الجيل الثاني من سيارات السباق جاكوار2 I-TYPE بالخطة التطويرية لفريق "باناسونيك جاكوار" إلى مرحلة جديدة.
ويسمح بتجربة السرعة القصوى للسيارة في سباقات عطل نهاية الأسبوع خلال الفترات المخصصة للتمارين والجولات التأهيلية. وستعمل جميع السيارات على أي حال خلال السباقات في وضع توفير الطاقة المخصص للسباقات، مع توفير خيار "الضغط للتجاوز" الذي يسمح باستخدام أعلى مستوى من الطاقة مؤقتاً لمدة 5 ثوانٍ فقط.
ولا يجوز لكمية الطاقة التي توفرها بطاريات "نظام تخزين الطاقة القابل لإعادة الشحن" (RESS) لـ "وحدة توليد الطاقة للمحرك" (MGU) أن تتعدى 28 كيلوواط في الساعة، حيث تتم مراقبتها بشكل صارم من قبل "الاتحاد الدولي للسيارات".
وتتمتع جاكوار 2 I-TYPE بوحدة طاقة تبلغ استطاعتها 200 كيلوواط، ومكونة من "وحدة توليد الطاقة للمحرك" (MGU) و"وحدة التحكم بالمحرك" (MCU).
وتمتاز الأخيرة بكفاءتها في تحويل التيار المستمر من البطارية إلى تيار متردد عالي الكثافة، مما يسمح لـ "وحدة توليد الطاقة للمحرك" بتزويد السيارة بالطاقة اللازمة لبلوغ سرعتها القصوى وهي 140 ميلاً في الساعة (225 كم في الساعة).
ويعتبر التوازن الأمثل بالغ الأهمية عند اللفات السريعة للسيارة، وخاصة في مسارات سباق "فورمولا E" وسط المدينة. وتم تزويد سيارة I-TYPE 2 بنظام تعليق ترقوي مزدوج أمامي يعمل بذراع دفع، واثنين من المصدات والقضبان الالتوائية.
كما تم تزويدها في الخلف بنظام تعليق لامتصاص الصدمات بنابض حلزوني مع مخامد رباعية الاتجاه. ويمكن تعديل ارتفاع الركوب والمخامد وزاوية الميل والمرتكز المحملي وقضبان منع الدحرجة لتحسين البنية لكل مسار.
ويحاول السائقون أثناء السباق التخفيف قدر الإمكان من السرعة عند الاقتراب من منعطف ما، وذلك باستخدام نظام الكبح بالتوليد المعاكس. ومع ذاك، لا يزال هناك ضرورة لطاقة كبح إضافية للمنعطفات التي تحتاج سرعة أقل.
وسرعان ما يتم تخفيف أي سرعة زائدة بواسطة المكابح الكربونية في سيارة I-TYPE 2 باستخدام اثنين من الأنظمة الهيدروليكية التي تسمح للسائق بضبط التوازن من الأمام إلى الخلف.
