أكد سمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة مستشار سمو رئيس الوزراء، على دور المصارف الإسلامية في تطوير الصناعة المصرفية وتعزيز مكانة مملكة البحرين كمركز مالي ومصرفي رائد في المنطقة، لافتا سموه إلى مواصلة حكومة البحرين جهودها لتوفير البيئة المواتية لتنمية النشاط المصرفي وازدهاره.
وأناب صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، سمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة لحضور فعاليات الدورة الرابعة والعشرين للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، الذي يعقد في مملكة البحرين ويعد أكبر وأعرق تجمع للقادة في مجال الصيرفة والتمويل الإسلامي في العالم، بمشاركة أكثر من 1300 قائد من القطاع العالمي، وصناع السياسات المالية.
ونقل سمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، تحيات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى المشاركين في المؤتمر، وتمنيات سموه بأن تسهم أعماله ومخرجاته في تطوير صناعة المصارف الإسلامية وابتكار آليات جديدة تعزز من إسهامها في النظام المالي العالمي.
وأكد سموه اهتمام حكومة مملكة البحرين، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بتعزيز نشاط القطاع المصرفي كرافد مهم في المنظومة الاقتصادية، وترسيخ المكانة الرائدة التي حققتها المصارف الإسلامية محلياً وإقليمياً وعالمياً نتيجة تعاظم دورها وانتشار مبادئها ومنتجاتها المبتكرة التي تواكب متطلبات الحركة الاقتصادية والاستثمارية.
وعبر سموه عن اعتزاز مملكة البحرين بكونها من أوائل الدول التي ادركت امكانيات النمو الهائلة للتمويل الاسلامي، وعملت على حشد الإمكانات وتهيئة البيئة التنظيمية والتشريعية التي عززت من تنافسية البنوك الإسلامية، بحيث باتت المملكة تستضيف أكبر تجمع للمؤسسات المالية الإسلامية على مستوى المنطقة.
وأثنى سموه على جهود القائمين على المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، مؤكدا أهميته كمنصة تجمع بين قيادات العمل المصرفي لتسليط الضوء على أهمية التمويل الإسلامي في تعزيز روابط التعاون الاقتصادي بين البلدان ووضع الحلول للتحديات التي تواجهها هذه الصناعة الواعدة واستكشاف فرص النمو على الساحة العالمية.
{{ article.visit_count }}
وأناب صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، سمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة لحضور فعاليات الدورة الرابعة والعشرين للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، الذي يعقد في مملكة البحرين ويعد أكبر وأعرق تجمع للقادة في مجال الصيرفة والتمويل الإسلامي في العالم، بمشاركة أكثر من 1300 قائد من القطاع العالمي، وصناع السياسات المالية.
ونقل سمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، تحيات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء إلى المشاركين في المؤتمر، وتمنيات سموه بأن تسهم أعماله ومخرجاته في تطوير صناعة المصارف الإسلامية وابتكار آليات جديدة تعزز من إسهامها في النظام المالي العالمي.
وأكد سموه اهتمام حكومة مملكة البحرين، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بتعزيز نشاط القطاع المصرفي كرافد مهم في المنظومة الاقتصادية، وترسيخ المكانة الرائدة التي حققتها المصارف الإسلامية محلياً وإقليمياً وعالمياً نتيجة تعاظم دورها وانتشار مبادئها ومنتجاتها المبتكرة التي تواكب متطلبات الحركة الاقتصادية والاستثمارية.
وعبر سموه عن اعتزاز مملكة البحرين بكونها من أوائل الدول التي ادركت امكانيات النمو الهائلة للتمويل الاسلامي، وعملت على حشد الإمكانات وتهيئة البيئة التنظيمية والتشريعية التي عززت من تنافسية البنوك الإسلامية، بحيث باتت المملكة تستضيف أكبر تجمع للمؤسسات المالية الإسلامية على مستوى المنطقة.
وأثنى سموه على جهود القائمين على المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، مؤكدا أهميته كمنصة تجمع بين قيادات العمل المصرفي لتسليط الضوء على أهمية التمويل الإسلامي في تعزيز روابط التعاون الاقتصادي بين البلدان ووضع الحلول للتحديات التي تواجهها هذه الصناعة الواعدة واستكشاف فرص النمو على الساحة العالمية.