حسن عبدالنبي
قال رجل الأعمال، نادر علاوي، في تصريح لـ"الوطن" إنه ومجموعة من أصحاب الأعمال يتشاورون للخوض غمار انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها 29 ضمن كتلة يفوق عدد أعضائها 8 تجار.
وعن موعد إعلانهم قال سنعلن عن الكتلة وأعضائها في الأيام القادمة، وذلك بعد مراقبة الساحة الانتخابية ومعرفة كفاءة وقوة المترشحين، خصوصاً أننا بحاجة إلى إخراج "الغرفة" من التحزبات العائلية والمصالح الشخصية التي ساهمت تراجع أداء "الغرفة" في الدورة السابقة.
وأكد أن مجلس إدارة "الغرفة" هو منصب تكليفي وليس تشريفي كما يتخذه البعض، وعلى جميع التجار وأصحاب الأعمال أن يعو أهمية هذا الكلام، خصوصاً في المرحلة المقبلة التي يعاني فيها الاقتصاد بشكل عام من زيادة في التكاليف التي تؤثر على أعمالهم.
وذكر أن كتلتهم ستمثل شريحة المؤسسات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر، والتي تشكل بحدود 90% من المؤسسات العاملة في السوق.
وأكد أهمية العمل بجد للتعاون للوصول لايجاد حلول لدعم المتعثرين، وسن قانون الإفلاس للنهوض وإنعاش السوق من أجل الاستمرارية، وإعادة النظر في بعض قوانين هيئة تنظيم سوق العمل فيما يتعلق بانتقال العمالة الاجنبية، وكذلك التعاون مع مجلس المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والجهات التشريعية للتسريع في إيجاد الحلول المناسبة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لضمان خطة استمرار الأعمال.
إلى ذلك أعلن 47 مترشحاً نيتهم خوض انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين بدورتها 29 حتى الآن، بينهم 3 كتل وهم كتلة تجار 2018 وتضم 15 فرداً، وكتلة ائتلاف الغد وتضم 9 أفراد، وكتلة شراكة وتضم 17 فرداً بالإضافة إلى 8 مستقلين.
وتشير الأرقام إلى أن عدد المترشحين لانتخابات "الغرفة" المقبلة قد يرتفع خلال الفترة المقبلة إلى 55 مترشحاً أو أكثر.
وبحسب أرقام حصلت عليها "الوطن" فإن حجم الكتلة الانتخابية المسجلة لحد الآن والتي يحق لها الاقتراع تزيد عن 55 ألف صوت، ومن المتوقع غلق باب العضويات الداخلة في كشوفات جداول الناخبين في 8 فبراير المقبل، مع فتح المجال للطعون لمدة 48 ساعة.
قال رجل الأعمال، نادر علاوي، في تصريح لـ"الوطن" إنه ومجموعة من أصحاب الأعمال يتشاورون للخوض غمار انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها 29 ضمن كتلة يفوق عدد أعضائها 8 تجار.
وعن موعد إعلانهم قال سنعلن عن الكتلة وأعضائها في الأيام القادمة، وذلك بعد مراقبة الساحة الانتخابية ومعرفة كفاءة وقوة المترشحين، خصوصاً أننا بحاجة إلى إخراج "الغرفة" من التحزبات العائلية والمصالح الشخصية التي ساهمت تراجع أداء "الغرفة" في الدورة السابقة.
وأكد أن مجلس إدارة "الغرفة" هو منصب تكليفي وليس تشريفي كما يتخذه البعض، وعلى جميع التجار وأصحاب الأعمال أن يعو أهمية هذا الكلام، خصوصاً في المرحلة المقبلة التي يعاني فيها الاقتصاد بشكل عام من زيادة في التكاليف التي تؤثر على أعمالهم.
وذكر أن كتلتهم ستمثل شريحة المؤسسات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر، والتي تشكل بحدود 90% من المؤسسات العاملة في السوق.
وأكد أهمية العمل بجد للتعاون للوصول لايجاد حلول لدعم المتعثرين، وسن قانون الإفلاس للنهوض وإنعاش السوق من أجل الاستمرارية، وإعادة النظر في بعض قوانين هيئة تنظيم سوق العمل فيما يتعلق بانتقال العمالة الاجنبية، وكذلك التعاون مع مجلس المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والجهات التشريعية للتسريع في إيجاد الحلول المناسبة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لضمان خطة استمرار الأعمال.
إلى ذلك أعلن 47 مترشحاً نيتهم خوض انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين بدورتها 29 حتى الآن، بينهم 3 كتل وهم كتلة تجار 2018 وتضم 15 فرداً، وكتلة ائتلاف الغد وتضم 9 أفراد، وكتلة شراكة وتضم 17 فرداً بالإضافة إلى 8 مستقلين.
وتشير الأرقام إلى أن عدد المترشحين لانتخابات "الغرفة" المقبلة قد يرتفع خلال الفترة المقبلة إلى 55 مترشحاً أو أكثر.
وبحسب أرقام حصلت عليها "الوطن" فإن حجم الكتلة الانتخابية المسجلة لحد الآن والتي يحق لها الاقتراع تزيد عن 55 ألف صوت، ومن المتوقع غلق باب العضويات الداخلة في كشوفات جداول الناخبين في 8 فبراير المقبل، مع فتح المجال للطعون لمدة 48 ساعة.