أكد رئيس جمعية الأطباء د.محمد رفيع، أن مجلس إدارة جمعية الأطباء الحالي نفذ نحو 80% من مفردات الخطة التنفيذية لاستراتيجيته التي أطلقها في العام 2016.
وأضاف أن اجتماع الجمعية العمومية المقرر في 7 أبريل، يمثل فرصة مواتية لتقييم أداء الجمعية لناحية مجمل البرامج والمشاريع والمبادرات التي نفذتها على مدى العامين الفائتين من جهة، والسماع لمرئيات الأطباء بشأن تعزيز الأداء ودمجها في استراتيجية الجمعية للعامين القادمين.
وشدد رفيع على أهمية حضور الأطباء أعضاء الجمعية اجتماع الجمعية العمومية من أجل التشاور حول التحديات والفرص أمام الطبيب في البحرين، وما الذي يمكن أن تقدمه في هذا الصدد، خاصة وأن الجمعية هي المظلة الرسمية لجميع الأطباء في البحرين، وجسر الوصل الفعال بينهم وبين الجهات الرسمية ممثلة في المجلس الأعلى للصحة ووزارة الصحة والهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية وغيرها.
وأشار إلى حرص مجلس إدارة الجمعية على تلمس هموم الأطباء المتمثلة بتعزيز أوضاعهم المهنية، وفرص التوظيف والتدريب والترفيع، وتوفير الحماية اللازمة لهم إزاء مسألة الخطأ الطبي، وتعزيز فرص التدريب الطبي المستمر وغيرها.
ولفت رفيع، إلى أن مجلس الإدارة الحالي قام بالكثير من الخطوات الكبيرة في تلك الأمور، ومن المرتقب أن يواصل مجلس الإدارة الجديد البناء على ما تحقق من منجزات.
وقال "سنعرض خلال الاجتماع تقريرا أدبيا مفصلا بمجمل المبادرات والمشاريع والبرامج التي نفذتها الجمعية، إضافة إلى رصد النشاط الملحوظ لـتسع روابط علمية جرى تشكيلها تحت مظلة الجمعية وقامت بمجهود علمي بحثي واضح".
وأكد رفيع، أهمية تعزيز صلابة الجسم الطبي الذي يضم كل الأطباء في البحرين، والعمل يدا بيد من أجل تعزيز مستويات الأداء وتلافي أية أوجه قصور، مؤكدا أن جمعية الأطباء كانت وستبقى بيتا ومظلة وعونا وسندا لجميع الأطباء في مملكة البحرين.
وأضاف أن اجتماع الجمعية العمومية المقرر في 7 أبريل، يمثل فرصة مواتية لتقييم أداء الجمعية لناحية مجمل البرامج والمشاريع والمبادرات التي نفذتها على مدى العامين الفائتين من جهة، والسماع لمرئيات الأطباء بشأن تعزيز الأداء ودمجها في استراتيجية الجمعية للعامين القادمين.
وشدد رفيع على أهمية حضور الأطباء أعضاء الجمعية اجتماع الجمعية العمومية من أجل التشاور حول التحديات والفرص أمام الطبيب في البحرين، وما الذي يمكن أن تقدمه في هذا الصدد، خاصة وأن الجمعية هي المظلة الرسمية لجميع الأطباء في البحرين، وجسر الوصل الفعال بينهم وبين الجهات الرسمية ممثلة في المجلس الأعلى للصحة ووزارة الصحة والهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية وغيرها.
وأشار إلى حرص مجلس إدارة الجمعية على تلمس هموم الأطباء المتمثلة بتعزيز أوضاعهم المهنية، وفرص التوظيف والتدريب والترفيع، وتوفير الحماية اللازمة لهم إزاء مسألة الخطأ الطبي، وتعزيز فرص التدريب الطبي المستمر وغيرها.
ولفت رفيع، إلى أن مجلس الإدارة الحالي قام بالكثير من الخطوات الكبيرة في تلك الأمور، ومن المرتقب أن يواصل مجلس الإدارة الجديد البناء على ما تحقق من منجزات.
وقال "سنعرض خلال الاجتماع تقريرا أدبيا مفصلا بمجمل المبادرات والمشاريع والبرامج التي نفذتها الجمعية، إضافة إلى رصد النشاط الملحوظ لـتسع روابط علمية جرى تشكيلها تحت مظلة الجمعية وقامت بمجهود علمي بحثي واضح".
وأكد رفيع، أهمية تعزيز صلابة الجسم الطبي الذي يضم كل الأطباء في البحرين، والعمل يدا بيد من أجل تعزيز مستويات الأداء وتلافي أية أوجه قصور، مؤكدا أن جمعية الأطباء كانت وستبقى بيتا ومظلة وعونا وسندا لجميع الأطباء في مملكة البحرين.