أكدت غرفة تجارة وصناعة البحرين، أن خطة عمل لجنة الـ100 يوم والتي وضعها مجلس الإدارة للدورة الحالية "29"، تسير وفق الجدول الزمني الموضوع، حيث تم العمل على وضع تقييم شامل للجهاز التنفيذي والأقسام بالغرفة والتعرف على نقاط القوة والضعف، وإعداد أدوات لقياس الأداء بحسب المعايير الدولية.
وأوضحت في بيان، أن التغيير وإعادة الهيكلة هي عملية مستمرة وبحاجة إلى وقت للتوصل إلى التغيرات التي تؤدي إلى إحداث نقلة نوعية في الغرفة.
وأشارت الغرفة إلى أن خطة الـ100 يوم تتركز على الأهداف القصيرة والمتوسطة وبعيدة المدى من أجل تحقيق النجاح في عملية التغيير وخلق غرفة جديدة تتميز بالديناميكية ذات هيكل مثالي يمكنها من تحقيق رؤيتها ورسالتها، حيث إن العمل جارٍ لمراجعة الهيكل التنظيمي للغرفة ودراسة الكفاءات والموارد الموجودة، إلى جانب مراجعة خطط التوظيف والاحتياجات التدريبية للموظفين.
وبينت أن التواصل مع الأعضاء والعالم الخارجي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي يعتبر من أحد أهم أهداف خطة الـ100 يوم، إلى جانب مساعدة وتوجيه أعضاء الغرفة فيما يتعلق بالعولمة والتطور في تقنية المعلومات والتجارة، إضافة إلى إزالة كافة العقبات التي تعرقل نمو أدوات السوق وتؤثر في استقراره وتطوره، فضلاً عن الابتكار في جذب الاستثمارات الأجنبية.
كما أن التواصل مع العالم الخارجي، يساعد على إزالة العوائق التي تكبح التطور وتضعف القطاع الخاص، وفتح الأسواق العالمية أمام أعضاء الغرفة ومساعدتهم بالأدوات اللازمة، وخلق بيئة جاذبة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية والتشجيع على الاستثمار.
وأضافت الغرفة أن اللجنة قامت بمراجعة الموارد الحالية وتحديد الموارد المطلوبة لتحقيق مستوى الخدمات المطلوبة، وتطوير آلية وجودة التواصل، إلى جانب العمل على توفير معلومات وإحصائيات ودراسات يمكن الاعتماد عليها في اتخاذ القرارات.
وأوضحت في بيان، أن التغيير وإعادة الهيكلة هي عملية مستمرة وبحاجة إلى وقت للتوصل إلى التغيرات التي تؤدي إلى إحداث نقلة نوعية في الغرفة.
وأشارت الغرفة إلى أن خطة الـ100 يوم تتركز على الأهداف القصيرة والمتوسطة وبعيدة المدى من أجل تحقيق النجاح في عملية التغيير وخلق غرفة جديدة تتميز بالديناميكية ذات هيكل مثالي يمكنها من تحقيق رؤيتها ورسالتها، حيث إن العمل جارٍ لمراجعة الهيكل التنظيمي للغرفة ودراسة الكفاءات والموارد الموجودة، إلى جانب مراجعة خطط التوظيف والاحتياجات التدريبية للموظفين.
وبينت أن التواصل مع الأعضاء والعالم الخارجي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي يعتبر من أحد أهم أهداف خطة الـ100 يوم، إلى جانب مساعدة وتوجيه أعضاء الغرفة فيما يتعلق بالعولمة والتطور في تقنية المعلومات والتجارة، إضافة إلى إزالة كافة العقبات التي تعرقل نمو أدوات السوق وتؤثر في استقراره وتطوره، فضلاً عن الابتكار في جذب الاستثمارات الأجنبية.
كما أن التواصل مع العالم الخارجي، يساعد على إزالة العوائق التي تكبح التطور وتضعف القطاع الخاص، وفتح الأسواق العالمية أمام أعضاء الغرفة ومساعدتهم بالأدوات اللازمة، وخلق بيئة جاذبة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية والتشجيع على الاستثمار.
وأضافت الغرفة أن اللجنة قامت بمراجعة الموارد الحالية وتحديد الموارد المطلوبة لتحقيق مستوى الخدمات المطلوبة، وتطوير آلية وجودة التواصل، إلى جانب العمل على توفير معلومات وإحصائيات ودراسات يمكن الاعتماد عليها في اتخاذ القرارات.