دبي - (رويترز): قال مصدر خليجي مطلع على التوجهات السعودية إن المملكة ودولا أخرى حليفة في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وخارجها يسعون إلى الالتزام باتفاق عالمي لتقييد إنتاج النفط حتى نهاية 2018 لكنهم مستعدون لتعديلات تدريجية للتعويض عن أي نقص في الإمدادات.
وأبلغ المصدر "رويترز" بأن منتجي النفط المشاركين في اتفاق تقييد الإنتاج راضون عن نتائج اتفاقهم الذي من المقرر أن ينتهي أجله في نهاية العام الجاري. وأضاف أن الاتفاق قد يمدد من أجل تحقيق أهدافه في الحفاظ على التوازن في سوق النفط. وأشار إلى أن أي زيادة في الإنتاج ستكون "بشكل تدريجي ومدروس".
واتفقت "أوبك" مع روسيا وعدد آخر من منتجي النفط على خفض الإمدادات بنحو 1.8 مليون برميل يومياً بداية من يناير 2017. وأدى تقليص الإنتاج إلى تراجع المخزونات وارتفاع الأسعار.
وقال المنتجون إنهم سيبقون على تخفيضات الإنتاج حتى نهاية 2018، لكن مصادر أبلغت "رويترز" أن السعودية وروسيا تناقشان احتمال زيادة الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميا من أجل تهدئة سوق النفط. وتعقد "أوبك" اجتماعها القادم في 22 يونيو لمناقشة السياسة النفطية. لكن المنتجين سيواصلون العمل سويا حتى إذا أدخلت تعديلات على الاتفاق.
وقال المصدر الخليجي "السعودية وأوبك والمنتجون غير الأعضاء في أوبك.. مستمرون في تعاونهم هذا العام وبعد ذلك. هذا ليس مؤقتا وسيكون تعاونا طويل الأجل لمصلحة استقرار سوق النفط". أضاف المصدر أن سوق النفط تتحرك صوب التوازن وأن العوامل الأساسية أفضل من العام الماضي "لكن المجموعة ليست مستعدة بعد لرفع القيود بالكامل".
وأبلغ المصدر "رويترز" بأن منتجي النفط المشاركين في اتفاق تقييد الإنتاج راضون عن نتائج اتفاقهم الذي من المقرر أن ينتهي أجله في نهاية العام الجاري. وأضاف أن الاتفاق قد يمدد من أجل تحقيق أهدافه في الحفاظ على التوازن في سوق النفط. وأشار إلى أن أي زيادة في الإنتاج ستكون "بشكل تدريجي ومدروس".
واتفقت "أوبك" مع روسيا وعدد آخر من منتجي النفط على خفض الإمدادات بنحو 1.8 مليون برميل يومياً بداية من يناير 2017. وأدى تقليص الإنتاج إلى تراجع المخزونات وارتفاع الأسعار.
وقال المنتجون إنهم سيبقون على تخفيضات الإنتاج حتى نهاية 2018، لكن مصادر أبلغت "رويترز" أن السعودية وروسيا تناقشان احتمال زيادة الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميا من أجل تهدئة سوق النفط. وتعقد "أوبك" اجتماعها القادم في 22 يونيو لمناقشة السياسة النفطية. لكن المنتجين سيواصلون العمل سويا حتى إذا أدخلت تعديلات على الاتفاق.
وقال المصدر الخليجي "السعودية وأوبك والمنتجون غير الأعضاء في أوبك.. مستمرون في تعاونهم هذا العام وبعد ذلك. هذا ليس مؤقتا وسيكون تعاونا طويل الأجل لمصلحة استقرار سوق النفط". أضاف المصدر أن سوق النفط تتحرك صوب التوازن وأن العوامل الأساسية أفضل من العام الماضي "لكن المجموعة ليست مستعدة بعد لرفع القيود بالكامل".