أعلن مركز "بيتك" للتدريب على هندسة صيانة الطائرات، عن بدء قبول طلبات الالتحاق بالمركز للعام الدراسي الجديد.
وقال إن المركز التابع لشركة خدمات مطار البحرين "باس"، يقدم برنامجاً متخصصاً في مجال هندسة الطائرات، مدته أربع سنوات يكتسب خلالها الطالب خبرة نظرية وعمليّة عميقة.
ويفتح المركز أبوابه يومياً لاستقبال الراغبين بالتسجيل، حيث يمكنهم الاطلاع مباشرة على آلية الدراسة والتدريب، مع إمكانية الحصول على معلومات متكاملة حول رخصة ممارسة هندسة صيانة الطائرات الأوروبية، والتي تعد أهم رخصة عالميّة، يعتد بها في كافة مطارات العالم.
ويمكن للطلبة الراغبين في الانضمام للدراسة، التقدم بطلبهم بشرط أن يتجاوزوا امتحانات القبول والمقابلات الشخصية، وألا يقل عمر الطالب عن 18 سنة، فيما لا تشترط شهادات الثانوية العامة للالتحاق في البرنامج، وذلك لأن العلوم التي يحتاجها الطالب في هذا المجال عبارة عن علوم تطبيقية مباشرة لمعرفة كيفية التعامل مع الطائرات.
وأوضح المركز، أنه تسهيلاً على الطلبة وأولياء الأمور، فإن هناك إمكانية للدفع الشهري "التقسيط" لمبلغ الدراسة، وذلك لمدة أربع سنوات هي مدة اجتياز الرخصة، ويأتي هذا التسهيل إيماناً من شركة "باس" بأهمية دعم التعليم والتدريب في مملكة البحرين، وفتح المجال لاستقطاب الكوادر الوطنيّة وتأهيلها لتكون منافسة في سوق العمل.
وقال إن المركز التابع لشركة خدمات مطار البحرين "باس"، يقدم برنامجاً متخصصاً في مجال هندسة الطائرات، مدته أربع سنوات يكتسب خلالها الطالب خبرة نظرية وعمليّة عميقة.
ويفتح المركز أبوابه يومياً لاستقبال الراغبين بالتسجيل، حيث يمكنهم الاطلاع مباشرة على آلية الدراسة والتدريب، مع إمكانية الحصول على معلومات متكاملة حول رخصة ممارسة هندسة صيانة الطائرات الأوروبية، والتي تعد أهم رخصة عالميّة، يعتد بها في كافة مطارات العالم.
ويمكن للطلبة الراغبين في الانضمام للدراسة، التقدم بطلبهم بشرط أن يتجاوزوا امتحانات القبول والمقابلات الشخصية، وألا يقل عمر الطالب عن 18 سنة، فيما لا تشترط شهادات الثانوية العامة للالتحاق في البرنامج، وذلك لأن العلوم التي يحتاجها الطالب في هذا المجال عبارة عن علوم تطبيقية مباشرة لمعرفة كيفية التعامل مع الطائرات.
وأوضح المركز، أنه تسهيلاً على الطلبة وأولياء الأمور، فإن هناك إمكانية للدفع الشهري "التقسيط" لمبلغ الدراسة، وذلك لمدة أربع سنوات هي مدة اجتياز الرخصة، ويأتي هذا التسهيل إيماناً من شركة "باس" بأهمية دعم التعليم والتدريب في مملكة البحرين، وفتح المجال لاستقطاب الكوادر الوطنيّة وتأهيلها لتكون منافسة في سوق العمل.