كشفت إحدى الجهات المتخصصة في الأمن المعلوماتي، أن 64% من المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة العربية السعودية لا تملك سياسات أمنية تجعلها قادرة على "مواجهة الاختراقات والتصيد الإلكتروني الاحتيالي"، وذلك حسب معهد بونيمون "Poneman" للأمن الإلكتروني.
وأشارت الشركة التقنية الأمنية I"TS"2 أول مزود لخدمات الأمن المدارة في السعودية منذ 15 عاماً، أنّ 49% من هجمات التصيد الاحتيالي الإلكتروني موجّهة في المقام الأول إلى المنشآت الصغيرة، يليها المتوسطة.
وأرجع المدير العام للشركة عبدالعزيز السبيعي، ذلك لعدم امتلاكها الموارد والوعي الأمني المعلوماتي بمخاطر الاختراقات الإلكترونية، مقارنة بالشركات الكبيرة التي تولي هذه المخاطر أهمية كبيرة.
وأضاف السبيعي أن العوامل السابقة بالنسبة للمنشآت المتوسطة والصغيرة يجعلها أكثر الأهداف تركيزاً، وسهولة من قبل "مجرمي الإنترنت" الذين يحاولون على الدوام تكرار الاختراقات لأكثر من مرة.
وأشار السبيعي، إلى أن تصاعد الهجمات على هذه النوعية من حجم الشركات أضحى مشكلة عالمية، فـ70 % من المنشآت المتوسطة والصغيرة البريطانية أبلغت العام الماضي "2017" عن تعرضها لاختراقات وهجمات إلكترونية"؛ لذلك يسعى رقيب MSSP الجديد عبر 10 خدمات نوعية إلى حماية المنشآت المتوسطة والصغيرة من أي اختراقات محتملة؛ وذلك باكتشافها منذ وقت مبكر.
وتعد I"TS"2 من أقدم وأعرق شركات الأمن السيبراني في المملكة، وتؤكد في تقريرها حيال رصد جاهزية المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، بأن 90% من اختراقات بياناتها وبنيتها الداخلية، كانت بسبب "هجمات التصيد الاحتيالي".
وذكر السبيعي، أن 31% من المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة لم تتخذ إجراءات وقائية عملية ضد الاختراقات والهجمات الإلكترونية، وأشار إلى أن 39% من مستوى نضج الشركات ما بين متوسط إلى منخفض، وهو ما يضعها في الخانة الأضعف والأسهل تجاه هجمات التصيد الاحتيالي، والتي أضرت كثيراً بسمعتها، وهويتها أمام عملائها.
وأشارت الشركة التقنية الأمنية I"TS"2 أول مزود لخدمات الأمن المدارة في السعودية منذ 15 عاماً، أنّ 49% من هجمات التصيد الاحتيالي الإلكتروني موجّهة في المقام الأول إلى المنشآت الصغيرة، يليها المتوسطة.
وأرجع المدير العام للشركة عبدالعزيز السبيعي، ذلك لعدم امتلاكها الموارد والوعي الأمني المعلوماتي بمخاطر الاختراقات الإلكترونية، مقارنة بالشركات الكبيرة التي تولي هذه المخاطر أهمية كبيرة.
وأضاف السبيعي أن العوامل السابقة بالنسبة للمنشآت المتوسطة والصغيرة يجعلها أكثر الأهداف تركيزاً، وسهولة من قبل "مجرمي الإنترنت" الذين يحاولون على الدوام تكرار الاختراقات لأكثر من مرة.
وأشار السبيعي، إلى أن تصاعد الهجمات على هذه النوعية من حجم الشركات أضحى مشكلة عالمية، فـ70 % من المنشآت المتوسطة والصغيرة البريطانية أبلغت العام الماضي "2017" عن تعرضها لاختراقات وهجمات إلكترونية"؛ لذلك يسعى رقيب MSSP الجديد عبر 10 خدمات نوعية إلى حماية المنشآت المتوسطة والصغيرة من أي اختراقات محتملة؛ وذلك باكتشافها منذ وقت مبكر.
وتعد I"TS"2 من أقدم وأعرق شركات الأمن السيبراني في المملكة، وتؤكد في تقريرها حيال رصد جاهزية المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، بأن 90% من اختراقات بياناتها وبنيتها الداخلية، كانت بسبب "هجمات التصيد الاحتيالي".
وذكر السبيعي، أن 31% من المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة لم تتخذ إجراءات وقائية عملية ضد الاختراقات والهجمات الإلكترونية، وأشار إلى أن 39% من مستوى نضج الشركات ما بين متوسط إلى منخفض، وهو ما يضعها في الخانة الأضعف والأسهل تجاه هجمات التصيد الاحتيالي، والتي أضرت كثيراً بسمعتها، وهويتها أمام عملائها.