أعلنت شركة "إمكان" العقارية عن مشروع "الجرف"، الوجهة المتكاملة للمنزل الثاني على طول ساحل الإمارات، التي ستكون بمثابة ريفييرا في منطقة غنتوت بين أبوظبي ودبي.
وتبلغ مساحة المشروع 370 هكتاراً على امتداد 3.4 كيلو متر من واجهة البحر الزرقاء، وسيصبح مقصداً أصلياً للراغبين بشراء منزل ثانٍ في وجهة تمزج بسلاسة بين الطبيعة والثقافة والعمارة، وكذلك الماضي والحاضر والمستقبل، وذلك من خلال تقديم تجربة حقيقية لا مثيل لها بعيداً عن حياة المدينة.
وقال عضو مجلس إدارة "إمكان" الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوظبي المالية، جاسم الصديقي، إن تكلفة المشروع ككل تصل إلى 15 مليار درهم، أما تكلفة المرحلة الأولى فتبلغ ملياري درهم.
وستتألف الوجهة المذهلة عند اكتمالها من 3 مناطق متميزة وهي "حدائق الجرف"، و"جوار القصر"، و"مرسى الجرف"، لكل منها خصائصها المعمارية المحددة ومجموعة من المرافق ووسائل الراحة.
وستضم هذه الوجهة مرسيين عامين، ومراسي خاصة ومركزاً تجارياً وفندقاً ووحدات البيع بالتجزئة، ومركزاً صحياً ومنتجعاً ومجموعة فلل ومساكن مخدومة، كما سيوفر "الجرف" إمكانية الوصول إلى الشواطئ العامة والخاصة للمقيمين، بالإضافة إلى النادي والشاطئ والمطاعم والفندق والحدائق والمساجد والعيادات ومدرسة خاصة.
وحسب الصديقي، فإن أول مرحلة سيبدأ العمل عليها في 2019، على أن يتم تسليمها في نهاية 2021، وستتكون من 293 فيلا وقطعة أرض في بيئة خضراء فريدة من نوعها، تضم المزارع والشاليهات الساحلية الخاصة التي تذكر بالريفييرا وعلى غرار منطقة الهامتونز في نيويورك.
كما ستكون هناك قرية تراثية "جوار القصر"، ومنطقة المرسى "مرسى الجرف" التي ستكمل بدورها المنطقة الخصبة.
{{ article.visit_count }}
وتبلغ مساحة المشروع 370 هكتاراً على امتداد 3.4 كيلو متر من واجهة البحر الزرقاء، وسيصبح مقصداً أصلياً للراغبين بشراء منزل ثانٍ في وجهة تمزج بسلاسة بين الطبيعة والثقافة والعمارة، وكذلك الماضي والحاضر والمستقبل، وذلك من خلال تقديم تجربة حقيقية لا مثيل لها بعيداً عن حياة المدينة.
وقال عضو مجلس إدارة "إمكان" الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوظبي المالية، جاسم الصديقي، إن تكلفة المشروع ككل تصل إلى 15 مليار درهم، أما تكلفة المرحلة الأولى فتبلغ ملياري درهم.
وستتألف الوجهة المذهلة عند اكتمالها من 3 مناطق متميزة وهي "حدائق الجرف"، و"جوار القصر"، و"مرسى الجرف"، لكل منها خصائصها المعمارية المحددة ومجموعة من المرافق ووسائل الراحة.
وستضم هذه الوجهة مرسيين عامين، ومراسي خاصة ومركزاً تجارياً وفندقاً ووحدات البيع بالتجزئة، ومركزاً صحياً ومنتجعاً ومجموعة فلل ومساكن مخدومة، كما سيوفر "الجرف" إمكانية الوصول إلى الشواطئ العامة والخاصة للمقيمين، بالإضافة إلى النادي والشاطئ والمطاعم والفندق والحدائق والمساجد والعيادات ومدرسة خاصة.
وحسب الصديقي، فإن أول مرحلة سيبدأ العمل عليها في 2019، على أن يتم تسليمها في نهاية 2021، وستتكون من 293 فيلا وقطعة أرض في بيئة خضراء فريدة من نوعها، تضم المزارع والشاليهات الساحلية الخاصة التي تذكر بالريفييرا وعلى غرار منطقة الهامتونز في نيويورك.
كما ستكون هناك قرية تراثية "جوار القصر"، ومنطقة المرسى "مرسى الجرف" التي ستكمل بدورها المنطقة الخصبة.