افتتح وكيل الوزارة لشئون الصناعة أسامة العريّض، نيابة عن وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني، مصنعي ديفجي للذهب والالماس، وذلك في حفل بمبنيي المصنعين بمنطقة البحرين العالمية للاستثمار BIIP في مدينة سلمان الصناعية بالحد، بحضور سفير جمهورية الهند لدى البحرين ألوك كومار سينها، ورئيس مجموعة ديفجي السيد باسكارديفيجي.
وعبر وكيل الوزارة لشئون الصناعة في كلمة الافتتاح عن فخر البحرين بتنامي المشاريع الاستثمارية والمصانع العالمية التي تتخذ من المملكة مقراً رئيسياً لأعمالها، لافتاً بأن التسهيلات التي تقدمها الحكومة بناءً على الرؤى والاستراتيجيات الهادفة لتعزيز موقعها الاستثماري كبوابة للأعمال في المنطقة والحرص على ضمان سلاسة عمل هذه المشاريع ضمن بيئة صناعية صديقة والمميزات التي توفرها على مستوى عال قد أسهمت إلى حد بعيد في استقطاب كبريات المشاريع العالمية وتوطينها في مملكة البحرين.
وقال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني "يسرنا أن نرحب ونحتضن مصنعي ديفجي في البحرين، فاختيارها لمنطقة البحرين العالمية للاستثمار دليل على جودة الموقع والمزايا التنافسية التي تقدمها مملكة البحرين للشركات العالمية".
وأضاف بأن الاستثمار يعزز مكانة البحرين كوجهة عالمية للأعمال لما تتميز به من إمكانيات وبيئة استثمارية صديقة ومهيئة لاحتضان كافة المشاريع الصناعية والاستثمارية، خصوصاً في ظل التشريعات الحامية للاستثمارات والعمل الدؤوب من قبل الحكومة الموقرة لتعزيز هذه البيئة بما يضمن تيسير العمل والتميز في كافة المشاريع.
وأكد سعي وزارة الصناعة والتجارة والسياحة دائماً لتقديم كل ما في وسعها لتوفير الدعم المناسب لتسهيل عمل ونجاح الشركات والمشاريع الاستثمارية، متمنياً لشركة ديفجي كل النجاح.
وقال خالد الرميحي الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية "نحن سعداء بافتتاح مصنع "ديفجي" الجديد للذهب ومصنع "ديفجي أورم" للألماس والمجوهرات بمنطقة البحرين العالمية للاستثمار، حيث تعد هذه الاستثمارات شهادة على ما تحظى به البحرين من قطاع تصنيع راسخ ومتنوع إلى جانب بروز مكانة المملكة كأحد المراكز الإقليمي للتصنيع، وهو ما من شأنه أن يساهم في خلق المزيد من الفرص الاستثمارية، حيث يقوم العديد من المصنعين من مختلف أنحاء العالم بإطلاق أعمالهم في البحرين للاستفادة من بيئة الأعمال المنفتحة في المملكة وما تتيحه من مزايا تنافسية، إلى جانب خطوط المواصلات الإقليمية الممتازة، والتكلفة التشغيلية المنخفضة بالإضافة إلى القوة العاملة الكفؤة".
كما ألقى سفير جمهورية الهند لدى ممكلة البحرين كلمة قال فيها "بأن هذا الاستثمار يوضح مرة أخرى العلاقات التجارية المتميزة القائمة بين البلدين، والقدرات التي يمكن الاستفادة منها عندما تتاح الفرص، كما إننا نتطلع إلى رؤية المزيد من هذه الاستثمارات في القطاع الصناعي الذي يجمع بين أصحاب المصلحة من كلا البلدين."
ومن جانبه قال رئيس مجموعة ديفيجي باسكارديفيجي "انه يسعدنا ان نحتقل بهذا الإنجاز الهام من خلال افتتاح مصنعين جديدين لصناعة المجوهرات في منطقة البحرين العالمية للاستثمار. ويحمل اسم ديفيجي بعض التوقعات من خلال الخدمة والجودة المقدمة على مر السنين. كما إننا نتميز بالحرفية والابتكار، والعمل الدؤوب والتفاني وروح المبادرة، كما ان رؤية المؤسس تنعكس في كل جانب من جوانب العمل."
واستثمرت مجموعة ديفيجي حوالي 8 مليون دينار بحريني بما في ذلك البنية التحتية التي تم بناؤها على مساحة 6000 متر مربع، ويقوم المصنع بتصنيع المجوهرات المصممة يدوياً من الذهب والألماس والمجوهرات. ويعمل في المصنعيم أكثر من 130 حرفياً ذو مهارات عالية. كما تم التخطيط لمزيد من الاستثمارات لتعزيز تفوق خصائص المنتج للتنافس عالمياً والتي تستهدف توظيف أكثر من 100 موظف في منطقة البحرين العالمية للاستثمار.
ولدى المجموعة خطط توسع أخرى في منطقة الشرق الأوسط، ومن المتوقع ان تحقق بصمة عالمية عن طريق دخول أسواق جديدة في الغرب والشرق الأقصى. كما تخطط المجوعة للمشاركة في معارض المجوهرات الدولية المرموقة وذلك من أجل عرض أفضل المجوهرات "المصنعة في مملكة البحرين."
تأسست الشركة عام 1950 لتصنيع وتسويق المجوهرات البحرينية للعملاء في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي والتي يتم بيعها عبر شبكتها من مكاتب البيع بالجملة والتجزئة.
وعبر وكيل الوزارة لشئون الصناعة في كلمة الافتتاح عن فخر البحرين بتنامي المشاريع الاستثمارية والمصانع العالمية التي تتخذ من المملكة مقراً رئيسياً لأعمالها، لافتاً بأن التسهيلات التي تقدمها الحكومة بناءً على الرؤى والاستراتيجيات الهادفة لتعزيز موقعها الاستثماري كبوابة للأعمال في المنطقة والحرص على ضمان سلاسة عمل هذه المشاريع ضمن بيئة صناعية صديقة والمميزات التي توفرها على مستوى عال قد أسهمت إلى حد بعيد في استقطاب كبريات المشاريع العالمية وتوطينها في مملكة البحرين.
وقال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني "يسرنا أن نرحب ونحتضن مصنعي ديفجي في البحرين، فاختيارها لمنطقة البحرين العالمية للاستثمار دليل على جودة الموقع والمزايا التنافسية التي تقدمها مملكة البحرين للشركات العالمية".
وأضاف بأن الاستثمار يعزز مكانة البحرين كوجهة عالمية للأعمال لما تتميز به من إمكانيات وبيئة استثمارية صديقة ومهيئة لاحتضان كافة المشاريع الصناعية والاستثمارية، خصوصاً في ظل التشريعات الحامية للاستثمارات والعمل الدؤوب من قبل الحكومة الموقرة لتعزيز هذه البيئة بما يضمن تيسير العمل والتميز في كافة المشاريع.
وأكد سعي وزارة الصناعة والتجارة والسياحة دائماً لتقديم كل ما في وسعها لتوفير الدعم المناسب لتسهيل عمل ونجاح الشركات والمشاريع الاستثمارية، متمنياً لشركة ديفجي كل النجاح.
وقال خالد الرميحي الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية "نحن سعداء بافتتاح مصنع "ديفجي" الجديد للذهب ومصنع "ديفجي أورم" للألماس والمجوهرات بمنطقة البحرين العالمية للاستثمار، حيث تعد هذه الاستثمارات شهادة على ما تحظى به البحرين من قطاع تصنيع راسخ ومتنوع إلى جانب بروز مكانة المملكة كأحد المراكز الإقليمي للتصنيع، وهو ما من شأنه أن يساهم في خلق المزيد من الفرص الاستثمارية، حيث يقوم العديد من المصنعين من مختلف أنحاء العالم بإطلاق أعمالهم في البحرين للاستفادة من بيئة الأعمال المنفتحة في المملكة وما تتيحه من مزايا تنافسية، إلى جانب خطوط المواصلات الإقليمية الممتازة، والتكلفة التشغيلية المنخفضة بالإضافة إلى القوة العاملة الكفؤة".
كما ألقى سفير جمهورية الهند لدى ممكلة البحرين كلمة قال فيها "بأن هذا الاستثمار يوضح مرة أخرى العلاقات التجارية المتميزة القائمة بين البلدين، والقدرات التي يمكن الاستفادة منها عندما تتاح الفرص، كما إننا نتطلع إلى رؤية المزيد من هذه الاستثمارات في القطاع الصناعي الذي يجمع بين أصحاب المصلحة من كلا البلدين."
ومن جانبه قال رئيس مجموعة ديفيجي باسكارديفيجي "انه يسعدنا ان نحتقل بهذا الإنجاز الهام من خلال افتتاح مصنعين جديدين لصناعة المجوهرات في منطقة البحرين العالمية للاستثمار. ويحمل اسم ديفيجي بعض التوقعات من خلال الخدمة والجودة المقدمة على مر السنين. كما إننا نتميز بالحرفية والابتكار، والعمل الدؤوب والتفاني وروح المبادرة، كما ان رؤية المؤسس تنعكس في كل جانب من جوانب العمل."
واستثمرت مجموعة ديفيجي حوالي 8 مليون دينار بحريني بما في ذلك البنية التحتية التي تم بناؤها على مساحة 6000 متر مربع، ويقوم المصنع بتصنيع المجوهرات المصممة يدوياً من الذهب والألماس والمجوهرات. ويعمل في المصنعيم أكثر من 130 حرفياً ذو مهارات عالية. كما تم التخطيط لمزيد من الاستثمارات لتعزيز تفوق خصائص المنتج للتنافس عالمياً والتي تستهدف توظيف أكثر من 100 موظف في منطقة البحرين العالمية للاستثمار.
ولدى المجموعة خطط توسع أخرى في منطقة الشرق الأوسط، ومن المتوقع ان تحقق بصمة عالمية عن طريق دخول أسواق جديدة في الغرب والشرق الأقصى. كما تخطط المجوعة للمشاركة في معارض المجوهرات الدولية المرموقة وذلك من أجل عرض أفضل المجوهرات "المصنعة في مملكة البحرين."
تأسست الشركة عام 1950 لتصنيع وتسويق المجوهرات البحرينية للعملاء في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي والتي يتم بيعها عبر شبكتها من مكاتب البيع بالجملة والتجزئة.