مكة المكرمة - كمال إدريس
بتكلفة 60 مليون ريال بدأ العمل في أول مصنع من نوعه في منطقة الشرق الأوسط لتوفير الأغذية للحجاج بمدينة مكة المكرمة، حيث أعلنت مؤسسة مطوفي حجاج دول جنوب شرق آسيا عن إنشاء مصنع الوجبات الجاهزة للمساهمة في توفير الأغذية ذات القيمة المضافة لضيوف الرحمن.
وأوضح رئيس المؤسسة محمد إندرقيري أن "هدف المصنع في المرحلة الأول تصدير مليوني وجبة، كون الطاقة الاستيعابية لمنتجات المصنع تقدر بـ20 مليون وجبة بين المعلبة والمجمدة والطازجة". وأضاف أنه "جرى الانتهاء من 80 % من المعدات المستقطبة من أمريكا وإيطاليا والصين، وسيعمل على مدار العام لتغطية احتياج السوق لكل الفئات الراغبة في الوجبات الجاهزة".
وأشار في كلمة خلال حفل المؤسسة الختامي لحج 1439 إلى "أهمية معرفة المساهمين الأرقام التي وصلت إليها المؤسسة وما تحقق من إنجازات"، مبينا أن "المصنع يقوم على مساحة 9225 مترا مربعا".
وتطرق عضو مجلس إدارة المؤسسة محمود دمنهوري إلى "إنجازات المجلس خلال الأعوام الأربعة الماضية، وما صاحبها من تنام وتطور في مداخيل المؤسسة بنسبة تجاوزت 100%".
ولفت عضو المجلس د. عثمان إدريس إلى أن "الخيام المطورة في عرفات ساهمت في كسب رضا الحجاج في ظل التقلبات الجوية التي تحدث كل عام".
بتكلفة 60 مليون ريال بدأ العمل في أول مصنع من نوعه في منطقة الشرق الأوسط لتوفير الأغذية للحجاج بمدينة مكة المكرمة، حيث أعلنت مؤسسة مطوفي حجاج دول جنوب شرق آسيا عن إنشاء مصنع الوجبات الجاهزة للمساهمة في توفير الأغذية ذات القيمة المضافة لضيوف الرحمن.
وأوضح رئيس المؤسسة محمد إندرقيري أن "هدف المصنع في المرحلة الأول تصدير مليوني وجبة، كون الطاقة الاستيعابية لمنتجات المصنع تقدر بـ20 مليون وجبة بين المعلبة والمجمدة والطازجة". وأضاف أنه "جرى الانتهاء من 80 % من المعدات المستقطبة من أمريكا وإيطاليا والصين، وسيعمل على مدار العام لتغطية احتياج السوق لكل الفئات الراغبة في الوجبات الجاهزة".
وأشار في كلمة خلال حفل المؤسسة الختامي لحج 1439 إلى "أهمية معرفة المساهمين الأرقام التي وصلت إليها المؤسسة وما تحقق من إنجازات"، مبينا أن "المصنع يقوم على مساحة 9225 مترا مربعا".
وتطرق عضو مجلس إدارة المؤسسة محمود دمنهوري إلى "إنجازات المجلس خلال الأعوام الأربعة الماضية، وما صاحبها من تنام وتطور في مداخيل المؤسسة بنسبة تجاوزت 100%".
ولفت عضو المجلس د. عثمان إدريس إلى أن "الخيام المطورة في عرفات ساهمت في كسب رضا الحجاج في ظل التقلبات الجوية التي تحدث كل عام".