أكد رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، أن "رجال الأعمال في البحرين يثقون بقدرات شباب المملكة في الاعتماد عليهم، من أجل تطوير ونهضة الاقتصاد البحريني"، مشيراً إلى أن "المشروعات الناجحة في البحرين خلال الـ 15 عاماً الماضية كان خلفها شباب واعد مؤمن بضرورة تنمية وتطوير بلاده".
وأضاف أن "رجال الأعمال في البحرين مقتنعون بأهمية الاعتماد على الكوادر البشرية البحرينية من أجل قيادة المستقبل، ويصرون على منح الكفاءات البحرينية الشابة الفرص الحقيقية من أجل التميز والنبوغ والإبداع".
وقال الشيخ إن "رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يعبرون عن اعتزازهم بالكفاءات الوطنية الشابة والمتميزة ودورها المحوري في تحسين جودة وكفاءة الخدمات الاقتصادية وفق أفضل التطبيقات والممارسات الإدارية العالمية، وتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والشراكة التجارية".
وشدد الشيخ على أن "إعداد وتأهيل الكفاءات الوطنية الشابة يزيد من فاعلية الأداء الاقتصادي وينعكس إيجاباً على الحركة التجارية في البحرين".
ولفت إلى أن "الشباب البحريني يستشعر مدى الفرص المتاحة في السوق المحلية"، مشيداً "بالمشروعات البحرينية الكبرى والفرص الاستثمارية التي يتم الإعلان عنها بين فترة وأخرى"، لافتاً إلى أن "البحرين تترقب طفرة اقتصادية وتطوراً بارزاً على المستوى الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة بشكل كبير ومتميز".
وشدد الشيخ على أن "اقتصاد البحرين واعد بالفرص الاستثمارية الكبيرة التي تعود بالخير على الوطن والمواطن"، فيما أثنى على "تطور الحركة التجارية والمالية، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين مستوى التصنيف الائتماني للبحرين، ما ينعكس إيجاباً على أبناء الشعب ومستوى الخدمات المقدمة إليهم".
وأشاد الشيخ "بما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى "، مشدداً على أن "البحرين تعد قبلة للاستثمار المالي، في ظل الانفتاح الذي تشهده، وتذليل العقبات لاسيما أمام الكفاءات البحرينية من أجل جذب رؤوس الأموال والاستثمار، محلياً وإقليمياً ودولياً".
وأشار إلى أن "الاستقرار الذي تعيشه البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، مكنها من أن تتبوأ مكانة إقليمية ودولية متميزة، لاسيما من خلال تنظيم واستضافة مؤتمرات إقليمية ودولية وعالمية يشرف على تنظيمها وقيادتها كوادر بحرينية شابة تتمتع بالكفاءة والطموح والذكاء".
وأوضح الشيخ أن "رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يكون لديهم الرغبة في الاستعانة بتلك الكوادر الشابة المؤهلة والمدربة تدريباً على أعلى مستوى لقيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية، بالإضافة إلى أن ذلك ينعش ويثري الحركة الاقتصادية، ويحرك نمو الشركات والمؤسسات التجارية".
{{ article.visit_count }}
وأضاف أن "رجال الأعمال في البحرين مقتنعون بأهمية الاعتماد على الكوادر البشرية البحرينية من أجل قيادة المستقبل، ويصرون على منح الكفاءات البحرينية الشابة الفرص الحقيقية من أجل التميز والنبوغ والإبداع".
وقال الشيخ إن "رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يعبرون عن اعتزازهم بالكفاءات الوطنية الشابة والمتميزة ودورها المحوري في تحسين جودة وكفاءة الخدمات الاقتصادية وفق أفضل التطبيقات والممارسات الإدارية العالمية، وتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والشراكة التجارية".
وشدد الشيخ على أن "إعداد وتأهيل الكفاءات الوطنية الشابة يزيد من فاعلية الأداء الاقتصادي وينعكس إيجاباً على الحركة التجارية في البحرين".
ولفت إلى أن "الشباب البحريني يستشعر مدى الفرص المتاحة في السوق المحلية"، مشيداً "بالمشروعات البحرينية الكبرى والفرص الاستثمارية التي يتم الإعلان عنها بين فترة وأخرى"، لافتاً إلى أن "البحرين تترقب طفرة اقتصادية وتطوراً بارزاً على المستوى الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة بشكل كبير ومتميز".
وشدد الشيخ على أن "اقتصاد البحرين واعد بالفرص الاستثمارية الكبيرة التي تعود بالخير على الوطن والمواطن"، فيما أثنى على "تطور الحركة التجارية والمالية، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين مستوى التصنيف الائتماني للبحرين، ما ينعكس إيجاباً على أبناء الشعب ومستوى الخدمات المقدمة إليهم".
وأشاد الشيخ "بما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى "، مشدداً على أن "البحرين تعد قبلة للاستثمار المالي، في ظل الانفتاح الذي تشهده، وتذليل العقبات لاسيما أمام الكفاءات البحرينية من أجل جذب رؤوس الأموال والاستثمار، محلياً وإقليمياً ودولياً".
وأشار إلى أن "الاستقرار الذي تعيشه البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، مكنها من أن تتبوأ مكانة إقليمية ودولية متميزة، لاسيما من خلال تنظيم واستضافة مؤتمرات إقليمية ودولية وعالمية يشرف على تنظيمها وقيادتها كوادر بحرينية شابة تتمتع بالكفاءة والطموح والذكاء".
وأوضح الشيخ أن "رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يكون لديهم الرغبة في الاستعانة بتلك الكوادر الشابة المؤهلة والمدربة تدريباً على أعلى مستوى لقيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية، بالإضافة إلى أن ذلك ينعش ويثري الحركة الاقتصادية، ويحرك نمو الشركات والمؤسسات التجارية".