بحث وفد رفيع المستوى من مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين برئاسة سمير ناس رئيس الغرفة، خلال زيارته مقر غرفة صناعة وتجارة المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية محاور التعاون المشترك للتوسع في الأنشطة التجارية بين البلدين.
واستعرض ناس، خلال الزيارة التي حضرها رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، سبل التعاون بين الجانبين بما يعزز آليات العمل في قطاع الأعمال من خلال تفعيل حزمة إجراءات من شأنها رفع كفاءة الأداء على مستوى جميع القطاعات ودعم مفهوم التكامل الاقتصادي والتجاري بين المملكتين الشقيقتين وتعزيز العلاقات التاريخية بينهما.
وقال ناس، إن اللقاء تناول عدة محاور مطروحة على جدول الأعمال ومنها فرص الاستثمار المتنوعة التي تتميز بها مملكة البحرين ودعوة قطاع الأعمال السعودي إلى دخول السوق البحريني والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتميزة في البحرين.
وأضاف أن خطط المجلس في تشكيل وتفعيل مجلس الأعمال المشترك ستتركز على تنفيذ مشاريع صناعية مشتركة خاصة في مجال الأمن الغذائي، والتعرف على الفرص الاستثمارية الموجودة في البلدين، كما ستفتح العديد من أبواب الفرص المشتركة بين الجانبين.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين شاكر الشتر إن الغرفة تستهدف خلال المرحلة القادمة إيجاد آليات عمل جديدة لتفعيل نشاط الأعمال بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بصورة أكثر فاعلية وديناميكية من السابق.
وأضاف، أنه سيتم التركيز على استكشاف الكثير من الفرص الاستثمارية في المملكة العربية السعودية والبحرين بصورة أكثر فاعلية لتعظيم التبادل التجاري وتأسيس الشركات ذات القيمة المضافة لخدمة لاقتصاد البلدين الشقيقين.
من جانبه قال الخالدي إن اللقاء ناقش أبرز إنجازات الغرفتين على مستوى دعم القطاع الاقتصادي بين البلدين ودور مجلس الأعمال السعودي البحريني في تذليل التحديات أمام قطاع الأعمال في الطرفين.
وأكد حرص غرفة الشرقية على تلمس احتياجات وطموحات المستثمرين في البحرين، والعمل على تسهيل مهامهم وحث رجال الأعمال في البلدين على اغتنام فرص الاستثمار وعقد الشراكات التي تقدم القيمة المضافة في القطاع الاقتصادي ويستفيد منها الكثير على جميع المستويات.
واستعرض ناس، خلال الزيارة التي حضرها رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، سبل التعاون بين الجانبين بما يعزز آليات العمل في قطاع الأعمال من خلال تفعيل حزمة إجراءات من شأنها رفع كفاءة الأداء على مستوى جميع القطاعات ودعم مفهوم التكامل الاقتصادي والتجاري بين المملكتين الشقيقتين وتعزيز العلاقات التاريخية بينهما.
وقال ناس، إن اللقاء تناول عدة محاور مطروحة على جدول الأعمال ومنها فرص الاستثمار المتنوعة التي تتميز بها مملكة البحرين ودعوة قطاع الأعمال السعودي إلى دخول السوق البحريني والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتميزة في البحرين.
وأضاف أن خطط المجلس في تشكيل وتفعيل مجلس الأعمال المشترك ستتركز على تنفيذ مشاريع صناعية مشتركة خاصة في مجال الأمن الغذائي، والتعرف على الفرص الاستثمارية الموجودة في البلدين، كما ستفتح العديد من أبواب الفرص المشتركة بين الجانبين.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين شاكر الشتر إن الغرفة تستهدف خلال المرحلة القادمة إيجاد آليات عمل جديدة لتفعيل نشاط الأعمال بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بصورة أكثر فاعلية وديناميكية من السابق.
وأضاف، أنه سيتم التركيز على استكشاف الكثير من الفرص الاستثمارية في المملكة العربية السعودية والبحرين بصورة أكثر فاعلية لتعظيم التبادل التجاري وتأسيس الشركات ذات القيمة المضافة لخدمة لاقتصاد البلدين الشقيقين.
من جانبه قال الخالدي إن اللقاء ناقش أبرز إنجازات الغرفتين على مستوى دعم القطاع الاقتصادي بين البلدين ودور مجلس الأعمال السعودي البحريني في تذليل التحديات أمام قطاع الأعمال في الطرفين.
وأكد حرص غرفة الشرقية على تلمس احتياجات وطموحات المستثمرين في البحرين، والعمل على تسهيل مهامهم وحث رجال الأعمال في البلدين على اغتنام فرص الاستثمار وعقد الشراكات التي تقدم القيمة المضافة في القطاع الاقتصادي ويستفيد منها الكثير على جميع المستويات.