نشرت صحيفة "Les Echo" الفرنسية تقريرا أشادت فيه بالاقتصاد الروسي، ورجحت أن يسجل فائض الميزان التجاري الروسي لـ2018 مستوى قياسيا هو الأعلى خلال السنوات الثماني الماضية.
وكدليل على ذلك، أشارت "Les Echo" إلى أن فائض الميزان التجاري الروسي بلغ بين يناير ونوفمبر الماضيين 191.4 مليار دولار، مرجحة أن يكسر فائض عام 2018 المستوى القياسي السابق، الذي حققته روسيا في 2011 حيث بلغ حينها فائض التجارة الروسي 198 مليار دولار.
ووفقا لبيانات الجمارك الروسية، نما الفائض التجاري لروسيا خلال الأشهر الـ11 الأولى من 2018 بواقع 75.2 مليار دولار مقارنة بنفس المدة من 2017، وبلغ 191.4 مليار دولار.
ويظهر من البيانات أن تجارة روسيا الخارجية نمت خلال الفترة المذكورة في 2018 بنسبة 19.3% محققة 629 مليار دولار، شكلت منها الصادرات 410 مليارات دولار، فيما بلغت المستوردات 219 مليارا.
وفي وقت سابق شدد خبراء اقتصاديون استطلعت وكالة "بلومبرغ" آراءهم على وجود مؤشرات إيجابية للاقتصاد الكلي في روسيا، بما في ذلك الميزان التجاري والميزانية، مشيرين إلى أن ذلك يدل على أن روسيا أعدت العدة جيدا لمواجهة أي موجة جديدة من العقوبات.
وكدليل على ذلك، أشارت "Les Echo" إلى أن فائض الميزان التجاري الروسي بلغ بين يناير ونوفمبر الماضيين 191.4 مليار دولار، مرجحة أن يكسر فائض عام 2018 المستوى القياسي السابق، الذي حققته روسيا في 2011 حيث بلغ حينها فائض التجارة الروسي 198 مليار دولار.
ووفقا لبيانات الجمارك الروسية، نما الفائض التجاري لروسيا خلال الأشهر الـ11 الأولى من 2018 بواقع 75.2 مليار دولار مقارنة بنفس المدة من 2017، وبلغ 191.4 مليار دولار.
ويظهر من البيانات أن تجارة روسيا الخارجية نمت خلال الفترة المذكورة في 2018 بنسبة 19.3% محققة 629 مليار دولار، شكلت منها الصادرات 410 مليارات دولار، فيما بلغت المستوردات 219 مليارا.
وفي وقت سابق شدد خبراء اقتصاديون استطلعت وكالة "بلومبرغ" آراءهم على وجود مؤشرات إيجابية للاقتصاد الكلي في روسيا، بما في ذلك الميزان التجاري والميزانية، مشيرين إلى أن ذلك يدل على أن روسيا أعدت العدة جيدا لمواجهة أي موجة جديدة من العقوبات.