أكد رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، أن "تصنيف مملكة البحرين ضمن الدول العربية الأكثر أماناً في العالم، يعد شهادة دولية وعالمية لما تتمتع به المملكة من أمن وأمان واستقرار في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى".
وشدد على أن "المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حقق الكثير من الإنجازات للمملكة، لاسيما ما يتعلق بالجانب الاقتصادي من خلال خلق بيئة آمنة ومستقرة لرجال الأعمال والمستثمرين الأمر الذي ساهم بشكل مباشر في دعم مسيرة التنمية".
وذكر الشيخ أن "التصنيف يعد نتيجة طبيعية ومنطقية للجهود الكبيرة والقيمة والمتميزة التي تقوم بها وزارة الداخلية من أجل استتباب الأمن"، مشيراً إلى أن "توفير الأمن والأمان والاستقرار يؤدي بطبيعة الحال إلى تطور الاقتصاد وزيادة الاستثمارات ومن ثم نمو حركة التجارة في المملكة".
وأوضح الشيخ أن "التطوير الذي تشهده وزارة الداخلية بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية والذي أدى إلى توفير الاستقرار في ربوع المملكة، جعل منها واحدة للأمن والأمان، لاسيما وأن الوزارة تسخر كافة إمكانياتها من أجل توفير الحماية الكاملة لأبناء المجتمع البحريني والوافدين والزائرين".
وأثنى الشيخ على "الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الداخلية في حفظ الأمن وتسخير كافة الجهود وتذليل العقبات وتسهيل عملية دخول ضيوف المملكة والزائرين والسائحين، سواء كانوا من دول الخليج أو من الدول العربية الشقيقة، أو الدول الأجنبية الصديقة".
رجل الأعمال ومالك شركة مونتريال للسيارات، رأى أن "السمعة الدولية والعالمية التي تتمتع بها مملكة البحرين بشأن ما تنعم به من أمن وأمان واستقرار تصب في صالح الاقتصاد بشكل مباشر، ومن ثم تؤدي الى إنعاش حركة التجارة عبر تدشين الشركات الإقليمية والدولية، واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية من خلال التشجيع على الاستثمار في المجال البشري والاقتصادي والعمراني، لاسيما وأن رجال الأعمال والمستثمرين والتجار، دائماً ما يبحثون عن الأمن والاستقرار من أجل ضخ أموالهم في المشروعات الحيوية الضخمة لضمان المكاسب الجمة من وراء تلك المشروعات والتي لا تتحقق إلى بتوفر ثنائية الأمن والاستقرار".
وتطرق الشيخ للحديث عن "جهود وزير الداخلية في استتباب الأمن"، لافتا إلى أن "الوزارة تسخر كافة إمكانياتها عبر التطوير والتحديث الملحوظ في كافة إداراتها وهو ما نتج عنه حصول الوزارة على جوائز إقليمية ودولية".
وشدد على أن "اقتصاد مملكة البحرين واعد بالفرص الاستثمارية الكبيرة التي تعود بالخير على الوطن والمواطن"، مشيداً "بما تتمتع به مملكة البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وذكر أن "مسألة الأمن تعد عاملاً حاسماً في أن تتبوأ مملكة البحرين مكانة إقليمية ودولية وعالمية، متميزة، لاسيما من خلال تنظيم واستضافة مؤتمرات إقليمية ودولية وعالمية نتيجة ما تتمتع به البحرين من استقرار وأمان".
وقال إن "بيئة الاستقرار الحالية جعلت البحرين قبلة للاستثمار المالي، في ظل الانفتاح الذي تشهده، وتذليل العقبات لاسيما أمام الكفاءات البحرينية والخليجية والعربية من أجل جذب رؤوس الأموال والاستثمار، محلياً وإقليمياً ودولياً".
وشدد على أن "المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، حقق الكثير من الإنجازات للمملكة، لاسيما ما يتعلق بالجانب الاقتصادي من خلال خلق بيئة آمنة ومستقرة لرجال الأعمال والمستثمرين الأمر الذي ساهم بشكل مباشر في دعم مسيرة التنمية".
وذكر الشيخ أن "التصنيف يعد نتيجة طبيعية ومنطقية للجهود الكبيرة والقيمة والمتميزة التي تقوم بها وزارة الداخلية من أجل استتباب الأمن"، مشيراً إلى أن "توفير الأمن والأمان والاستقرار يؤدي بطبيعة الحال إلى تطور الاقتصاد وزيادة الاستثمارات ومن ثم نمو حركة التجارة في المملكة".
وأوضح الشيخ أن "التطوير الذي تشهده وزارة الداخلية بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية والذي أدى إلى توفير الاستقرار في ربوع المملكة، جعل منها واحدة للأمن والأمان، لاسيما وأن الوزارة تسخر كافة إمكانياتها من أجل توفير الحماية الكاملة لأبناء المجتمع البحريني والوافدين والزائرين".
وأثنى الشيخ على "الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة الداخلية في حفظ الأمن وتسخير كافة الجهود وتذليل العقبات وتسهيل عملية دخول ضيوف المملكة والزائرين والسائحين، سواء كانوا من دول الخليج أو من الدول العربية الشقيقة، أو الدول الأجنبية الصديقة".
رجل الأعمال ومالك شركة مونتريال للسيارات، رأى أن "السمعة الدولية والعالمية التي تتمتع بها مملكة البحرين بشأن ما تنعم به من أمن وأمان واستقرار تصب في صالح الاقتصاد بشكل مباشر، ومن ثم تؤدي الى إنعاش حركة التجارة عبر تدشين الشركات الإقليمية والدولية، واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية من خلال التشجيع على الاستثمار في المجال البشري والاقتصادي والعمراني، لاسيما وأن رجال الأعمال والمستثمرين والتجار، دائماً ما يبحثون عن الأمن والاستقرار من أجل ضخ أموالهم في المشروعات الحيوية الضخمة لضمان المكاسب الجمة من وراء تلك المشروعات والتي لا تتحقق إلى بتوفر ثنائية الأمن والاستقرار".
وتطرق الشيخ للحديث عن "جهود وزير الداخلية في استتباب الأمن"، لافتا إلى أن "الوزارة تسخر كافة إمكانياتها عبر التطوير والتحديث الملحوظ في كافة إداراتها وهو ما نتج عنه حصول الوزارة على جوائز إقليمية ودولية".
وشدد على أن "اقتصاد مملكة البحرين واعد بالفرص الاستثمارية الكبيرة التي تعود بالخير على الوطن والمواطن"، مشيداً "بما تتمتع به مملكة البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وذكر أن "مسألة الأمن تعد عاملاً حاسماً في أن تتبوأ مملكة البحرين مكانة إقليمية ودولية وعالمية، متميزة، لاسيما من خلال تنظيم واستضافة مؤتمرات إقليمية ودولية وعالمية نتيجة ما تتمتع به البحرين من استقرار وأمان".
وقال إن "بيئة الاستقرار الحالية جعلت البحرين قبلة للاستثمار المالي، في ظل الانفتاح الذي تشهده، وتذليل العقبات لاسيما أمام الكفاءات البحرينية والخليجية والعربية من أجل جذب رؤوس الأموال والاستثمار، محلياً وإقليمياً ودولياً".