أسماء عبدالله
كشفت تقرير حديث صادر عن "أجندة الأعمال الوطنية 2019 - رؤية القطاع الخاص"، عن أن المرحلة الأخيرة لمطار البحرين الدولي ستكتمل بشكل نهائي مطلع العام 2020، حيث سيستوعب 18 مليون مسافراً.
ووفقا لوزارة المواصلات و الاتصالات، فإن المطار سيستوعب 14 مليون مسافر بعد التوسعة ليرتفع العدد إلى 18 مليون مسافر خلال المرحلة الثانية، وسيكون أربعة أضعاف استيعاب المطار الحالي، بحسب ما ذكر التقرير.
وستكتمل المرحلة الأولى من المشروع - والتي تشمل مبنى المسافرين الجديد - في الربع الثالث من 2019 ، فيما سيتم إنشاء شركة طيران خاصة "للشخصيات الكبيرة" في الربع الأول من العام 2020.
وأوضح التقرير أنه تم استثمار نحو 100 مليون دولار في تقنية المعلومات ليصبح أول مطاراً ذكياً من نوعه، فيما تبلغ كلفة تطوير المطار الإجمالية أكثر من 1,3 مليار دولار ، ويبلغ عدد المسافرين الآن أكثر من 9 ملايين مسافر سنوياً.
وتقدر مساحة مبنى المسافرين بحوالي 1000 متر مربع، وتضم 12 بوابة مزدوجة لاستقبال الطائرات من الأحجام المتوسطة، بحيث تستطيع التعامل مع 24 طائرة في وقت واحد.
وستكون الخدمات المقدمة للمسافرين للأعمال المساندة من القطاع الخاص 3 أضعاف حجمها الحالي، كما ستحتوي جدران المطار على لمسات فنية محلية ودولية من فنانين تشكليين ستعرض لوحاتهم بالمطار وسيتم تننظيم مسابقة في هذا الجانب.
كشفت تقرير حديث صادر عن "أجندة الأعمال الوطنية 2019 - رؤية القطاع الخاص"، عن أن المرحلة الأخيرة لمطار البحرين الدولي ستكتمل بشكل نهائي مطلع العام 2020، حيث سيستوعب 18 مليون مسافراً.
ووفقا لوزارة المواصلات و الاتصالات، فإن المطار سيستوعب 14 مليون مسافر بعد التوسعة ليرتفع العدد إلى 18 مليون مسافر خلال المرحلة الثانية، وسيكون أربعة أضعاف استيعاب المطار الحالي، بحسب ما ذكر التقرير.
وستكتمل المرحلة الأولى من المشروع - والتي تشمل مبنى المسافرين الجديد - في الربع الثالث من 2019 ، فيما سيتم إنشاء شركة طيران خاصة "للشخصيات الكبيرة" في الربع الأول من العام 2020.
وأوضح التقرير أنه تم استثمار نحو 100 مليون دولار في تقنية المعلومات ليصبح أول مطاراً ذكياً من نوعه، فيما تبلغ كلفة تطوير المطار الإجمالية أكثر من 1,3 مليار دولار ، ويبلغ عدد المسافرين الآن أكثر من 9 ملايين مسافر سنوياً.
وتقدر مساحة مبنى المسافرين بحوالي 1000 متر مربع، وتضم 12 بوابة مزدوجة لاستقبال الطائرات من الأحجام المتوسطة، بحيث تستطيع التعامل مع 24 طائرة في وقت واحد.
وستكون الخدمات المقدمة للمسافرين للأعمال المساندة من القطاع الخاص 3 أضعاف حجمها الحالي، كما ستحتوي جدران المطار على لمسات فنية محلية ودولية من فنانين تشكليين ستعرض لوحاتهم بالمطار وسيتم تننظيم مسابقة في هذا الجانب.