تكتسب شبكات الكهرباء الذكية وتطبيقاتها اهتماماً واسعاً لاسيما مع توفيرها الكبير في نفقات نقل الكهرباء، فيما يتوقع أن يولد الربط الشبكي بين دول مجلس التعاون الخليجي 33 مليار دولار من الاستثمارات والوفورات الاقتصادية والطاقة على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة.
وتتجاوز استثمارات قطاع الطاقة الكهربائية في الخليج 80 مليار دولار لتوليد 87 غيغاواط إضافية من الطاقة الكهربائية خلال السنوات الثلاث المقبلة.
ويرى فابريس أبالان محلل إقليمي في مجلس صناعات الطاقة لبريطانيا والشرق الأوسط، أنه على الرغم من التوجهات الحكومية للتوسع في إنتاج الطاقة الكهربائية من المصادر المتجددة، إلا أن معظم الاستثمارات من حيث القيمة مازال لتوليد الطاقة الكهربائية من المصادر التقليدية.
وتكتسب الشبكات الذكية في دول مجلس التعاون الخليجي اهتماماً متزايداً، إذ يمكن أن توفر هذه الشبكات ما يصل إلى 10 مليارات دولار من استثمارات البنية التحتية في العام المقبل، ومن المتوقع أن يبلغ حجم سوق الشبكات الذكية 1.68 مليار دولار في المنطقة بحلول عام 2026.
بدوره، يقول علي البراك الرئيس التنفيذي السابق في الشركة السعودية للكهرباء، إنه سيتم تطبيق شبكات ذكية أكثر خلال السنوات الخمس سنوات المقبلة، وقد أصبحت أنظمة تخزين الطاقة جذابة في المنطقة لأنها تشكل عنصراً حاسماً في تطوير الشبكات الذكية.
ومن المتوقع أن يولد الربط الشبكي بين دول مجلس التعاون الخليجي 33 مليار دولار من الاستثمارات والوفورات الاقتصادية والطاقة على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة.
ومعظم الاستثمارات مازالت لتوليد الطاقة من المصادر التقليدية، فيما تشير توقعات إلى أن الشبكات الذكية ستوفر 10 مليارات دولار في 2020 مع توقعات بانتشار أوسع للشبكات الذكية للكهرباء، بجانب تقديرات بأن يوفر الربط الشبكي بين دول مجلس التعاون الخليجي 33 مليار دولار.
وتتجاوز استثمارات قطاع الطاقة الكهربائية في الخليج 80 مليار دولار لتوليد 87 غيغاواط إضافية من الطاقة الكهربائية خلال السنوات الثلاث المقبلة.
ويرى فابريس أبالان محلل إقليمي في مجلس صناعات الطاقة لبريطانيا والشرق الأوسط، أنه على الرغم من التوجهات الحكومية للتوسع في إنتاج الطاقة الكهربائية من المصادر المتجددة، إلا أن معظم الاستثمارات من حيث القيمة مازال لتوليد الطاقة الكهربائية من المصادر التقليدية.
وتكتسب الشبكات الذكية في دول مجلس التعاون الخليجي اهتماماً متزايداً، إذ يمكن أن توفر هذه الشبكات ما يصل إلى 10 مليارات دولار من استثمارات البنية التحتية في العام المقبل، ومن المتوقع أن يبلغ حجم سوق الشبكات الذكية 1.68 مليار دولار في المنطقة بحلول عام 2026.
بدوره، يقول علي البراك الرئيس التنفيذي السابق في الشركة السعودية للكهرباء، إنه سيتم تطبيق شبكات ذكية أكثر خلال السنوات الخمس سنوات المقبلة، وقد أصبحت أنظمة تخزين الطاقة جذابة في المنطقة لأنها تشكل عنصراً حاسماً في تطوير الشبكات الذكية.
ومن المتوقع أن يولد الربط الشبكي بين دول مجلس التعاون الخليجي 33 مليار دولار من الاستثمارات والوفورات الاقتصادية والطاقة على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة.
ومعظم الاستثمارات مازالت لتوليد الطاقة من المصادر التقليدية، فيما تشير توقعات إلى أن الشبكات الذكية ستوفر 10 مليارات دولار في 2020 مع توقعات بانتشار أوسع للشبكات الذكية للكهرباء، بجانب تقديرات بأن يوفر الربط الشبكي بين دول مجلس التعاون الخليجي 33 مليار دولار.