خالد الطيب
كشف مدير عمليات المناطق الصناعية في وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بدر السعد، عن تخصيص 30 أرضاً خلال العام 2018 لإنشاء مشاريع صناعية، مبيناً أن المساحة التي تم تخصيصها من الأراضي بلغت حوالي 262165 متر مربع.
وأضاف السعد في تصريح لـ"الوطن"، أن إجمالي استثمارات تلك المصانع تجاوز 75.5 مليون دينار، فيما يتوقع أن توظف حوالي 1643.
وأوضح السعد، أن الوزارة تركز على تنمية وتطوير الصناعة بشتى أنواعها وتنمية خصوصاً الصناعات الوطنية، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن هذا الأمر يمكن أن يتحقق من خلال الاستفادة من الفرص المتاحة للمستثمرين، والتي تسعى الحكومة لطرحها أمام المستثمرين للاستفادة منها في تطوير أعمالهم.
وأبان، أن الوزارة تولي الكثير من الأهمية للأنشطة الصناعية وتنميتها، مؤكداً الاستمرار في تشجيع رواد الأعمال على تطوير أعمالهم.
وأكد مدير عمليات المناطق الصناعية في الوزارة، أن محاضرة "تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على التصدير"، التي أقيمت الإثنين، ركزت على أهمية فتح المجال أمام المصنعين البحرينيين للانطلاق نحو الأسواق القريبة والعالمية.
وتابع "تعتبر البحرين جزءاً من المنظومة، الأمر الذي يمكن أن يجعلها تتحول من سوق صغير المساحة والسكان، إلى سوق كبيرة"، رابطاً ذلك بوجود الاتفاقيات بينها وبين دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال السعد "إن هناك شركات كثيرة من أوروبا وآسيا وغيرها من الدول، آثرت الخروج من دولها واتخذت البحرين مقراً إقليمياً للانطلاق بعملياتها نحو أسواق المنطقة"، الأمر الذي يؤكد أن البحريني كذلك قادر على الانطلاق نحو العالمية.
كشف مدير عمليات المناطق الصناعية في وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بدر السعد، عن تخصيص 30 أرضاً خلال العام 2018 لإنشاء مشاريع صناعية، مبيناً أن المساحة التي تم تخصيصها من الأراضي بلغت حوالي 262165 متر مربع.
وأضاف السعد في تصريح لـ"الوطن"، أن إجمالي استثمارات تلك المصانع تجاوز 75.5 مليون دينار، فيما يتوقع أن توظف حوالي 1643.
وأوضح السعد، أن الوزارة تركز على تنمية وتطوير الصناعة بشتى أنواعها وتنمية خصوصاً الصناعات الوطنية، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن هذا الأمر يمكن أن يتحقق من خلال الاستفادة من الفرص المتاحة للمستثمرين، والتي تسعى الحكومة لطرحها أمام المستثمرين للاستفادة منها في تطوير أعمالهم.
وأبان، أن الوزارة تولي الكثير من الأهمية للأنشطة الصناعية وتنميتها، مؤكداً الاستمرار في تشجيع رواد الأعمال على تطوير أعمالهم.
وأكد مدير عمليات المناطق الصناعية في الوزارة، أن محاضرة "تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على التصدير"، التي أقيمت الإثنين، ركزت على أهمية فتح المجال أمام المصنعين البحرينيين للانطلاق نحو الأسواق القريبة والعالمية.
وتابع "تعتبر البحرين جزءاً من المنظومة، الأمر الذي يمكن أن يجعلها تتحول من سوق صغير المساحة والسكان، إلى سوق كبيرة"، رابطاً ذلك بوجود الاتفاقيات بينها وبين دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال السعد "إن هناك شركات كثيرة من أوروبا وآسيا وغيرها من الدول، آثرت الخروج من دولها واتخذت البحرين مقراً إقليمياً للانطلاق بعملياتها نحو أسواق المنطقة"، الأمر الذي يؤكد أن البحريني كذلك قادر على الانطلاق نحو العالمية.